cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

رَوْض.

" إلا بلالًا فإنّهُ هانت عليه نفسُه في اللّه " :)🤍

Больше
Рекламные посты
513
Подписчики
+124 часа
+47 дней
+630 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

‏قال ﷺ « مَنْ قال لَا إلهَ إلَّا اللهَ ، وكفَرَ بِما يُعبد مِنَ دونِ اللهِ ، حرُمَ مَالُهُ ، ودَمُهُ ، وحسابُهُ على اللهِ عزَّ وجلَّ » -صحيح مسلم.
Показать все...
الحمد لله .. وبعد، من أعظم المعاني الشرعية التي أعتقدها في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: معنى الأمان. نعم الأمان من جذوة الألم النفسي وتلك الوحشة في الصدور. فإن أعظم ما ينغص على الإنسان سيره إلى الله عز وجل في هذه الدنيا: الذنوب والهموم. والصلاة على النبي كما الكهف الآمن الذي يأوي إليه المكروب بذنبه وهمه؛ فإن للذنب كربة في النفس المؤمنة يستشعرها من كان في قلبه شيء من الحياة. والمبتلى بالذنب يعلم حقيقة هذه الكربة الشديدة التي تصيبه حال ذنبه لأثرة من حياة وومضة من إحساس باقية في قلبه ولو كان مذنبًا. فإذا أقبل بقلبه على الصلاة على محمد صلى الله عليه وسلم؛ أبصر فؤاده شيئًا من الأمان  والفرجة من بعد الهم بوحي أوحاه الله إلى نبيه صلى الله عليه وسلم في الزمان الأول أن قل لعبادي المكثرين من الصلاة عليك يا محمد: إذن تُكفى همك ويُغفر لك ذنبك. ومن أعظم أزمنة بلوغ هذه المنازل قوة وتأثيرًا ليلة الجمعة من مغرب الخميس ويوم غد حتى مغرب الجمعة؛ فهذا زمان شرفه الله وعظم فيه فضل الصلاة على نبيه. -أحمد سيف.
Показать все...
الأسرة هي لب أي نظام اجتماعي، وبالنظر إليها وتحليلها وفهمها يمكنك أن تفهم حركيات أي مجتمع وإلى أين يتجه، ولذلك هي حصن حصين ومعقل وقلعة كبرى، إذا اخترقت انفتح هذا المجتمع على مصراعيه لكل غاز وناهب وسارق. والأسرة المسلمة وفي مقدمتهم الزوجة والأم تستهدفهم الجاهلية باستمرار وبلا انقطاع، للتأثير على الزوج والأب كنتيجة طبيعية، فتحصينهم من الشهوات والشبهات هو نفسه تحصين لهذا الزوج وهذا الأب من أي يأكل قلبه القلق على بيته وأسرته. فقضية الأسرة من أهم ما يجب مناقشته والدفاع عنه في هذا العصر البائس، حيث استبيحت الحرمات ووطئت المقدسات، وهددت الحصون بل واحتلت، ولن نفلح في استرداد ديارنا وأسرنا مستلبة، ولن نستطيع حماية مقدساتنا ونساؤنا متغربات، ولن نصيب مبتغانا وبناتنا يفكرن بعقلية المحتل ويحلمن بحياة متأمركة. والعلاقة بين البيت المسلم والتمكين علاقة وثيقة وطيدة لا تنفك أبدا، ولذلك ربط بينهما سيدنا إبراهيم عليه السلام في قوله {ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما} ، فكان استقرار البيت المسلم على ما يرضي الرب هو مقدمة الإمامة ومن ثم هو مبدأ التمكين وقاعدته، وكما يكون انهيار الأسرة مقدمة انهيار الأمم، فكذلك صلاحها مقدمة علو شأنها وارتفاعها، وأيضا قال إبراهيم {أزواجنا وذرياتنا} لأن مضاعفة السالكين في درب العبودية مقصد جليل وغاية مطلوبة للرب، وأولهم الأزواج والذرية. -نظرات في الأسرة والتربية.
Показать все...
1
Repost from غَياهب
لذا كره بعض أهل العلم أن تدعو المرأة زوجها باسمه. ففي كتاب: "الدر المختار" عند الأحناف قوله (يُكْرَهُ أَنْ تَدْعُوَ الْمَرْأَةُ زَوْجَهَا بِاسْمِهِ)، وقال مؤلف الكتاب قال ابن عابدين في "الحاشية" :لَابُدَّ مِنْ لَفْظٍ يُفِيدُ التَّعْظِيمَ كَـ يَا سَيِّـ<ي وَنَحْوِهِ". وقال النووي في شرح صحيح مسلم تعليقا على قول أم الدرداء: (حدثني سيدي): تعني زوجها أبا الدرداء، ففيه جواز تسمية المرأة زوجها سيدها وتوقيره. حسام عبد العزيز
Показать все...
Repost from غَياهب
قرأت منشورا لرجل يستنكر فيه أن يسعى الرجل إلى من يريد أن يخطبها وأن يحاول إقناعها قائلا: بطَّل تتعامل مع الموضوع إنك رايح تطلب الإذن منها إنها تتنازل وتقبل تتزوجك. ثم قرأت منشورا لامرأة تقول إن الزوجة صاحبة لزوجها وشريكة، والزوج ليس سيدها. والحق أن قول الرجل ورد المرأة مثالان على ما نعيشه من تطرف وتطرف مضاد. بل رد المرأة فيه من القول في كتاب الله بغير علم ما يستوجب أن تستغفر الله وتتوب مما قالت. أما الرد على صاحب المنشور الأول فأقول لا عيب أن يسعى الرجل إلى خطبة امرأة يراها صالحة وأن يحاول أن يطمئنها إذا كان لديها ما يريبها. فهذه أم المؤمنين أم سلمة رضي الله عنها. خطبها أبو بكر رضي الله عنه