أكاديمية القرآن الكريم وعلومه
أكاديمية القرآن الكريم وعلومه أكاديمية خاصة بالنساء 🧕 تعنى بالقرآن الكريم حفظا وفهما وتدبرا وعملا
Больше2 062
Подписчики
+1824 часа
+1327 дней
+18330 дней
- Подписчики
- Просмотры постов
- ER - коэффициент вовлеченности
Загрузка данных...
Прирост подписчиков
Загрузка данных...
مراجعة يوم الجمعة
الساعة 30-8👇🏻
مساء
سرد من سورة الجمعة ال سورة الناس
✨✨✨✨✨
https://t.me/aqqr33
رزقنا الله وإياكم علو الهمه لنيل رضاه والجنة🤲
يحق لأى طالبة ف الاكاديمية دخول السرد.
أكاديمية القرآن الكريم وعلومه
أكاديمية القرآن الكريم وعلومه أكاديمية خاصة بالنساء 🧕 تعنى بالقرآن الكريم حفظا وفهما وتدبرا وعملا
👍 2
لكل إنجـاز لـذّة مؤقتـة!🍂
*إلا حفظ القرآن، فإن لذّتـه مثله؛ مُباركة*
☘️نُور في القلب و نُور في الدنيا ونُور في القبر و نُور على الصراط
🪷🌿🪷
مراجعة يوم الجمعة
الساعة 30-8👇🏻
مساء
سرد من سورة الجمعة ال سورة الناس
✨✨✨✨✨
https://t.me/aqqr33
رزقنا الله وإياكم علو الهمه لنيل رضاه والجنة🤲
يحق لأى طالبة ف الاكاديمية دخول السرد.
👍 6
﴿إنّ الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارًا﴾
"نار حرُّها شديد، وقعرها بعيد، وعمقها طويل، لا يموت أهلها فيستريحوا، ولا تُقال عثرتهم، ولا تُرحم عبرتهم، طعامهم الزقوم، وشرابهم الحميم. ﴿كلما نضجت جلودهم بدّلناهم جلودًا غيرها ليذوقوا العذاب﴾"
#هيا_بنا_نفهم_آية
👍 2
الْقُرْآنُ هُوَ الشِّفَاءُ التَّامُّ مِنْ جَمِيعِ الْأَدْوَاءِ الْقَلْبِيَّةِ وَالْبَدَنِيَّةِ، وَأَدْوَاءِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
قال ابن القيم : قَالَ اللهُ تَعَالَى: {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ} [الإسراء: 82]. وَالصَّحِيحُ: أَنَّ " مِنْ " هَاهُنَا، لِبَيَانِ الْجِنْسِ لَا لِلتَّبْعِيضِ.
وَقَالَ تَعَالَى: {يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ} [يونس: 57] .
فَالْقُرْآنُ هُوَ الشِّفَاءُ التَّامُّ مِنْ جَمِيعِ الْأَدْوَاءِ الْقَلْبِيَّةِ وَالْبَدَنِيَّةِ، وَأَدْوَاءِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَمَا كُلُّ أَحَدٍ يُؤَهَّلُ وَلَا يُوَفَّقُ لِلِاسْتِشْفَاءِ بِهِ، وَإِذَا أَحْسَنَ الْعَلِيلُ التَّدَاوِيَ بِهِ، وَوَضَعَهُ عَلَى دَائِهِ بِصِدْقٍ وَإِيمَانٍ، وَقَبُولٍ تَامٍّ، وَاعْتِقَادٍ جَازِمٍ، وَاسْتِيفَاءِ شُرُوطِهِ، لَمْ يُقَاوِمْهُ الدَّاءُ أَبَدًا.
وَكَيْفَ تُقَاوِمُ الْأَدْوَاءُ كَلَامَ رَبِّ الْأَرْضِ وَالسَّمَاءِ الَّذِي لَوْ نَزَلَ عَلَى الْجِبَالِ لَصَدَّعَهَا، أَوْ عَلَى الْأَرْضِ لَقَطَّعَهَا.
فَمَا مِنْ مَرَضٍ مِنْ أَمْرَاضِ الْقُلُوبِ وَالْأَبْدَانِ إِلَّا وَفِي الْقُرْآنِ سَبِيلُ الدِّلَالَةِ عَلَى دَوَائِهِ وَسَبَبِهِ، وَالْحَمِيَّةِ مِنْهُ لِمَنْ رَزَقَهُ اللهُ فَهْمًا فِي كِتَابِهِ.
وَأَمَّا الْأَدْوِيَةُ الْقَلْبِيَّةُ، فَإِنَّهُ يَذْكُرُهَا مُفَصَّلَةً، وَيَذْكُرُ أَسْبَابَ أَدْوَائِهَا وَعِلَاجَهَا. قَالَ: {أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ} [الْعَنْكَبُوتِ: 51] ، فَمَنْ لَمْ يَشْفِهِ الْقُرْآنُ، فَلَا شَفَاهُ اللهُ، وَمَنْ لَمْ يَكْفِهِ فَلَا كَفَاهُ اللهُ
المصدر: زاد المعاد في هدي خير العباد (4/ 323).