اقتباسات وهم العلمانية

ويخبرنا شارلوت بوث عالم المصريات بكون الوثائق التاريخية التي تشير لمدى إنتشار الدعارة في مصر قليلة لكنه أورد بعدها الأدلة التي تشير لمدى شيوعها بقوله: باعتبارها "أقدم مهنة في العالم"، فلا شك أن الدعارة كانت شائعة، اقترح العلماء أن بعض فناني الولائم ربما حققوا دخلاً إضافيًا قليلاً في التجمعات، تظهر السجلات أن مجموعة معينة من الراقصين المعروفين باسم Hn-mut‏ قاموا بتقديم خدمات جنسية مقابل السداد المالي ومع ذلك فإن معظم الأدلة على وجود البغايا تأتي من الفترة اليونانية الرومانية، عندما تم فرض الضرائب على الدعارة وحفظت السجلات، يتم أيضًا تسجيل بعض التفاصيل الصغيرة حول ممارسات البغايا على سبيل المثال كان لدى العديد من البغايا رسائل مغرية، مثل "اتبعني"، محفورة على نعل صنادلهن بحيث تترك بصمة في الوحل مع كل خطوة، العاهرة مثل القابلة لم تكن عاطلة عن العمل في مصر القديمة، يعتقد بعض العلماء أن معظم الشباب الأثرياء ربما قاموا بزيارة عاهرة قبل الزواج من أجل اكتساب بعض الخبرة لكن الرجال الفقراء الذين بقوا في القرى، والذين لم يتمكنوا من تحمل تكاليف العاهرات من الطبقة العليا، مارسوا الجنس مع بعضهم البعض أو مع #حيوانات_المزرعة

كنا بخير حتى أستعربونا 💔

علينا أن ندعم الحداثيين في العالم الإسلامي، لمصلحتهم ومصلحتنا، إنهم بحاجة إلى إعطاء شعوبهم بديلاً إيجابياً للأيديولوجيات الأصولية الإسلامية المتطرفة من خلال العلمانية الراديكالية - ريتشارد نيكسون شرح كلامه؛ يجب دعم الحداثيين أمثال الخرتيت إبراهيم عيسى والمشككين في السنة ووضع نموذج إسلامي معلمن متشرب من الثقافة الغربية المنحطة كبديل للعقيدة الأصولية التي تدعوا للجهاد وكراهية الغير مسلم وذلك لمصلحتنا حتى نبقى ككيان مجرم فاسد وكي يستمتعوا هم ببعض الأموال والشهرة

وفي نيسان عام ۲۰۰٤، عوقبت مدينة الفلوجة غرب الفرات (وكان سكانها يعدون بثلاثمائة ألف نسمة) بصورة جماعية في عملية إبادة حذرة»، وذلك رداً على مقتل وتشويه جثث أربعة من المقاتلين المتعاقدين مع الحكومة الأميركية. فحاصرت القوات هذه المدينة لمدة شهر، وفي الأسبوع الأول منه قتل مئات العراقيين فيها ، كان نصفهم من النساء والأطفال وكلهم من المدنيين، وكانوا ضحايا الغارات الجوية والقصف المدفعي. ولما كان الوصول إلى المقبرة الرئيسة للمدينة غير ممكن، إذ قطع الطريق إليها من قبل القوات الأميركية، دفن الكثير من القتلى في الجنائن أو تحت الملعب البيضاوي لنادي الفلوجة الرياضي، ولما لم يَبْقَ إِلَّا الأشلاء من هؤلاء القتلى لذا كانت «اليد» أو «الإصبع الدليل لمعرفة قبر الواحد منهم - استاذ العلوم السياسية البريطاني: جيرمي سولت

رابط الدراسة العلمية: https://www.nationalgeographic.com/culture/article/140210-domesticated-camels-israel-bible-archaeology-science

