لطائف وشذرات ..

واجعل ثأرنا على من ظلمنا ..

--حماس أتباع الرافضة ==طب وبالنسبة للي بيطبلوا لنظم مطلعة عيون شعوب بحالها؟ -- دي مصلحة شرعية ايش فهمكم أنتم

ألا ليت شعري عنكِ: هل تذكرينني؟ .. فذكرك في الدنيا إليّ حبيبُ! وهل لي نصيبٌ في فؤادك ثابت .. كما لك عندي في الفؤاد نصيبُ؟ :') -ابن الدمينة.

‏"أفضل الشُهَداء الذين يُقاتِلون في الصفِّ الأول فَـ لا يلفتون وجوههم حتى يُقتلوا، أولئك يتَلَبَّطون في الغُرف العُلا من الجَنَّةِ ، يضحكُ إليهم ربُّك، فَـ إذا ضحِك ربُّك إلى عَبدٍ فِي مَوطنٍ فَـ لا حسابَ عليه".. ‏- رَسول الله ﷺ

غزَّة استثناء! من حيث المضمون والمحتوى والتنفيذ..

أزيدكم؟ إنما يُراد بالمسلمين جميعًا أن يكونوا استثناءً! - ليس المسلم كغيره من بني الأمم. - اعلم ذلك عن نفسك، وتعلم عمَّا يريده ربُّك ﷻ بكَ.. فإن مقامك ليس مقام الانبهار والإعجاب والتعاطف والمحبَّة، مكانك ودورك بجوارهم.. إن لم تكن معهم فأعدَّ واستعدَّ لتكون. أدرك ثغرك؛ واعلم أن المهموم يصل، و«الصادق يصنع ﷲ له»!

لو الإخوة اهتموا بالدرس واقتطعوا منه أجزاء ونشروها بين الناس، هينفعوا بها خلقا كثيرا.

‏- الرجال قسمان؛ منهم من قضى نحبه، ومنهم من ينتظر. - كيف يكون الانتظار عبادة تُرضي اللهَ عز وجل؟ - أثر تغيّر موازين القوى في تغيير المبادئ. - أهمية الزاد القرآني. https://youtu.be/hxB1zuihYFY?si=dTffTH-WU02SgXAe

{الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب}. ((يستمعون؛ فيتبعون)).. هكذا أُمِرنا، وهكذا يجب أن نكون. أما السماع للاستمتاع أو المفاخرة والمباهاة، فتكثير من حجج الله علينا، وعاقبته وخيمة، نسأل الله العافية.

كان فتى يختلف إلى أم المؤمنين عائشة فيسألها وتُحدِّثُه، فجاءها ذات يوم يسألها فقالت: يا بُني، هل عملتَ بعد بما سمعت مني؟ فقال: لا والله يا أُمَّه. فقالت: يا بُنَي، فلم تستكثر من حجج الله علينا وعليك!

كثرة نشر المواعظ وغيرها على مواقع التواصل جنة ونار، فحاول أن تعمل بما تقرأ على قدر وسعك، وانظر إلى فضل الله عليك ورحمته أن شرفك بسماع أوامره ونواهيه والتذكير بآخرتك في حين غفلة كثير من الخلق عن سماع هذا، وإلا فأنت تستكثر من حجج الله علينا وعليك، وأعوذ بالله أن يكون حظنا من هذه المواقع ألسنتنا وكتابتنا!