قطوف الإسلام 🇵🇸

﴿وَاتَّقُوا يَوْمًا لَّا تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ﴾. «اللَّهُمَّ إنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا».

عيد مبارك 🎉 كل عام وأنتم إلى الله أقرب ولفعل الطاعات أسبق والى الجنة أرغب ✨ أدام الله السكينة في قلوبكم والمحبة في نفوسكم والابتسامة على وجوهكم 🫀

لا تنسى نفسك من الدعاء في هذا اليوم المبارك ولا تنسانا من دعائك تقبل الله منا ومنكم

وأنا خارج من صلاة الظهر من المسجد اليوم، وبعد أن تجاوزته بقليل، فإذا برجل يسير - والله - في الشارع يستجدي ويطلب شربة ماءٍ، يقول: يا ناس بدي أشرب..بدي شربة ميه!! من المؤكد أنُه سيجد من يسقيه شربةَ الماء الساخنة مع شدّة الحرّ وانعدام وسائل التبريد، وفي وقت يعاني النازحون والمواطنون من شحّ كبير في ماء الشرب، ويصطفون طوابير لساعاتٍ تحت الشمس الحارقة لتحصيل القليل، وذلك كلٍ يوم. فالجوع والعطش يقتلان المسلمين في #غزة، شمالها وجنوبها، وحتى المفتوح من المساجد لا تجد فيها شربة ماء. وهذا الحال الصعب يترتب عليه أيضًا الكثير من الآثار التدميرية النفسية والبدنية لمئات الآلاف من المقهورين والمرضى والأطفال والمعذبين، والذين هانوا على أهل الأرض، وعجز الصادقون عن غوثهم ونجدتهم.  فلا إله إلا الله، ولا حول ولاقوة الا بالله العزيز الحكيم.

☁️🌟🌟🌟☁️ #التكبير_المطلق_والمقيد 1⃣ يبدأ التكبير المطلق من مغرب ليلة الأول من ذي الحجة و ينتهى مغرب يوم 13 ذو الحجة.. فأحيوا سنة التكبير وعمِرٌوا بيوتكم بذكر الله.. 💥 ومعنى مطلق : أي الذي لا يتقيد بشيء ، فيُسن دائماً ، في الصباح والمساء ، قبل الصلاة وبعد الصلاة ، وفي كل وقت . 2⃣ مقيد : وهو الذي يتقيد بأدبار الصلوات . ويبدأ من فجر يوم عرفة إلى غروب شمس آخر أيام التشريق - بالإضافة إلى التكبير المطلق – فإذا سَلَّم من الفريضة واستغفر ثلاثاً وقال : " اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام " بدأ بالتكبير . الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله،، ‏الله أكبر الله أكبر ولله الحمد. T.me/Ana_muslim7bot ☁️🌟🌟🌟☁️

- عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام أعظم ولا أحب إلى الله العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد.

نصيحتي المتكررة لا تنخرطوا في أحزاب وجماعات، مهما كان الكلام مقنعا وبرّاقا وجميلا، لأنه - وللأسف - كل حزب من هؤلاء يكاد يعبد مبادئه وقياداته، قلما تجد من يقدّم الحق على الأشخاص والمبادئ، قلما تجد الإيمان الصادق وحب الإسلام والمسلمين على تقصيرهم واختلافهم، قلما تجد الإنصاف! ومسألة وقت وهتتحول لمسخ قد يبيع آخرته بدنيا غيره وهو لا يكاد يشعر. وحتى لو موصلتش لده، هتدخل نفسك في خلافات وخناقات تفسد وقتك ودينك وقلبك وقصص أنت في غنى عنها، ثم قد تنام وتصحى تلاقي حزبك ورجالته بقى محظور وتركب قطر ٦ إلا تلت، ف السؤال: اتباعك لحزب، ماذا يضيف لك (حقا) ؟ العلم ؟ في كل مكان تجد العلم والعلماء والدعاة المخلصين المحبين لدينهم الأخلاق ؟ لست ساحرا، لكن أي حزب هتدخله هيفقدك أخلاق عندك مش هيزودك أبدا الإيمان ؟ موجود وسط صحبة الخير والملتزمين واللي مش لازم أبدا يكونوا تبع حزب (ودول كتير) أنصحكم لله نصيحة أخ ليكم بيحبكم وخايف عليكم، اسمع من اللي أنت عاوزه وحِبُّه كمان طالما مشهودله بالعلم والإيمان والخُلُق، بس إياك تتحسب على تيار أو حزب، بلاش عشان السكة دي ليها أثمان كارثية مدمِرة، وكمان بدون مقابل حقيقي يُذكَر. كُن مسلما سُنيّا وفقط. والله من وراء القصد!

«سُبْحانَ اللهِ، والْحَمْدُ لِلَّهِ، ولا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ» .