﴿فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ﴾🤍.

( إنا لله وإنا إليه راجعون ) من أنفع علاج المصيبة وهذه الكلمة من أبلغ علاج المصاب، وأنفعه له في عاجلته وآجلته، فأنها تتضمن أصلين عظيمين إذا تحقق العبد بمعرفتهما تسلى عن مصيبته. أحدهما: أن العبد وأهله وماله ملك لله عز وجل حقيقة، وقد جعله عند العبد عارية، فإذا أخذه منه، فهو كالمعير يأخذ متاعه من المستعير. والثاني: أن مصير العبد ومرجعه إلى الله مولاه الحق، ولا بد أن يخلف الدنيا وراء ظهره، ويجيء ربه فرداً كما خلقه أول مرة بلا أهل ولا مال ولا عشيرة، ولكن بالحسنات والسيئات، فإذا كانت هذه بداية العبد وما خُوِّله ونهايته، فكيف يفرح بموجود، أو يأسى على مفقود. -ابن القيم

" ‏إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا " اللهٌم صلِ وسلم على نبينا مٌحمد و على آله و صحبتِه آجمعّين

قال⁩ الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-: ‏« إذا رأيتَ من نفسك أنّ أوقاتك ضائعة بلا فائدة، فيجب عليك أن تلاحظ قلبك، فإن هذا لا يكون إلَّا من غفلة القلب عن ذكر الله تعالى» ‏📖 | تفسير سورة الأحزاب

يأتيك مِن ألطافه الفَرَجُ الذي لم تحتسبه وأنت عنه غافلُ يا موجد الأشياء مَن ألقى إلى أبواب غَيرِك فهو غِرٌّ جاهلُ ومَن استراح بغير ذكرك أو رَجَا أحدًا سواكَ فذاك ظِلٌّ زائلُ #رسائل -لدقة أفضل

.. قال : سهل بن عبد الله ليس كلُّ من عملَ بطاعة الله صار حبيب الله، ولكن من اجتنب ما نهى الله عنه صار حبيب الله، ولا يجتنب الآثام إلا صدِّيق مقرَّب، وأمَّا أعمال البِرِّ فيعملها البَرُّ والفاجر . 📕صفة الصفوة - ابن الجوزي | 272/2 ..

"ربُّـــــــاه لولاكَ لا سندٌ ولا أحدٌ فأنت حسبي وحسبي أنك اللهُ!"

كلما تجددت الأزمات تجدد معها التطمين القرآني..!

"هيَ روح الرّوح": ‏امسَحْ ذوائبها، وقبِّل عينها ‏ستفيءُ «روح الرّوحِ» للرّحمنِ ‏فلعلَّ دنيانا تُضيِّق رحبَها.. ‏ولعلَّها الأندى بكلِّ زمانِ ‏فأرادها تأوي لظلّ خليلهِ ‏وأرادها ربّي لـخير جِنانِ ‏واليوم تهنأُ والنّعيم يحفها ‏وترى لطائف ربّها المنّانِ ‏إنّ الحياة شهادةٌ وعقيدةٌ ‏والعيش في الدّنيا متاع فاني

"صَلُّوا عليهِ وسَلِّمُوا تَسلِيمــــــاً حتَّىٰ تنالوا جنَّـــــــــة ونعيمــــاً اللهُ يَجْزِي مَن يُصَلِّي مــــــــــرَّةً عشراً؛ ويَسكُنُ في الجِنان مُقيماً" #يوم_الجمعة 🌦️💛🍃

‏استهداف الصهاينة للإطفال تحديدًا ليس مصدافة او لكسب حرب، يستهدفون الاطفال للمستقبل يريدون ابادة نسل المسلمين اجمع لو بيدهم، لا يسعون لقتل الحاضر بل المستقبل ايضًا، لانهم يعلمون كما نعلم، بأن طردتهم على يد الاجيال القادمة أمر حتمي، يعلمون انه سيأتي جيل يركلهم الى مزابل العالم كما فعلنا سابقًا. ‏وهم يعلمون علم اليقين، أن محمدﷺ لا ينطق عن الهوى، ويعلمون أنه بشرنا بأننا سنقاتلهم ونتتصر عليهم، فإن قتلوا الاطفال ارتاحوا منّ المستقبل، ولكن هيهات هيهات، إن غدًا لناظره لقريب، وسيخرجون منها صاغرين كما اخرجهم ابا القاسمﷺ واصحابه من جزيرة العرب.