شِينٌ.

لم اسمع الحلقة كاملة حتى الآن، لكني مؤمنة بأنها جديرة للإستماع، فـ اسمعوا وعَو.

#غزة هذا تقريباً أهم مقطع في المقابلة:

طابَتْ بأحـمدَ أفـواهٌ وأفـئدةٌ صَلتْ عليْهِ كأَنَّ العينَ تلقاهُ هذا النَّبيُّ الَّذي يَشتاقُ رُؤْيَتَنَا ويَشهدُ الله كَمْ نَشتاقُ رُؤْيَاهُ♥️.

‏"عين هُنا وعين على غـ زَّة، نبضة قلب هُنا وأخرى في الشَّامِ، قلم يُلخص الدّرس، وآخر يبكي السُّودان. طالت جراحُكِ أُمتي، للهِ جِراحُك أُمّتي".

لا تنسوا السودان . . الغرب لم يُعِر قضية السودان أي اهتمام رغم السكين التي تجري علىٰ رقابهم واحدًا تلو الآخر؛ والسبب في ذلك معروف إذ أنهم أصحاب بشرةٍ سوداء فهم في نظرهم عبيد ورقيق . . والميزان عند اللّٰه حقٌّ والتفاضل بالتقوىٰ لا بلون البشرة ولا بحسبٍ ولا نسبٍ . . ونحن نستنصر باللّه تعالى مولانا علىٰ أعدائنا، ولو استطعنا فداءهم بأنفسنا لما كان كثيرًا بحقهم، فهم إخواننا ولهم ما لنا وعليهم ما علينا، إلا أن المعضلة الحقيقية أننا نملك جيوشًا، فكما أن الفلسطينيين هم الوحيدون القادرون علىٰ تحرير أرضهم لأنهم لا يملكون جيشًا فكذلك نحن . . لا نستطيع نصرة إخواننا نصرةً حقيقية لأننا نملك جيوشًا وحكومات . . ! إلا أننا نستطيع نصرتهم بالكلمة، وهي أقلّ ما يقدّم في سبيل نصرتهم . . والكلمة إن دبَّ اللّٰهُ فيها الروح وبارك بها لتشحن جيوشًا وتُشعِلُ حروبًا وتبيدُ أممًا من أممِ الكفرِ المحارب والفساد الضارب. والله المستعان ولا حول ولا قوّة إلا بالله #لا_تنسوا_السودان - قناة غراس.

‏مشاهد أشبه بيوم القيامة الآن في الشجاعية، الناس في فزع وضياع، والشوارع تغص بالنازحين، والأطفال يصرخون، والنساء يبكين، والرجال يحملون الجثث ويركضون بالمصابين !! ‏اللهم آمن فزعهم، وأذهب خوفهم، وهدئ روعهم، وارحم ضعفهم، وأنزل السكينة على قلوبهم !!

"أحيانًا ما يجعل حضور الأشخاص راسخ في ذاكرتنا ليس مستوى الحبّ الفائق بيننا ولا الرابطة الوثيقة الممتدة، بلّ التواجد.. أن يعرف هذا الشخص متى يتواجد في حياتك، في أول خطواتك المصيرية مثلاً، في أفراحك العظيمة، وفي حزنك الجليّ.. أن يتحيّن موضعاً كان يلمس قلبك بشكل صريح." ــ لقائله.

”من رافق القرآن تهنَّى“.

تكلّم عن حرمة الموسيقى وضررها طبيًّا، وحرمتها من كلّ الأديان والمذاهب الأربعة، الحمدلله لتبيان الحقّ للجاهل أو الذي لا يريد/يتجاهل معرفة الحقيقة.