بسم الله الرحمن الرحيم [قَالُوا نَفْقِدُ صُوَاعَ الْمَلِكِ وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ] طبعاً شبهة ذكر البعير في الأية معروفة في معجم الضحك التلحودي لتدمير الإيسلام والموسليمين بالأخص مع تلاحدة الأمية والجهل 😁 أولاً أصل الشبهة هو الجهل بالمعني العام لكلمة بعير فقد جاء في لسان العرب لابن منظور "قال ابن خالويه: والبعير أيضاً الحمار...ولمن جاء به حمل بعير، الحمار فكسرت من عزته، وهو أن البعير في القرآن الحمار، وذلك أن يعقوب وإخوة يوسف عليهم الصلاة والسلام، كانوا بأرض كنعان وليس هناك إبل وإنما كانوا يمتارون على الحمير قال الله تعالى: ولمن جاء به حمل بعير، أي حمل حمار، وكذلك ذكره مقاتل بن سليمان في تفسيره، وفي زبور داود: إن البعير كل ما يحمل، ويقال لكل ما يحمل بالعبرانية بعير، وفي حديث جابر استغفر لي رسول الله ، ليلة البعير خمساً وعشرين مرة؛ هي الليلة التي اشترى فيها رسول الله ﷺ من جابر جمله وهو في السفر، وحديث الجمل مشهور" ويقول الزجاج : معناه يا أصحاب الغير، وكل ما امثير عليه من الإبل والحمير والبغال فهو غيرا وقيل في قافلة الحمير، ويكمل بعدها صاحب كتاب "فتح القدير" «وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ» أي قالوا: ولمن جاء بالصراع من جهة نفسه حمل بغير، والبعير، الجمل، وفي لغة بعض العرب أنه الحمار، والمراد بالحمل ها هنا ما يحمله البعير من الطعام ونزدادُ كَيْلَ بَعِيرٍ : مَا يَحْمِلُ بَعِيرُ. أي نزداد على أحمالنا حمل بعير يكال له ما حمل بعيره، وروى القريابي من طريق ابن أبي نجيح عن مجاهد: كيل بعير أي كيل حمار، وذكر الثعلبي أنه لغة يقال للحمار بعير، ويؤيد ذلك أن إخوة يوسف كانوا من أرض كنعان وليس بها ابل فالبعير هو كل ما يحمل أمتعة الناس وهنا قُصد بالبعير الحمير، لكن لماذا يا ترى قد صحح القرآن أخطاء التوراة بينما لم يقع هو في هذا الخطأ إن كانت التوراة مصدر الإقتباس القرآني؟ فقد ذكر الكتاب المقدس أن الجِمال هي وسيلة التنقل في زمن يوسف عليه السلام [وَجِمَالُهُمْ حَامِلَةٌ كَثِيرَاءَ وَبَلَسَانًا وَلَاذَنَا، ذَاهِبِينَ لِيَنْزِلُوا بِهَا إِلَى مِصْرَ." (تك 25:37)] وفيما يلي دراسة في مجلة ناشيونال جيوغرافيك حول ذاك الموضوع جاء فيها: أن الجمال لم يتم ترويضها من قبل البشر إلا في القرن العاشر قبل الميلاد... أي قبل ذكر الكتاب المقدس لها بقرون عديدة.. وهذا يدل على أن بعض نصوص الكتاب المقدس قد كتبت بعد وفاة يعقوب بعدة قرون وهي تناقض المعطيات العلمية تقول الدراسة إن الجمل ذكر في التوراة (الحالية) 47 مرة مع أنبياء الله عليهم السلام إبراهيم - يعقوب - يوسف ولكن الدراسة التي أجريت على بقايا عظام للجمال منتشرة في فلسطين بينت أن قياس عمر هذه العظام باستخدام تقنية الكربون المشع radiocarbon يعطي عمراً لأقدم عظم لا يتجاوز 9300-900 سنة قبل الميلاد.. حيث ظهرت الجمال فجأة كوسيلة للنقل... باعتبارها أكثر كفاءة من الحمير التي استخدمت سابقاً كوسيلة للنقل، الدراسة تتوقع أن الإبل قد تم ترويضها واستعمالها للنقل أولاً في الجزيرة العربية قبل الميلاد بألف سنة تقريباً .. وذلك من خلال فحص بقايا لعظام الإبل التي بينت بوضوح علامات الإجهاد وبعض الجروح والكسور التي نتجت عن استخدام الإبل في التنقل المتكرر وحمل الأمتعة، لقد تم دراسة العديد من بقايا عظام للجمال منتشرة في الجزيرة العربية عاشت قبل 9700 سنة وتبين أنه حيوانات برية لأن عظامها لم تتعرض لإجهادات النقل والحمل المتكرر للأوزان الثقيلة... إذا وسيلة النقل التي استخدمت في زمن سيدنا يعقوب هي الحمير .. فكيف علم النبي على أفضل الصلوات وأتم التسليم بذلك وخالف التوراة المصدر الوحيد المزعوم للإقتباس؟ تخيل لما تتحول الشبهة لبرهان للنبوة 😁

