زَهـّرة عليّ

من شفتك تفرهد حيلي وسنيني هي المشكلة گبالي ومجافيني لا انتَ الرحت لان من بقيت وياي لا انتَ المشيت ولا مخليني ولا انتَ هذاك الما يعرف ينام الا وانا بفراشي ويغفيني ولا انتَ الهذاك الـ حتى لو زعلان عالخط يبقى سهران ويبقيني يا طين شبلاك وصرت مو طيني يا شيطان خرب بينك وبيني

احببتُكَ كما يُحب الاطفال ابطالهم الخارقين المُقارنة كانت أنتَ حقيقي حقيقي جدًا

طعم ما بيها صارت هاي الأيام نتعب حَتى نرجع رأسًا ننَام لأن مّا عدنه واقع نستعز بي أنهزمنا من الحياة لنص الأحلام

هكذا وكلّما قرأتُ إملاء الفراغ بالكلمة المناسبة كتبتُ إسمك اسمك الذي لا يمكنُ أن يكون إجابة خاطئة