🌧کُن ـ ذآـ أثر🌧

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ↘️ تقدم لكم قناة 🍃 أحفاد بن باديس🍃 ↘️ ثلة من  قنوات دعوية على المنهج الحق 🍃 للإنضمام للقائمة تواصل هنا 👇 @Ahfad_bot   🌷 🌷ذكر ابن القيم رحمه الله في مفتاح دار السعادة : يحظى المرء بلذة العلم بإحراز ثلاثة أمور : 1⃣بذل الوسع والجهد فيه، 2⃣ صدق الطلب، 3⃣ وصحة النية والإخلاص. إنضم لقناة القائمة ليصلك كل جديد ⬇️⬇️⬇️ https://t.me/ahfadbnbadiss   ✒️ 🔸🔹🔸🔹🔸🔹🔸🔹🔸🔹 🍃 فتاوى ل كبار العلماء 🍃 فتاوى العشرة الزوجية 🍃 مكتبة ابن عثيمين 🍃 الصحبةالصالحة 🍃 أحفاد ابن باديس - 🍃 منتزه السلفية 🍃 التحذيرمن البدع والأحاديث المكذوبة 🍃 مملكة السلفيات 🍃 التعدد نعمة وليس نقمة 🍃 كل شيء يخص المراة - 🍃 تفسير القران الكريم لإبن عثيمين رحمه الله. 🍃 منهاج النبوة 🍃 التوحيد أولا☝ 🍃 حسن الخلق 🍃 نسائم سلفية - 🍃 تفسير القران الكريم للسعدي 🍃 صوتيات دروس العلماء 🍃 منهجالسلفالصالح 🍃 ملتقى طلاب العلم الشرعي 🍃 قناة التوحيد - 🍃 التجارة الرابحة ️ 🍃 المنهج السلفي 🍃 قناة أم أويس الدعوية 🍃 شرح كتاب التوحيد للشيخ صالح العصيمي 🍃 سرادق العلم - 🍃 قناة الصراط المستقيم الجزائرية السلفية 🍃 اهل الحديث الطائفة الناجية المنصورة 🍃 رب همة أحيت أمة 🍃 دفتر طويلبة علم: 🍃 إنه كان وعده مأتيا - 🍃 القران والسنة بفهم سلف الأمة 🍃 ناقلة العلم الشرعي 🍃 على اثارهم 🍃 طوبى للغرباء 🍃 قناة التوحيد اولا - 🍃 جمعية العلماء المسلمين 🍃 قناة شميني الدعوية البجائية 🍃 الفوائد 🍃 ️ فائدة في جذاذة 🍃 🪷 وصايا السلف 🪷 - 🍃 قناة مقرأة هنا نبدأ وفي الجنة نلتقي بإذن الله للقران الكريم والعلوم الشرعية 🍃 قناة المنهج السلفي 🍃 محبة التوحيد واللغة العربية 🍃 قطوف من دروس عبدالرزاق البدر 🍃 بسمة أمل - 🍃 المتحابات في الله 🍃 کنذا أثر 🍃 كتاب صحيح الأدب المفرد 🍃 المنهج السلفي 🍃 نور العين والقلب - 🍃 {إن أكرمكم عند الله أتقاكم} 🍃 منهج السالكين 🍃 مشايخ اهل السنة والجماعةللنساء فقط 🍃 نور الپصاير والألباب 🍃 قلوب تلتقي لترتقي - 🍃 ت𑁍دبر و ت𑁍فكر ┈𑁍 🍃 معا نتبع الاثر بإذن اللهللنساء فقط 🍃 قناة المرأة السلفية 🍃 نصائح للهمة في طلب العلم 🍃 همسات سلفية - 🍃 سليلة الأڪام أعابية الهوى 🍃 و يبقى الأثر 🍃 قناة شرح الاصول الثلاثة↩️ نستقبل قنوات دعوية على المنهج . 🔺تنشر القائمة أيام 🕙 ↘️↘️ 📩الأحد ➖📩 الثلاثاء➖ 📩الخميس وفقكم الله لما يحب ويرضى 🌻 الإعلان الشفاف أسفل ⬇️ القائمة ليس تابعا لنا 🚫🚫🚫🚫🚫🚫*