بسم الله الرحمن الرحيم [قَالُوا نَفْقِدُ صُوَاعَ الْمَلِكِ وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ] طبعاً شبهة ذكر البعير في الأية معروفة في معجم الضحك التلحودي لتدمير الإيسلام والموسليمين بالأخص مع تلاحدة الأمية والجهل 😁 أولاً أصل الشبهة هو الجهل بالمعني العام لكلمة بعير فقد جاء في لسان العرب لابن منظور "قال ابن خالويه: والبعير أيضاً الحمار...ولمن جاء به حمل بعير، الحمار فكسرت من عزته، وهو أن البعير في القرآن الحمار، وذلك أن يعقوب وإخوة يوسف عليهم الصلاة والسلام، كانوا بأرض كنعان وليس هناك إبل وإنما كانوا يمتارون على الحمير قال الله تعالى: ولمن جاء به حمل بعير، أي حمل حمار، وكذلك ذكره مقاتل بن سليمان في تفسيره، وفي زبور داود: إن البعير كل ما يحمل، ويقال لكل ما يحمل بالعبرانية بعير، وفي حديث جابر استغفر لي رسول الله ، ليلة البعير خمساً وعشرين مرة؛ هي الليلة التي اشترى فيها رسول الله ﷺ من جابر جمله وهو في السفر، وحديث الجمل مشهور" ويقول الزجاج : معناه يا أصحاب الغير، وكل ما امثير عليه من الإبل والحمير والبغال فهو غيرا وقيل في قافلة الحمير، ويكمل بعدها صاحب كتاب "فتح القدير" «وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ» أي قالوا: ولمن جاء بالصراع من جهة نفسه حمل بغير، والبعير، الجمل، وفي لغة بعض العرب أنه الحمار، والمراد بالحمل ها هنا ما يحمله البعير من الطعام ونزدادُ كَيْلَ بَعِيرٍ : مَا يَحْمِلُ بَعِيرُ. أي نزداد على أحمالنا حمل بعير يكال له ما حمل بعيره، وروى القريابي من طريق ابن أبي نجيح عن مجاهد: كيل بعير أي كيل حمار، وذكر الثعلبي أنه لغة يقال للحمار بعير، ويؤيد ذلك أن إخوة يوسف كانوا من أرض كنعان وليس بها ابل فالبعير هو كل ما يحمل أمتعة الناس وهنا قُصد بالبعير الحمير، لكن لماذا يا ترى قد صحح القرآن أخطاء التوراة بينما لم يقع هو في هذا الخطأ إن كانت التوراة مصدر الإقتباس القرآني؟ فقد ذكر الكتاب المقدس أن الجِمال هي وسيلة التنقل في زمن يوسف عليه السلام [وَجِمَالُهُمْ حَامِلَةٌ كَثِيرَاءَ وَبَلَسَانًا وَلَاذَنَا، ذَاهِبِينَ لِيَنْزِلُوا بِهَا إِلَى مِصْرَ." (تك 25:37)] وفيما يلي دراسة في مجلة ناشيونال جيوغرافيك حول ذاك الموضوع جاء فيها: أن الجمال لم يتم ترويضها من قبل البشر إلا في القرن العاشر قبل الميلاد... أي قبل ذكر الكتاب المقدس لها بقرون عديدة.. وهذا يدل على أن بعض نصوص الكتاب المقدس قد كتبت بعد وفاة يعقوب بعدة قرون وهي تناقض المعطيات العلمية تقول الدراسة إن الجمل ذكر في التوراة (الحالية) 47 مرة مع أنبياء الله عليهم السلام إبراهيم - يعقوب - يوسف ولكن الدراسة التي أجريت على بقايا عظام للجمال منتشرة في فلسطين بينت أن قياس عمر هذه العظام باستخدام تقنية الكربون المشع radiocarbon يعطي عمراً لأقدم عظم لا يتجاوز 9300-900 سنة قبل الميلاد.. حيث ظهرت الجمال فجأة كوسيلة للنقل... باعتبارها أكثر كفاءة من الحمير التي استخدمت سابقاً كوسيلة للنقل، الدراسة تتوقع أن الإبل قد تم ترويضها واستعمالها للنقل أولاً في الجزيرة العربية قبل الميلاد بألف سنة تقريباً .. وذلك من خلال فحص بقايا لعظام الإبل التي بينت بوضوح علامات الإجهاد وبعض الجروح والكسور التي نتجت عن استخدام الإبل في التنقل المتكرر وحمل الأمتعة، لقد تم دراسة العديد من بقايا عظام للجمال منتشرة في الجزيرة العربية عاشت قبل 9700 سنة وتبين أنه حيوانات برية لأن عظامها لم تتعرض لإجهادات النقل والحمل المتكرر للأوزان الثقيلة... إذا وسيلة النقل التي استخدمت في زمن سيدنا يعقوب هي الحمير .. فكيف علم النبي على أفضل الصلوات وأتم التسليم بذلك وخالف التوراة المصدر الوحيد المزعوم للإقتباس؟ تخيل لما تتحول الشبهة لبرهان للنبوة 😁

