أَسَاوِرَ مِن فِضَّةٍ

لماذا ملك بابل يطلب يد واحدة من عامة الشعب أصلا؟

وَلَقَد حَرِصتُ بِأَن أُدافِعَ عَنهُمُ فَإِذا المَنِيِّةُ أَقبَلَت لا تُدفَعُ وَإِذا المَنِيَّةُ أَنشَبَت أَظفارَها أَلفَيتَ كُلَّ تَميمَةٍ لا تَنفَعُ #القصيدة

صاحب الاستفتاء كان له غرض. لكني استفدت من الإجابات أن الناس إذا أحبت شخصا لم تسأل: على يد من درست؟ من زكاك؟ ثني الركب إلخ ... وإذا لم يعجبهم شخض قالوا: من شيوخك؟ من زكاك؟ ثني الركب؟ #عبثيات

ونكاح السِّر لا يجوز، ويفسخ قبل الدخول وبعده إذا وقع، إلا أن يعلن قبل أن يعثر عليه. وقال مالك: لو شهد على النكاح رجلان واستكتما ذلك فكتماه : كان نكاح سر. -------- - الكافي في فقه أهل المدينة - ابن عبد البر

عن موضوع الغش في الامتحانات. تحريم الغش مطلقا من وجهة نظري ليس صحيحا (لا أجزم بشيء معين). الغش في الدراسة حرام لماذا؟ لأنني سأصل لمكان لم أؤهل للوصول له، مثلا أدخل كلية طب وأنا في الحقيقة مجموعي لا يؤهلني للوصول لها، وأيضا أرفع التنسيق وأَحرِم الطلاب الآخرين من الدخول لكليات التي كان يمكنهم دخولها. هنا فعلي حرام للأسباب المذكورة. لكن أنا في الثانوية وأريد دخول كلية الألسن، ولم أذاكر مادة الجغرافيا التي ليس لها أي علاقة بالكلية التي سأدخلها. فغششت في هذه المادة ونجحت، لم أضر أحدا، ودخلت الكلية المناسبة لي. أنا أرى أنه من الظلم أصلا أن يعيد المرء السنة الدراسية بسبب مواد جانبية، أو يدفع أموالا لأجل دورة صيفية (في جامعة الأزهر من بضع سنوات كانوا يدفعون ٢٠٠ جنيه للمادة الواحدة) لأجل مادة لا تتعلق بتخصص الكلية. وأصلا الناس يتعاملون مع الموضوع كأننا اخترنا دخول هذه المنظومة. لكن الواقع أننا كلنا مجبرون عليها من قبل أن نصبح واعين، فحتى لو قررت أنا (فرضا) أنني لا أريد إكمالها سيجبرني أهلي على إكمالها، فليس بيدي أن أتركها أصلا... فأنا لا أريد الدراسة (فرضا) وليس بيدي أن أترك المدرسة ولا الكلية، فأنا ليس لدي حق الاختيار أصلا لكي يلومني أحد على الغش... أنا لا أنصح أحدا بالغش لأن الأضرار المترتبة عليه ليست جيدة إن رُئِيت، لكن صعب كحكم شرعي أن أقول إنه حرام مطلقا من غير تفصيل. يوجد من لديهم في الكلية مادة الموسيقى وهي مادة لا علاقة لها بالمجال الذي سيعملون فيه، مجرد مادة وحسب، هل حلال أن يذاكروها ويسمعوا الموسيقى ولا بد أن ينجحوا بجهد منهم؟ توجد كليات كثيرة فيها مواد جانبية لأن هذا مزاج الوزارة وحسب، فلا منطق في تحريم التحايل لأجل النجاح فيها وحسب، مادمت لن آخذ المركز الأول على الجمهورية ولا سآخذ فرص أحد، ولا سآخد مكانا ليس مكاني. لا تنسوا أن البنات تحديدا لسن مطالَبات أساسا بالدراسة والنجاح، فهن في الحقيقة ليس مطلوبا منهن أن يبذلن جهدهن في شيء هن لسن مقتنعات به. وأكرر وأعيد بشرط أن لا تضرَّ أحدا من باقي الطلاب وتصبح الأولى على الجمهورية وتأخد مكان أحد في الكلية. مرة تأخرت بعض البنات عن الامتحان حوالي 5-10 دقائق، ورغم توسل البنات وبكائهن لم يدخلوهم، كل هذا بسبب تأخير ١٠ دقائق، وبعض البنات كن قادمات من مسافة سفر، والمطلوب منهن أن يكنَّ في الجامعة على الساعة الثامنة تحديدا، يعني يفترض أن يخرجن من البيت على الساعة الخامسة تقريبا في الظلام. (لا أتكلم عن حكم السفر الآن). فالموضوع فيه ظلم، وفيه أمور لا تدخل العقل، وفيه ناس لهم أعذار لكن لا تقبل، وفيه وفيه وفيه، ونحن نتكلم أن الغش في مادة الرسم حرام. #عبثيات