«هي نِعْمَ الزوجة لِي، ونِعْمَ الأُم لبناتِها، ومَا أراهَا إلاَّ نِعْمَ الشيخة لِتلاميذِها مُنذ أنْ تزوجتُها، وبَعد زواجِي منهَا بِسبع ليالٍ مَا تركتْ ليلة بِلاَ قيام، إلا مِنْ عُذر، وما أرىٰ مِن بركة فِي بيتِنا وبناتِنا إلَّا بفضْلِ هذهِ الركعَات» _ابنُ حجر العسقلّاني يتحدث عَن زَوجته أُنس 🌱

-"عَلىٰ الزَّوجةِ أنْ تَعرِفَ حقَّ الزَّوجِ، وأنَّ لهُ حقًّا عظِيمًا عَليهَا، وأن تُحاوِلَ جاهِدةً فِعلَ ما يَحصُل بهِ رِضاهُ وَسرُورهُ، حتَّىٰ تحصُلَ الألفَةَ بَينهُما والمَودَّة وَالمَحبَّة". [ابن عُثيمِين/ فَتاوَىٰ نورٌ عَلىٰ الدَّربِ(ج١٠ص١٣)] ‎

. قال العلّامة بن باز -رَحِمه الله- : ‏”المشروع للمسلم إذا سمع الفائدة أن يبلغها غيره وهكذا المسلمة تبلغ غيرها ماسمعت من العلم‟ 📖 مجموع الفتاوى.

الزوج في الشرع له السيادةُ على زوجته ولذلك ينبغي عليه أن يتعلّم اخلاق السادة، فيكون رجلاً مسؤلا، حازماً من غيرِ عُنف، ليّناً من غير ضعف، صاحب مروءة، يتعلّم ألّا يَهتك سرّ زوجته وألا يحوجها إلى أحدٍ حتى أهلُها، وأن تكون في حضرته كريمةٌ مُصانة، "خيركم خيركم لأهله"

