الحسن المنفي | السَّدِيمِيّ

#شعبي "ياما داواته بيديها غير قليل الخير نسيها"

"وإذا رُزِقتَ بمَن يحبّك صادقًا حافِظ عليهِ فمثله لا يوجَد يكفيك قلبٌ واحدٌ عن أمّةٍ تحظى به بعدَ العناءِ وتسعَدُ"

أمس كان الضي والنت مقطوع كسدت خشيت علي واتباد لقيت رواية قديمة كاتبها ومش مكملها من سنة 2020، نتذكر جتني القفلة هذك الفترة وكنت على مشارف حذفها لكن ما حذفتهش بس قررت ننساها، عموما أمس قريتها من جديد، ونتذكر في كل حرف كيف كتبته كأنه أمس، كان الموضوع كأني رجعت أربع سنوات للخلف، ضحكت على الأخطاء اللغوية والنحوية، وسوء التنسيق، وأبهرتني مخيلتي الخصبة في هذك الوقت، ولسبب ما الوصف وتصوير الطبيعة في الأسلوب الروائي كان أحسن من توا بواجد بكل مش فاهم ليش نزل مستوايا من الناحية هذه، عموما بقد الألفة الي حسيت بيها وأنا نقرا، حسيت أني نقرا فيها أول مرة، واستمتعت بصراحة😂 وقررت شي! بعد أربع سنوات مركونة حنكملها، ومش حنغير شيء، كيف ما هي بأخطاءها حنكملها، لأن الأخطاء هذينه الصراحة حاس أنهن كياني أيام كنت هاوٍ للكتابة، لسبب ما...كانن أخطاء عزيزة عليا.

اللهم بارك! ألف ألف مبارك 👏🏼🎉 أنار الله به وجهك وجوارحك ودربك وفتح الله به فيك وعليك، وجعلك من الحافظين له العاملين الفاهمين به. والعقة لنا قولوا آمين🤍

اللهم بارك! ألف ألف مبارك 👏🏼🎉 أنار الله به وجهك وجوارحك ودربك وفتح الله به فيك وعليك، وجعلك من الحافظين له العاملين الفاهمين به. والعقة لنا قولوا آمين🤍

⁣💌 وصلتك رسالة جديدة ⏱ وقت الرسالة: 2024/07/06 - 12:50:24 PM ---- أبشرك يا الحسن توفقت في المسابقة واليوم عرض النتائج وتم الاتصال على أبي وأخبروه أنني من الاوائل بس اما ترتيب من الثلاثة الاوائل هذه مفاجأة🌚🌚👀 ----

⁣💌 وصلتك رسالة جديدة ⏱ وقت الرسالة: 2024/07/06 - 12:53:33 PM ---- مسابقة القرآن 🌚🌚 ----

لا يُطِيقُ المعاليَ مِنَ الطيرِ إلّا جَوارِحُهُ والبومُ سُكنَاه بين الخرائبِ والجَرَدِ لا تسمعُ زئيرَ الأُسْدِ حينَ مَفْرَسِها لكِنّ الأسدَ تزأرُ إذا لمْ تَصِدِ وفي ذا والظلم تشابهُ خيبةٍ وذا يُنطِقُ ولوِ الغلُّ مُحكَمُ الوَصَدِ

صدقتِ لكننا كمسلمين، وكأمة محمد ﷺ، وكعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونًا، لن نربح شيءًا من ذم الميت - المسلم - بعد موته، وإن حق أنه أساء في حياته وآذى، لكن بأخلاق أمتنا لا نقول عنه إلا سلاما، والله يجزيه عما سلف، ومن ذلك إجازة سب الكافر لكن نجد أنه يُفَضّل عدم سبه، لا كرامة للكافر ولكن كرامة للمسلم، لأن المسلم أرقى من أن يسُبَّ أصلًا، لأنه إذا خاطبه الجاهل قال سلامًا، فإن مات مسلم بيننا، نذكر خيره، وندعوا له بالمغفرة، ونسكت عن شره إن عظم، فليس نحن من يحاسبه عليه، وإن رأينا منكرًا من مسلم ننهاه عنه، وندعو له بالهداية، والمسلم من سلم الناس من لسانه ويده، كذا رسولنا صلوات الله وسلامه عليه كان يُسَبّ علنًا ولا يردّ، لا ضعفًا وهوانًا لا والله! هو الذي إذا طلب أُعطِي وإذا سأل أُجِيب، ولو أن رفع يديه لانتقم الله له منهم، لكنه لم يفعل، لأنه يعلمنا صلوات ربي وسلامه عليه. هذا ما أرى والله أعلم

لا يجوز على الميت إلا الرحمة"" موروث عربي خاطئ! بعض الأموات إذا ماتوا استراحت منهم الأمة.