{ وَمِنَ ٱلَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِۦ نَافِلَةً لَّكَ عَسَىٰٓ أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا }

عن موضوع الغش في الامتحانات. تحريم الغش مطلقا من وجهة نظري مش صحيح (مش هجزم بحاجة معينة). الغش في الدراسة حرام ليه؟ لأني هوصل لمكان أنا مش مؤهلة أوصل له، زي مثلا أني هدخل كلية طب وأنا في الحقيقة مجموعي مش مؤهلني أوصل للكلية دي، وكمان برفع التنسيق وبحرم الطلاب التانيين من الدخول لكلياتهم اللي كان ممكن يدخلوها. هنا فعلي حرام للأسباب المذكورة. لكن أنا في الثانوية وعاوزة أدخل كلية الألسن، ومش مذاكرة مادة جغرافيا اللي هي مالهاش أي علاقة بالكلية اللي أنا هدخلها. فغشيت في المادة دي ونجحت فمش بضر حد، ودخلت الكلية بتاعتي. أنا شايفة أنه ظلم أصلا أن الواحد يعيد السنة بسبب مواد جانبية، أو يدفع فلوس عشان سمر كورس (في جامعة الأزهر من كام سنة كانوا بيدفعوا ٢٠٠ جنيه للمادة الواحدة) عشان مادة مش بتتعلق بتخصص الكلية بتاعته. وكمان أصلا الناس تتعامل مع الموضوع كأننا مختارين ندخل المنظومة دي. لكن الواقع أن كلنا مجبرين من لما كنا مش واعيين، فحتى لو أنا (فرضا) دلوقت مش عاوزة أكمل أهلي هيغصبوا عليا أكمل، ومش بيدي أني أسيب الموضوع أصلا ... فأنا مش عاوزة أدرس أصلا (مثلا يعني)، ولا بيدي أني أسيب المدرسة ولا الكلية، فأنا مش مختارة أصلا، عشان حد يلومني على الغش ... أنا مش بنصح حد بالغش لأن الأضرار المترتبة عليه مش كويسة لو اتقفشت، لكن صعب كحكم شرعي أقول أنه حرام مطلقا من غير تفصيل. فيه بنات في الكلية عندهم مادة الموسيقى وهي مادة مالهاش علاقة بالمجال اللي هم هيشتغلوا فيه، مجرد مادة وخلاص، هل حلال يذاكروها ويسمعوا الموسيقى ولازم ينجحوا بجهد منهم؟ فيه كليات كثيرة فيها مواد جانبية عشان مزاج الوزارة كدة وخلاص، فمافيش منطق في تحريم التحايل عشان أعديها وخلاص طالما مش هطلع الأولى على الجمهورية ولا هاخذ فرص حد، ولا هاخد مكان مش مكاني. متنسوش أن كثير من البنات بالذات أصلا مش مطلوب منهم يدرسوا وينجحوا، فهم في الحقيقة مش مطلوب منهم يبذلوا جهدهم في حاجة هم مش مقتنعين فيها. وأكرر وأعيد بشرط مضرش حد من باقي الطلاب وأطلع الأولى على الجمهورية وآخد مكان حد في الكلية. مرة بعض البنات تأخروا على الامتحان بتاع 5-10 دقايق، ورغم توسل البنات وبكائهم مرضوش يدخلوهم، كل ده بسبب تأخير ١٠ دقايق وفيه بنات جايين من مسافة السفر، والمطلوب منهم يبقوا في الجامعة على ٨ بالضبط، يعني المفروض يطلعوا من البيت على الساعة ٥ تقريبا في ظلمة. (مش بنتكلم عن حكم السفر دلوقت). فالموضوع فيه ظلم، وفيه حاجات مش بتدخل العقل، وفيه ناس لهم أعذار مش بتتقبل، وفيه وفيه وفيه، واحنا بنتكلم أن الغش في مادة الرسم حرام.

بعض الذين ينقمون على القائمين على الحج عملهم التنظيمي وجعل الأمر بتصاريح وإجراءات مراعاة للمصلحة؛ لو أن هذا الفعل من مرضي عنهم عندهم لجعلوه من مآثرهم وحسن فعلهم ونفعهم للخلق وحسن نظرهم وفقههم! ولله في خلقه شئون

{وَلَوْ تَوَاعَدْتُمْ لَاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعَادِ ۙ وَلَٰكِنْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْرًا كَانَ مفعولا }