﴿ اللهّ رفيقكـٌ الوحيدً ﴾

هناك في الجنة تتلاشى الهموم ويذهب التعب عند رؤية نعيم الجنة وفي أول غمسة في النعيم وأعظم من هذا رؤية الله تعالى لمثل هذا النعيم الكامل والخلود الدائم والفوز العظيم فليعمل العاملون في الدنيا ليصيروا إليه في الآخرة . صلاة الفجر يا عباد الله 🤍.

"قُلْ لِلَّذي هو مُثْقَلٌ من هَمِّهِ ‏هَوِّن عليكَ فإنَّ رَبِّكَ يَعْرِفُ"ُ

‏ حافظُوا عَلى سُورة المُلك فإنها المُنجية من عَذاب القبر بإذن الله🌿

"‏ما خاب عبدًا يناجي ربه ليلًا، الوتر".

لو أن كل مسلم قرأ قول الله تعالى ﴿ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ﴾ بوعي لجهد في جمع جبال من الحسنات ليوم القيامة من خلال تلك المثاقيل ! فلا تستقلوا شيئًا من الحسنات في ساحات الدنيا فقد يكون هو الذي يخلق فارق الميزان لصالحك في يوم القيامة !

‏"يا ربّ الأرزاق، هب لنا من الرزق خيرَه، رزقًا لا يُلهينا ولا يُعمينا عن غاية خلقنا، رزقًا يزيدنا تعلّقًا بك، وشكرًا لك، وثناءً عليك، رزقًا حلالاً طيبًا، لا نضلُّ من بعده، ولا نطغى، ولا نشقى"

هُوَ ٱلَّذِىٓ أَرْسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلْهُدَىٰ وَدِينِ ٱلْحَقِّ لِيُظْهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّينِ كُلِّهِۦ وَلَوْ كَرِهَ ٱلْمُشْرِكُونَ ﴿٣٣﴾ - سُورَةُ التَّوۡبَةِ " الجزء العاشر (واعلموا أنما غنمتم)" - تفسير الآية "هو الذي أرسل رسوله محمدًا صلى الله عليه وسلم بالقرآن ودين الإسلام؛ ليعليه على الأديان كلها، ولو كره المشركون دين الحق -الإسلام- وظهوره على الأديان."

-"لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلكُ ولَهُ الحمدُ يُحيِي ويُميتُ وهو علَى كلِّ شيءٍ قديرٌ".

من أعز أمر الله حيثما كان أعزه الله ربنا أعزنا بطاعتك ولا تذلنا بمعصيتك