خطورة الأمر ❌

«الصِّفاتِ الجَميلَةِ في المرْأَة» بسم الله الرحمن الرحيم الحمدُ للهِ، والصَّلاةُ والسَّلَامُ على رسولِ اللهِ، أمّا بعدُ: فمنَ الصّفاتِ الجَميلَةِ في المرأةِ: 1- حياؤُها. 2- قلَّةُ كلَامِها، واختيارُها بدقَّةٍ لما ينبغي أنْ تتكلَّمَ بهِ، فلَا تُثَرْثِرُ ولَا تستغْرقُ في سردِ تفاصيلَ تُوقِعُها في بئرِ اللَّغوِ والتَّفاهةِ، فضْلًا عنْ إملَالِ غيرِها. 3- هدوءُ صوتِها. 4- اتّزانُ وانضِباطُ واعْتِدالُ ردودِ أفعالِها وحركَاتِها ومشيتِها وضحِكِها، فلَا متهوِّرةٌ طائشةٌ، ولَا جامدةٌ بليدةٌ. 5- صبرُها، ورضَاها، ومَنْعُ نَفِسِها من  إدْمانِ الشّكوى والتَّضَجُّرِ والتَّأفُّفِ. 6- شكرُها وحمدُها المستمرُّ لربِّها. 7- قناعتُها؛ فلَا تمدُّ عينَها إلىٰ ما فضَلَّ اللهُ غيرَها عليها، فلَا ترىٰ أنَّ غيرَها مرتاحةٌ أكثرَ منها، وسعيدةٌ أكثرَ منها، ومتفرِّغةٌ أكثرَ منها، بينما هيَ الوحيدةُ التّعيسةُ البئيسةُ. 8- عنايتُها بالنَّظافةِ بدقائِقِها وتفاصِيلِها. 9- رجاحةُ عقْلِها، وحكمَتُها، وتأنِّيها؛ خاصَّةً عندَ الملِمَّاتِ والشَّدائدِ. 10- موازنتُها بين عاطفتِها وحزْمِها، فتُدرِكُ الوقْتَ الذي يحتاجُ فيه أهلُ بيتِها إلى حَنانِها، والوقْتَ الذي يحتاجُ فيه أهلُ بيتِها إلى حَزمِها. 11- احتِرَامُها لمن أمامَها، وتقديرُها لمن لَهُ فضلٌ -بعدَ اللهِ- عليها. 12- حسنُ تدبيرِها ورعايتِها وإحاطتِها لبيتِها ومسؤوليَّاتِها، فلا تغفلُ عن جانبٍ من جوانِبِهِ. 13- فطْنَتُها وإدراكُها وَوَعيُها لما يدورُ حولها. 14- تَزيدُ في (عِلْمِها الشَّرعيِّ)، وتخصِّصُ لَهُ وقتًا في قراءةِ كُتبِهِ وفهمِ وحفظِ ما تيسَّرَ من مسائِلِهِ. 15- تُنَوِّعُ معارِفَها ومعلوماتِها العامّةَ المفيدةَ لها في حياتِها، ولَا تضُرُّها في آخِرَتِها. 16- استقلَاليَّتُها بشخصيَّتِها، فلا تقلِّدُ الأُخرياتِ في كُلِّ ما هبَّ ودبَّ. 17- لينُ جانبِها، ووداعتُها؛ فلَا تكونُ مُسْترجلةً، صلبَةً. 18- ترفُّعُها عن سفاسفِ الأمورِ من الموضاتِ والصَّرعاتِ والزّيناتِ التي أضاعتْ ومسخَتْ عقولَ بعضِ النّساءِ؛ فضْلًا عن دينِهِنَّ. 19- ابْتِعادُها عنِ المهْنَةِ التي اشتُهِرَتْ وتفوَّقَتْ بهَا بعضُ بناتِ جنسِها؛ من حياكةِ حبائلِ (المكائدِ والتّربُّصِ والِانتِقامِ). 20- أصالتُها وطيبُ معدِنِها، فلَا يُتوقَّعُ منْها إلَّا الخيرَ، ولَا يُخافُ منها الأذى. 21- قرارُها في بيتِها عنْ محبّةٍ وطواعيةٍ، واشتغالُها بخاصَّةِ نفسِها وأهلِها، واعتزالُها القيلَ والقيلَ، فلَا تحنقُ قلْبَها وتوسوِسُ أفكارها بما فعلَتْ هَٰذهِ، وقالَتْ تلكَ، ولَا تجعلُ شُغْلَها الشّاغلَ تنقُّلَها من بيتٍ لآخرَ؛ بلَا ضرورةٍ ولَا حاجةٍ. 22 - طاعتُها لمنْ ولَّاهُ اللهُ أمرَها منْ (والدٍ، أو زوجٍ، أو أخٍ.. ونحوِهِم)، وإِعْطاؤُهُ هَيْبَتَهُ ومكانَتَهُ، وعدمُ جعلِ نفسِها ندًّا لهُ. 23- اهتمامُها بكلِّ فرْدٍ في بيتِها؛ وإعطاؤُهُ حقَّهُ، فلَا تُرَكِّزُ على أحَدِهِمْ وتُهمِلُ آخرَ، إنَّما تُراعي كلَّ واحدٍ حسبَ متطلَّباتِ سِنِّهِ، ونفسيَّتِهِ، وحوائجِهِ، وحالِهِ، وما يحبُّ، وما يكرهُ، فيما يُرضي اللهَ سبحانَهُ. 24- حرصُها على عدمِ الإسرافِ والتّبذيرِ، وبالمقابلِ سخيَّةٌ معطاءةٌ كريمةٌ، تجودُ بمالِها وجُهْدِها. 25- تنتَقي أثاثَ بيتِها وترتِّبُ أركانَهُ على أساسِ الحاجةِ، وعلى ما يعينُها على طاعةِ ربِّها  وسيرِ يومِها، وبما هو يسيرٌ غيرُ مُعَقَّدٍ، وغيرُ مُتَكلَّفٍ، فلَا تُؤثرُ المظاهرَ والشّكلياتِ البحتةَ التي تُضيِّعُ وقتَها، ولَا توفِّرُ لَها الرَّاحةَ التي تتيحُ لها التّفرُّغَ لما هو أهمُّ في الحياةِ، ولما خلَقَها اللهُ لهُ منَ العبادَةِ. 26- تُوفِّرُ لأهلِ بيتِها أسبابَ الطَّاعةِ والعبادةِ، من تذكيرٍ ومتابعةٍ وحثِّ ووقْتٍ. 27- تمسُّكُها بالسُّنَّةِ، وحُرْقَتُها على السُّنَّةِ، وغَيْرَتُها على السُّنَّةِ. 28- إقبالُها على عبادةِ ربِّها، وتشبُّثُها وحرصُها على أداءِ مختلَفِ أنواعِ العباداتِ، من (صلَاةِ فريضةٍ، ونافلةٍ، وصيامٍ، وقيامٍ، وتلاوةٍ، وصدقةٍ، وذكْرٍ)، وغيرِها، فتكونُ أُمْنِيَةُ حياتِها وهدفُها المنشودُ أن تكونَ قانتةً للهِ، ساجدةً للهِ، عابدةً للهِ! فاللَّهمَّ اهْدِنا ووفِّقْنا وسدِّدْنا. وصلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آلِهِ وسلَّمَ. ✍ كتَبَتْهُ: حَسَّانَةُ بنتُ محمَّدٍ ناصِرِ الدِّينِ الألبانيّ 📆 الثُّلاثاء 28 رجب  1438هـ.

