بَــوح

أيقنتُ أن اللهَ ياقلبي معكْ ‏لا ما قلاكَ ولا حبيبكَ ودَّعكْ ‏هوَ لَمْ يُضَيّقها عليكَ بلُطفه ‏إلا لتنطقَ إسمَهُ كي يسمعك ْ ‏أوليس من يُعطي ويمنعُ رحمةً ‏لو لم يكُنْ شرا أكان ليمنعَكْ ؟ ‏أولم يُذِقْكَ الدفْءَ حينَ فقدتَهُ ‏وحَنا عليك.وحطَّ عنكَ ومتَّعكْ ‏الآن تأسى إذ وقعتَ مُجددا ‏واللهُ يحنو بالسُّقوط ِليرفعكْ

تفُض الگعدة العشائرية اللي براسي؟

وانتَ الذي لَم يَعُد فِيكَ شَيءٌ ملتَئِمُ أيَ صَبر هَذا الذي ابقَاكَ مُبتَسِم ؟

لا أحد يذكُر أحدًا في دعائه إلا وقد صدق حبِّـه لـه.

؛ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿۱﴾ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿۲﴾ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ ﴿۳﴾ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴿٤﴾ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿٥﴾ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴿٦﴾ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ﴿٧﴾ صَدق الله العليُّ العَظيم  . الى روح شـيخي بلال عز الدين الصفار أدعولو يرحمكم الله

يارب اذا مش عشاني عشان أهلي عشان الثلاثين منبه يلي بقوم عليهم بالعافية يارب عشان الأيام يلي بكون فيها مخلّص الحصه وأنا مش قادر أشُوف بعيوني ومطلوب مني اروح ادرس يلي اخذته ، يارب عشان غرفتي يلي متبهدله ملابس وكتب وأوراق شكلها بجيب الأكتئاب يارب عشان كُل مرَّه صحيت فيها من أحلى نومه مشان ادرس يلي متراكم عليَّ يارب مشان كل مره عيَّطت فيها لأنه تعبت ومش قادر اکمل يارب يا ذو الجلال والإكرام اكرمني على قدرِ كرَمِك مش ع قدر تعبي ، يارب أنت وحدك أعلم بتعبي فاجبر بخاطري وقوِّني حينَ يقِلُّ صبري اللهم فَرَحًا يُصيبُ دِيارَنا يَاربّ 🤍

يستطيعُ الإنسانُ أن يحترق وهو جالسٌ إلى جواركَ دون أن تلحظ في الشارعِ أو على المقهى، في بيتهِ بين أعداءه أو أحبّته، ولا يترك ذرةَ رماد على المقعد تلك هي أزمة الإنسان منذ أدرك كم لهذه المخابئ في جوفه أن تَسَع

‏"يستطيع الإنسان أن يحترق وهو جالس إلى جوارك دون أن تلحظ .. في الشارع أو على المقهى، في بيته بين أعداءه أو أحبّته، ولا يترك ذرة رماد على المقعد .. تلك هي أزمة الإنسان منذ أدرك كم لهذه المخابئ في جوفه أن تَسَع"

أمك الوحيدة التي تعلم أن امتناعكَ عن أكلتك المفضلة لا علاقة له بالشبع بل بالحزن. وأن نومكَ الكثير ليس له علاقة بالشعور بالنعاس ، بل بسبب الانطفاء. فقط وحدها من تعلم أن صوتكَ المنخفض وتحِيَّتكَ الهادئة فور دخولك المنزل تعني ان يومك كان سيئاً. هي وحدها من تعرف ان تلك الابتسامة الخجولة حب وان تلك اللمعة فراق . وان اللامبالاة اشتياق هي الوحيدة التي تكون على استعداد بأن تحرق نفسها لكي تنير دربك وهي الوحيدة التي شهدت على كُل شيء انكساراتك ، هزائمك ونجاحاتك..