"لِسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ..^))

الإنسان عمومًا محتاج يفهم نفسه، ويعترف بعيوبه ويسعىٰ في إصلاح نفسه، ويركز مع نفسه، ويعترف بعيوبه ويسعىٰ في إصلاح نفسه، ويطور من نفسه، ويعترف بعيوبه ويسعىٰ في إصلاح نفسه، وهيكون زي الفل.

رَبٌّ قرِيبٌ .. وَحدهُ يسمَعُ مَن أثقلَ الكِتمَانُ صَوْتَهُ.')

يقول شيخنا الحويني حفظه الله، كل ما تلاقي الذنب ماسك فيك، مكتفك، مستحوذ عليك ومش عارف تفك من سيطرته، اوعى تفكر في الذنب، لأنه هيتملكك اكتر.. خد قرار .. إنك تزاحم الذنب بالحسنات، اتنفس هوا نضيف بين صفحات القرآن، في سجدة تستجير بالله من سووء نفسك، بدموع التوبة والندم تغسل بها ما نكت في قلبك من تعلق بشهوة مهلكة.. لا تيأس.. فإن مت.. فلتمت وانت تجاهد الذنب مقبلا على طاعته غير مدبر.. "وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ."

"اللَّهُم اِحتويني برحمتك وتولني بقُدرتك فأنت يا رب خير المُنصفين." الله اكبر الله اكبر صلاة الفجر احبتي تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال

‏تضيقُ بي فأنظر إلي السَّماء فأجدُها تتّسعُ دائمًا لقلبي وأحزاني. هذه سِعة السَّماء فكيف بسعة رحمةِ خالقها!..")

‏«عونكَ اللهُمَّ إنِّي واهنٌ، قَوِّ فؤادي»

يا ربّ على بابك نقف معشر المُذنبين المُذبذبين! أصحاب الزلات والعثرات وحفنة الأعمال والبضاعات المُزجاة! نرجوك أن تقيم القلوب وتهدي النفوس وتقبل القليل وتُقيل العثرات وتثبت الخطى وتوفى لنا الكيل وتجعلنا من عبادك المُخلِصين المُخلَصين ولا ترُدنا.! ولا ترُدنا يا ربّ يا واسِع.

السلام عليكم ورحمة اللّٰه وبركاته. الزواج منظومة بها الزوج هو القوام والزوجة عليها طاعته فيما لا يُغضب اللّٰه. أنتِ مش مسؤولة ولا وصية على جوزك علشان تعامليه كالاستجواب، ليه بتعمل وليه بتسوي وتحلفيه على المصحف بيعمل ولا مبيعملش! ديه تفاهة وعدم فهم لماهية الزواج. إن رأيتِ من زوجك شيئًا لا يُرضي الله، ما يحق لكِ وقتها هو التناصح وتذكيره بالله والدعاء له في كل وقت. ولازم تعرفي إن جوزك بشر ضعيف يُذنب مثله مثلك، لا تعامليه كالمعصوم ولا المثالي، ولا تأمني على نفسك من الفتنة، الزوجة بجانب زوجها تسانده وقع تقاوم من أجله وتتناصح فيما بينه وبينها لا بينهما وبين الناس. #نصائح_لبيتٍ_سعيد

يا ربّ جبرًا يُنسيهِ عناء ما لقَى ويُخفف حِملَ أيامهِ الثِقال!

‏مادُمتَ حياً فلا تأمن على نفسك الفتنة ، ولا تُعيّب أحداً بمعصية ولا تتعجب من ذنب فعله غيرك ، ولا تستكثر طاعتك ، فما تدري بماذا يُختم لك .