cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

السُّلَيْك🔻

«وما للمرء خيرٌ في حياةٍ إذا ما عُدَّ من سَقَطِ المتاعِ.» للتواصل: @Ibnsolkahbot

Больше
Рекламные посты
894
Подписчики
+124 часа
+167 дней
+2330 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

Фото недоступноПоказать в Telegram
ابن قتيبة رضي الله عنه.
Показать все...
والدّهرُ يَقرَعُني طَورًا وأقرَعُهُ كأنه جَبَلٌ يهويِ إلىٰ جَبَلِ..
Показать все...
فلم يجتمع شرقٌ وغربٌ لقاصدٍ ولا المجدُ في كفّ امرئٍ والدراهمِ...
Показать все...
وكلُ شيءٍ بلغ الحدَ انتهىٰ..
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
محمد محيي الدين عبد الحميد رحمه الله.
Показать все...
يا سلام! وقد أخذ أبو تمام المنثور نفسه فقال: أَتَصبِر لِلبَلوى عَزاءً وَحِسبَةً فَتُؤجَرُ أَم تَسلو سُلوَّ البِهائِمِ.
Показать все...
Repost from N/a
قرأت الجملة الأولى على مفاعلتن مفاعلتن فعولن، فأكملت على هذا النمط: إنّك إن صبرتَ جرى عليكَ قضاءُ الله مأجورًا مُثَابَا وإنْ تجزعْ فأمرُ الله جارٍ عليكَ، ولا نجوتَ ولا ثوابَا كمثل بهيمة من غير عقلٍ سلت من غير أن ترجو احتسابَا
Показать все...
«وقال الخليل: يختصر الكتاب ليحفظ، ويُبسط ليفهم. وقيل لأبي عمرو بن العلاء: هل كانت العرب تطيل؟ قال: نعم؛ كانت تطيل ليُسمع منها، وتوجز ليحفظ عنها. والإطناب إذا لم يكن منه بد= إيجاز؛ وهو في المواعظ -خاصة-؛ محمود ؛ كما أن الإيجاز في الإفهام محمود ممدوح. والموعظة كقول الله تعالى: ( أَفَأَمِن أهْلُ القُرَى أَنْ يَأْتِيَهُم بَأْسُنَا بَيَانًا وهم نائمون. أَوَ أَمِن أَهْلُ القُرَى أَن يَأْتِيَهُم بَأْسُنَا ضُحًى وهم يَلْعَبُونَ. أَفَأَمِنُوا مَكْرَ الله فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللهِ إِلَّا القومُ الخَاسِرُون) . فتكرير ما كرر من الألفاظ هاهنا في غاية حُسن الموقع. وقيل لبعضهم: متى يُحتاج إلى الإكثار؟ قال: إذا عظم الخطب. وأنشد: صَمُوتُ إِذا ما الصَّمْتُ زَيَّنَ أَهْلَهُ وفتاق أبكار الكلام المُحبَّرِ..» —أبو الهلال رحمه الله.
Показать все...
«فالإطناب بلاغة؛ والتطويل عِيّ لأن التطويل بمنزلة سلوك ما يبعُد جَهلًا بما يقرب. والإطناب بمنزلة سلوك طريق بعيدٍ نَزِه يحتوي علىٰ زيادة فائدة
Показать все...
«وكلام الفصحاء إنما هو شَوْبُ الإيجاز بالإطناب والفصيح العالي بما دون ذلك من القَصد المتوسط؛ ليستدل بالقصد على العالى، وليخرج السامع من شيء إلى شيء فيزداد نشاطه وتتوفر رغبته، فيصرفوه فى وجوه الكلام إيجازه وإطنابه حتى استعملوا التكرار ليتوكد القول للسامع.» [°°] «وقد كرر الله عز وجل في سورة الرحمن قوله: {فبأي آلاء ربكما تكذبان} وذلك أنه عدد فيها نعماءه وأذكر عباده آلاءه، ونبههم على قدرها، وقدرته عليها، ولطفه فيها، وجعلها فاصلة بين كل نعمة ليعرف موضع ما أسداه إليهم منها. وقد جاء مثل ذلك عن أهل الجاهلية ؛ قال مهلهل: على أَنْ لَيْسَ عَدْلًا مِنْ كُلَيْب.. فكررها في أكثر من عشرين بيتًا. وهكذا قول الحارث بن عباد: * قَرَّبَا مَرْبِط النعَامَةِ مِنِّي.. كررها أكثر من ذلك؛ هذا لما كانت الحاجة إلى تكريرها ماسة، والضرورة إليه داعية، لعظم الخطب، وشِدَّةِ موقع الفجيعة؛ فهذا يدلك على أنَّ الإطناب في موضعه عندهم مُسْتَحْسَن، كما أن الإيجاز في مكانه مستحب.» —أبو الهلال.
Показать все...
Выберите другой тариф

Ваш текущий тарифный план позволяет посмотреть аналитику только 5 каналов. Чтобы получить больше, выберите другой план.