تأمل يا اخي حال لسانك كيف هو مع محبوبك الاول كيف جوارحك كيف قلبك اين انت وما بك .... !💧

*هكذا يَكُونُ الصَّدِيقُ* ... قَالَ الشَّيْخُ زيد المدخلي - رَحِمَهُ الله: "الصَّاحِبُ بِحَقٍّ هُوَ الَّذِي يُعينُ أَخَاهُ بِقَدْرِ مَا يَسْتَطِيعُ وَلَوْ بِكَلِمَةِ الخَيْرِ الطَّيِّبَةِ، وَيُعِينُهُ بِالنَّصِيحَةِ عَلَى نَفْسُهُ، وَإِذَا نَسِيَ شَيْئَا ذَكرهِ ، لِيَقُومَ بِحَقٍّ الصُّحْبَةَ، لَاسِيَّمَا فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِأُمُورِ الدِّينِ يُذكرهُ وَينْصَحُ  لَهُ،. وَيُسْدِي لَهُ المَعْرُوفُ ، فَكُلُّ ذَلِكَ مِنْ الوَفَاءِ بِالصُّحْبَةِ ، وَأَمَّا مِنْ إِذَا نَسِيتَ لَمْ يَذْكُرْكَ، وَإِذَا اِحْتَجْت إِلَيْهِ لَمْ يُعِنْكَ؛ فَإِنَّهُ لَمْ يَقُمْ  بِحَق الصُّحْبَةَ؛ لِأَنَّهُ لَمْ يَعْرِفْ قَدْرُهَا وَقَدْرُ مَا يَتَرَتَّبُ عَلَى الوَفَاءِ مَعَ  الأَصْحَابِ " [(ﻋﻮﻥ ﺍﻷﺣﺪ ﺍﻟﺼﻤﺪ ﺑﺸﺮﺡ ﺍﻷﺩﺏ ﺍﻟﻤﻔﺮﺩ ( ١٦٦/١ )]