هُنا نبدأ وفي الجنّة نَلتقي 🖤.

‏لقد كنا نحزن حين نرى المسلمين يتفرجون علينا ونحن نُباد ونُقصف ولا يتحركون من أجلنا، أما اليوم فحتى المشاهدة ملوا منها، وانصرفوا عنها !! ‏فاللهم بقدر الخذلان الذي ذقناه، والقهر الذي تجرعناه، اجبر كسرنا جبراً يغار منه أهل السماء والأرض، اللهم في الدنيا قبل الآخرة !!

عرفت أعيش صح لمّا قررت أنهي الأشياء بدل ما أجامل فيها ولمّا قررت أطوي الصفحة بدل ما احاول أجدد فيها عرفت اعيش صح لمّا قدرت أقول لأ بدل من إنتظار اليُمكن وما علينا🤍.

أصل أنت مش هينفع تكون عاوز الفردوس وتنال ما يناله الآخرين من لهو ولغو ومُباحات. -د. أحمد عبد المنعم

يا رب هون الحَرُّ الذي يعانيه السادة الأحرار في السجون والمخيَّمات. رباه أرأفَ رحيمٍ وأرحمَ رؤوفٍ؛ لطِّف لهم هواءك، وبرِّد لهم ماءك، واجعل شدة هذا الحَرِّ فداءً لهم من حَرِّ شمس يوم القيامة، واحبس حابسيهم في نار جهنم يتقلبون في صنوف عذابها أبدًا، اللهم فرجًا دانيًا واسعًا عجبًا. لا غادر الرحمن رحمةً في يومه المشهود هذا؛ إلا أحاطكم بها. كفى بربنا شهيدًا.

اللهم اجعل يوم عاشوراء يوم نجاة غزة، كما جعلته يوم نجاة موسى من بطش فرعون !!

غدًا الإثنين ١٥/ ٧: صيام تاسوعاء. والثلاثاء ١٦/ ٧: عاشوراء، وهو يكفر ذنوب عام مضى! ‌‎وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ♥️

الجو حر وصيام عاشوراء في الحر ده هيبقى صعب أوي.. حر وعطش وفرهدة.. لكن افتكر إن لك بيه ٣ حاجات كل واحدة أروع من التانية. الأولى: إن من عطش نفسه لله في الدنيا كان حقًا على الله أن يرويه يوم القيامة. التانية: إن العبد إذا صام يومًا في سبيل الله باعد الله عن وجهه النار سبعين سنة يوم القيامة التالتة: إن كل السيئات اللي عملتها خلال ٣٦٥ اللي فاتوا تُغفر لك بصيام اليوم ده. معلش الجنة غالية لازم نتعب عشانها عاشوراء يوم((( الثلاثاء))) - هالة حسن

ذكروا الدنيا كلها أن صيام غداً الأثنين تاسوعاء سُنة الأثنين و الثُلاثاء يُكفر ذنوب سنة كاملة! "عاشوراء"🤍🤍

أخي المسلم، أنت لا تتعاطف مع غزة لأجلها، أنت تتعاطف معها لأجلك أنت، لأجل دينك، لأجل كرامتك، لأجل مبادئك، لأجل إنسانيتك، فإذا خذلتها فأنت تخذل نفسك، وإذا خنتها فأنت تخون قلبك !!

_ لا أَدرِي أَيَمُرُّ الحُزنُ بِداخِلِي أَم أَنَّ الحُزنَ هُوَ أَنا؟! أَتَعَجَّبُ مِن صَنِيعِ الأَيَّامِ بِي، سَلَبَتنِي مِنِّي، وَمَهما حاوَلتُ إِرجاعِي تَزدادُ أَوجاعِي، حَقًّا دُنيا ودارُ كَبَدٍ!