⭕ قنــاة لہٰميٰـــاء الہٰهــآشميٰة ⭕

‏كن محصنا من قسوة بعض الكلمات بإن لا تضع لها قيمة ولا لقائليها منزلة اعلى كن محصنا من قسوة بعض الكلمات بإن لا تجعل كلام الآخرين معيار لمعرفتك عن نفسك كن محصنا من قسوة بعض الكلمات بإن لا تجعل كلمة تخلق فرحا عارما بداخلك والا فإن كلمة آخرى ستحدث شرخا كبيرا كن محصنا من قسوة بعض ‏الكلمات بإن تجعل مساحة لاراء الآخرين ولكن رأيهم يعنيهم هم ولا يعنيك انت بشيء كن محصنا من قسوة بعض الكلمات بالا تخوض سجال وجدال ونقاش تثبت فيه نفسك وخطأ الآخر فلاشيء تحتاج ان تثبته ولاشيء تنفيه عنك كن محصنا من قسوة بعض الكلمات بإن تجعل مزاجك له قيمة من ذهب أعلى من اي كلمة رخيصة

.. ‏صدمهم صدمة عمرهم .😂 أرادوا تأكيد وجود فضائيين بسؤاله ، فندم المذيع و بهت الحضور . مع ماسك مش حتقدر تغمض عينيك 🫣 ومن صيغة كلامه أننا الحضارة الوحيدة في هذا الكون. نحن الشمعة التي يجب الحفاظ عليها. لماذا يخرج في كل مرة بقنبلة يرميها في وجه الإعلام.😏 .

حياكم الله احبابي غوالي ❤️ تجدونني وتجدون منشوراتي بقناة سري للغاية ادمن مع الغالية ميساء المقدسية .. اتشرف بتواجدكم معنا https://t.me/maysoun2023

.. ‏أن يُفرِط الشخص في تفاؤله بهذه الحياة المتقلّبة بالرّغم مما تحمله في طيّاتها ومنحنياتها من قسوة وجبروت وغُبن وظلم وفي ظلّ ما يحدث في الدنيا من مهازل معناه أن يكون مستفيداً جدا من الوضع القائم أو أنه في غاية الغباوة والبلاهةِ واضطراب الإحساس 💔 .لمياء

.. يقولون لي انت قوية لم اكن اعي معناها كنت اعتقد ان القوة تكمن في الامبالاة التجاهل والقسوة حتى ايقنت ان القوة تكمن في قلب مهما تهشم وتعرض للصدمات مازال معطاءً❤ .

❤️أجمل ما سأنشره اليوم حتى لا تعتقد النساء أن لديهن يوما واحدا في السنة لتتوجن فيه ويحتفين به وتقام لهن الاعياد... 👇👇👇👇👇 إنّ #المرأةَ في الحقيقة لا تحتاجُ إلا للمسة، ولا أقصدُ اللمسة الحسيّة العضوية وفق مفهوم #الرجال، بل أقصدُ أنها تحتاجُ إلى انفعالِ #رجلٍ يفهمُ متى تُصبحُ المرأة طفلةً، ومتى تُصبحُ مخطوطًا آشوريّا يحتاجُ إلى عالمٍ فذٍّ يفُكُّ لُغزهُ العَصيّ. إنّ #المرأة تحتاجُ إلى #الرّجُلِ الذي يبقى كما هو رجُلاً، نصفًا، بعضًا، شيئًا من فؤادها، رجُلاً لا يتصرّفُ مع النساءِ كالنساء، سَنةً أحاديّة الفصلِ مُشمِسةً على الدوامِ. لم تُخلق من الرجلِ لتُصبح حاجة مُلحة أحيانا، وعبئًا ثقيلاً في غالبِ الأحيان، خلقت من الضلعِ الأعوجِ لتشعرَ بضعفه وحاجته إلى الكمالِ الذي لا يستقيمُ إلا بعودة القطعة المفقودةِ إلى الأحضان. لقد خلقت من الضلوعِ كي تكونَ صدرًا ودرعًا لقلوبنا، لا سِجنًا لرغباتنا نحنُ معشر الرجال. لم تخلق منه ليشعُر بالنَقصِ بل ليشعُرَ بالكمال، وليشعُر في كل مرة يعودُ فيها إليها وكأنه قد وجد أخيرًا ما كان يبحثُ عنه بين السنين. وآدم عليه السلام، رغم ما كان يحيط به في الجنة من نعيم مقيم يسلبُ العقول والألباب، اللذة فيها كاملة، والعطاءُ غير مجذوذ، لا وجود للأماني فيها، بل هي إرادة آدم وتحقيقٌ من الله عز وجل، لكن ورغم كل هذا فقد احتاج إلى رفقة، فكانت حكمة الله بالغة حين كتب على الرجل أن تكون رفقته امرأةً من بعض صدره، وكأن سياق الحال هكذا: كل جنّةٍ دون امرأة فراغٌ في فراغ، وكل شقاءٍ في معيّةِ امرأة جنةٌ في باحاتِ صدورنا. المرأة أرقُّ ما خلقَ اللهُ في هذه الدُّنيا، وإنّي لأعجزُ حين أحاولُ إيجادَ تشبيه لها: أهي مثلُ خريرِ جدولٍ عذب؟ لا، أرَقّ! أم تشبهُ سُقوطَ ورقة صفصافٍ على الرَّصيف؟ بل أرقُّ!! أم مثلَ ساري هِنديٍّ حريريّ؟ لا والله بل أرقُّ!!! أمُّكَ، أختُكَ، زوجتُكَ، ابنتُكَ، حتَّى وإنْ كانت بلا قرابةٍ لك، هي تستحقُّ فعلاً، تستحقُّ جدَّا أن تكونَ رجُلاً..! . • ملاحظة: هذا المنشور صالح لمُدّة 365 يوم..! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