[يجب علينا أيضًا أن نقبل حقيقة أنه في بعض الأحيان لا تخدم أفعالنا مصالح أصدقائنا في العالم الإسلامي حتى يدعموا مواقفنا بشأن القضايا البالغة الحساسية سياسيا في بلدانهم، فعندما قصفت الولايات المتحدة ليبيا في إبريل/نيسان 1986 رداً على الهجمات الإرهابية ضد الجنود الأميركيين، أداننا العديد من القادة في المنطقة علناً، لكنهم «#شكرونا» سراً، يجب أن نتعلم أن ننظر في الاتجاه الآخر عندما تجبرنا الظروف على إتخاذ أصدقاء لتقديم خدمة كلامية لأعدائنا] - ريتشارد نيكسون رئيس أميركا سابقاً

يقول مؤرخ الأديان ارنست رينان : إن الدراسات التاريخية للمسيحية و أصولها تتبث أن كل ما ليس له أصل في الإنجيل مقتبس من أسرار الوثنية الأصول الوثنية للمسيحية ، ص 20

يتضح بعد دراسة هذه الجهود المختلفة أنه لا بد من هداية الدين لتقييم المعيار الحقيقي للعدل، والأساس الذي يحمله الدين لإعطاء العدل صورة عملية ينفرد هو به في حقيته وبساطته. -فريدمان دبليو: أستاذ القانون ومدير البحوث القانونية الدوليةمن جامعة كولومبيا