فَـاسْتَقِم. 🇵🇸

ولكن لا تطل النوم..!

لمن يريد متابعة إيمانية وأوراد يستزيد بها من العبادة ولا يجد صحبة صالحة أو معين يذكره بذلك.. نعيد تفعيل القناة مرة أخرى بأوراد إيمانية ومنافسات على العبادة وإصلاح القلوب.. ترقبوا طفرات (لست وحدك) الإيمانية واحرصوا على المشاركة فيها..

أتى النبيَّ -صلى الله عليه وسلم- شيخٌ كبيرٌ هرمٌ، قد سقط حاجباه على عينيه، وهو مدَّعِمٌ على عصًا (متكئٌ عليها)؛ حتى قام بين يديه. فقال: أرأيت رجلًا عمل الذنوب كلها؛ لم يترك داجة ولا حاجة إلا أتاها، لو قُسِمت خطيئته على أهل الأرض لأوبقتهم؛ أله توبةٌ؟ فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: "هل أسلمت؟" قال: أشهد أن لا إله إلا الله، وأنك رسول الله. قال: "تفعل الخيرات، وتترك السيئات؛ فيجعلهن الله لك كلهن خيراتٍ" قال: وغدراتي وفجراتي يا رسول الله؟ قال: "نعم؛ وغدراتك وفجراتك" فقال: الله أكبر، الله أكبر، ثم ادَّعم على عصاه، فلم يزل يردد: الله أكبر؛ حتى توارى عن الأنظار.

سورة الكهف - د أحمد العربي رمضان ١٤٤٥

قال سفيان الثوري: «ما أُعطيَ رجلٌ من الدُّنيا شيئًا إلا قيلَ له: خذه ومثلهُ حزنًا» لا نعمة إلا وهي ممزوجة بألم من جهتها أو جهة أخرى، فالحياة ابتلاء هذا هو وعدها الإلهي، لم تكن ولن تكون جنة خالصة من كل سوء، ويوفى الصابرون أجرهم بغير حساب، وحينها تأتيهم حسنة الآخرة لا لغو فيها ولا تأثيم. -أحمد سالم

📗 المشوق إلى القرآن

بقالي يومين بدور علي سلسلة اسمعها عن الدار الآخره ف لقيت احدة وافاجئ انها للشيخ أحمد جلال اللي بحاول اسمعله من فتره ومتحمسه جدًا من سيرته الطيبه وابدأ في الحلقه الاولى مقدمة ليه المفروض نتكلم عن الدار الآخره والله الشيخ يصف ما نحن فيه في هذا الزمن بشكل عجيب! ارجع ابص على تاريخها الاقيها من ٢٠١٥! فرحت وزعلت ، زعلت ان دا حالنا من ٢٠١٥ ويمكن من قبل دا إلي الآن ويمكن لبعد كدا الله يُصلح أمة الإسلام يارب ، وفرحت ان ربنا وفقني للسلسلة دي وإن ربنا ميسرلنا وسائل نقدر نستفيد بيها من الخير العظيم دا والحمد لله. واعتقد الدنيا شاغلة قلوبنا وهلكتنا في الذنوب والمعاصي وبعدت نظرنا عن الآخره، والكلام عن الآخرة هو السبيل الوحيد لإستعادة ضبط النفس وترتيب مقام الدنيا في قلوبنا ف انصحكم بسماع السلسلة دي لعل فيها النفع إن شاء الله.

https://youtube.com/playlist?list=PL9H__bxrRPyJu1mf8RBYqymtOYSUsTK9X&si=wb4lIvCfaxIr9zrd السلسلة قديمة لكن بها معانٍ والله ما أحوجنا لها اليوم وما أحوجنا لمن ينتزعنا من الدنيا ليذكرنا بالآخرة !