بدائع النقولات 🔻
شِعر ونثر وأدب... وأشتاتٌ متفرقات. للاقتراحات: @YahyaFathy
Больше1 126
Подписчики
+124 часа
Нет данных7 дней
+1730 дней
- Подписчики
- Просмотры постов
- ER - коэффициент вовлеченности
Загрузка данных...
Прирост подписчиков
Загрузка данных...
قيل لأنوشروان: ما بال الرجل يحتمل الحمل الثقيل ولا يحتمل مجالسة الرجل الثقيل؟
فقال: يحمل الحملَ الثقيل بجميع أعضائه، والثقيلُ تنفرد بحمله الروحُ.
😢 1
Фото недоступноПоказать в Telegram
وَلَسْتُ بِطَالِبٍ فِي النَّاسِ خِلًّا
يُنَاصِحُنِي فَعَقْلِي قَدْ كَفَانِي
~ المهندس محمود سامي البارودي ~
🤣 7
Фото недоступноПоказать в Telegram
وفي الحيِّ مَن يهوى هوانا وَيَبْتَهِي
وآخرُ قد أبدى الكآبةَ مُغضَبُ
~ الأعشى ~
ـــــــــــــــــــــــــــــ
يبتهي: يأنَس.
❤ 3🥰 2
Фото недоступноПоказать в Telegram
الحُبُّ نُهوض القلب بالمحبوب، وانبساطه إليه، ونُزهته معه، وسُروره به، وهو أحسن من العِشق الذي يُقيِّد ويُذبِل ويُرهِن دون عِوضٍ، وأنت لا تجِد مُحبًّا إلَّا وهُو يرى محبوبه في إصباح شمسٍ، واهتِزاز غُصنٍ، وابتِلال زهرٍ، وشجْو قُبَّرة، بخلاف العاشق فإنَّه يمشي بين الناس وليس منهم ..
~ واكف ~
❤ 4🥰 4
Фото недоступноПоказать в Telegram
قال الفرزدق:
وَأَنتَ امرُؤٌ عُوِّدتَ لِلمَجدِ عادَةً
وَهَل فاعِلٌ إِلّا بِما يَتَعَوَّدُ
وقال المُتنبّي:
لِكُـلِّ اِمرِئٍ مِن دَهرِهِ ما تَعَوَّدا
وَعادَةُ سَيفِ الدَّولَةِ الطَّعنُ في العِدا
#أشباه_ونظائر
❤ 1🥰 1
Фото недоступноПоказать в Telegram
وَكَفى بِلَمحِ البَرقِ غَمزَةَ حاجِبٍ
وَبِصَوتِ ذاكَ الرَعدِ رَجعَ كَلامِ
~ ابن خفاجة ~
🥰 3❤ 1
حين يَفْقِدُ الموتُ هيبتَه
.............................ـ
وهذا السؤالُ الأبديُّ الذي شَغَلَ الملائكةَ في الزمان الأَوَّلِ: أتجعل فيها من يُفْسِد فيها، ويَسْفِكُ الدماء؟! – هو هو ذاك السؤال الأليم الذي يشغل النبلاء من البشر في كل زمان: أتجعل فيها من يفسد فيها، ويسفك الدماء؟!
وأقبحُ ما جناه إنسانُ هذا العصر، حين أسرفَ في القتل، وفاقَ في الإفساد أجْدادَه الأُوَل، ولم يَكْفِهِ أن يَسيرَ على رَسْمهم في الطغيان، ولم يُشْبِعْه ما وضعوه من جبروت – أنه راح يتسلَّطُ على الموتِ نفسِه، حتى أفقده هَيْبتَه، وسَلَبه الخشوعَ الذي يُـميِّـزه.
وإني لأَعْجَبُ: كيف صار ابنُ هذه المدنيَّة المزعومة إلى هذه المرتبة التي نَزَع فيها عن الموت مَذاقَه، وسَرَق منا لحظاتِ التأمُّل التي كانت تأخذُنا، حين نُعاينُ مصارعَ الآخرين؟!!
تُرَى هل قَتَل إنسانُ هذا العصرِ طعمَ الموت، ودَفنه إلى الأبد، كما قَتل فينا الإحساسَ برهبته؟!
لقد كان أوَّل خاطرٍ ينتهبُ النفسَ قديما إذا مرَّتْ بنا جنازةٌ، هو الصمت في حَضْرتها، فَرَقًا من هذا الوحش الْـخُرافي، الذي يسعى بيننا خِيفةً، ويَغتالُ فرائسَه جَهْرة، ويَؤُول بنا هذا الصمتُ إلى الفرار من إسار المادة، إلى رحاب التفكُّر في أحوال النفس ورياضتها.
وما لبث ابنُ هذه المدنية المزعومة –عبر وسائل إعلامه– يفعل فَعْلَــتَه التي فَعَلَ، حتى أصارنا إلى الأُلْفَة بـمُعاينة صُوَر القتلى، والشغف برؤية الأشلاء الممزقة، وأصبح من عادات النفس أن تَرَى الجثث ملقاة على قوارع الطرق، فلا دهشة ولا تأثر ولا غرابة.
كيف صرنا لا نَـجِدُ ذلك الخاطر القديم الذي كان ينتهبُ النفسَ انتهابا؟! وكيف صار الواحد منا يتوجَّس حَتْفَه –كما توجَّس الذين من قبله– مُنْتظِرا مَرْقدَه بين هاتيك الْـجُثث، مُتوقِّعا اللحظةَ الْـمُرْتقَبة، مُتسائِلا:
"في أي ليلةٍ تُرَى يَقْبَعُ ذلك الخطأ؟!
في هذه الليلةِ أو في غيرِها من الليالْ؟!"
تُرى هل يعود نُبْلُنا القديم، فتستردَّ نفوسنا هيبةَ الموت ورهبتَه، ويستيقظ في ضمائرنا مَذاقُه المسلوب؟!
~ د. محمد بن مصطفى الكنز ~
❤ 3
Фото недоступноПоказать в Telegram
وأظنه لم يَدرِ ذُل صبابتي
إذ ظلَّ ملتهيًا بعِزِّ جَماله
تفديه مهجتي التي تلِفَتْ ولا
مَنٌّ عليه لأنها من ماله
~ ابن الفارض ~
❤ 5🥰 3
شهوة الكلام.
~ فداء الدين يَحيَى ~
https://www.youtube.com/watch?v=lzbYDer_weU
خطيئةُ التعالم || "ولا تقْفُ ماليس لك به عِلم"
🥰 2❤ 1
Выберите другой тариф
Ваш текущий тарифный план позволяет посмотреть аналитику только 5 каналов. Чтобы получить больше, выберите другой план.