فردته، وخطبها عمر رضي الله عنه فردته (انظر كيف ردت خير الصحابة)، ثم خطبها النبي صلى الله عليه وسلم فأرسلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تقول إنها شديدة الغيرة وإنها ذات أولاد صغار فطمأنها النبي صلى الله عليه وسلم بأنه سيدعو لها أن يُذهب الله غيرتها وبأن الله سيكفيها صبيانها. وفي الشرع لَا تُنْكَحُ الْأَيِّمُ حَتَّى تُسْتَأْمَرَ، وَلَا تُنْكَحُ الْبِكْرُ حَتَّى تُسْتَأْذَنَ كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. فتأمل كيف يحض الشرع على استئذان المرأة. وأما قول صاحبة المنشور إن الرجل ليس سيـ<ا لزوجته فباطل. فالمرأة متى صارت زوجة أصبح زوجها سيـ<ها. قال تعالى: الرجال قوامون على النساء قال ابن كثير رحمه الله: الرَّجُلُ قَيّم عَلَى الْمَرْأَةِ، أَيْ هُوَ رَئِيسُهَا وَكَبِيرُهَا وَالْحَاكِمُ عَلَيْهَا وَمُؤَدِّبُهَا إِذَا اعوجَّت. وروى ابن السني في " عمل اليوم والليلة " عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( كُلُّ نَفْسٍ مِنْ بَنِي آدَمَ سَيِّـ< ، فَالرَّجُلُ سَيِّـ< أَهْلِهِ ، وَالْمَرْأَةُ سَيِّدَةُ بَيْتِهَا ) وصححه الألباني في " سلسلة الأحاديث الصحيحة " على شرط مسلم . قال المناوي رحمه الله : "كل نفس من بني آدم سَيِّـ< فالرجل سيد أَهله ) أَي : عِيَاله من زَوْجَة وَولد وخادم ... وَمن لَا أهل لَهُ وَلَا زوج سَيِّـ< على جوارحه " انتهى من " فيض القدير ". أما قوله صلى الله عليه وسلم: ( وَالْمَرْأَةُ سَيِّدَةُ بَيْتِهَا ) فهذه سيادة نسبية، فهي سيدة على أولادها. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " قَالَ زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ : الزَّوْجُ سَيِّـ< فِي كِتَابِ اللَّهِ . وَقَرَأَ قَوْله تَعَالَى : ( وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ ) . وَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ : النِّكَاحُ رِقٌّ ، فَلْيَنْظُرْ أَحَدُكُمْ عِنْدَ مَنْ يُرِقُّ كَرِيمَتَهُ . وَفِي التِّرْمِذِيِّ وَغَيْرِهِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : ( اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا فَإِنَّمَا هُنَّ عِنْدَكُمْ عَوَانٍ [ يعني : أسيرات ] ) فَالْمَرْأَةُ عِنْدَ زَوْجِهَا تُشْبِهُ الرَّقِيقَ وَالْأَسِيرَ ، فَلَيْسَ لَهَا أَنْ تَخْرُجَ مِنْ مَنْزِلِهِ إلَّا بِإِذْنِهِ سَوَاءٌ أَمَرَهَا أَبُوهَا أَوْ أُمُّهَا أَوْ غَيْرُ أَبَوَيْهَا بِاتِّفَاقِ الْأَئِمَّةِ " انتهى من مجموع الفتاوى. وقال تعالى: قَالَتْ يَا وَيْلَتَا أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِي شَيْخًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ قال الماوردي: والبَعْلُ السَيِّـ< ُ، ومِنهُ قَوْلُ لَبِيدٍ. حاسِرِي الدِّيباجِ عَنْ أذْرُعِهِمْ ∗∗∗ عِنْدَ بَعْلٍ حازِمِ الرَّأْيِ بَطَلٍ فَسُمِّيَ الزَّوْجُ بَعْلًا لِتَطاوُلِهِ عَلى الزَّوْجَةِ كَتَطاوُلِ السَّيِّدِ عَلى المَسُودِ. انتهى. وقال القرطبي في تأويل قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ﴾: الْبُعُولَةُ جَمْعُ الْبَعْلِ، وَهُوَ الزَّوْجُ، سُمِّيَ بَعْلًا لِعُلُوِّهِ عَلَى الزَّوْجَةِ بِمَا قَدْ مَلَكَهُ مِنْ زَوْجِيَّتِهَا، وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى:" أَتَدْعُونَ بَعْلًا "أَيْ رَبًّا، لِعُلُوِّهِ فِي الرُّبُوبِيَّةِ، يُقَالُ: بَعْلٌ وَبُعُولَةٌ، كَمَا يُقَالُ فِي جَمْعِ الذَّكَرِ: ذَكَرٌ وَذُكُورَةٌ. وكانت أم الدرداء إذا روت الحديث عن زوجها أبي الدرداء رضي الله عنه قالت: حدثني سيدي، كما في صحيح مسلم من طريق طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ كَرِيزٍ، قَالَ: حَدَّثَتْنِي أُمُّ الدَّرْدَاءِ، قَالَتْ: حَدَّثَنِي سَيِّدِي أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَنْ دَعَا لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ، قَالَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِهِ: آمِينَ، وَلَكَ بِمِثْلٍ".
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
Фото недоступноПоказать в Telegram
❤️
Показать все...
4
جيييت متأخر؟ لكن لا مانع من الاحتفال. الله يكثر من أعيادنا وأفراحنا ❤️
Показать все...
3
Repost from Madara
الاعلان رسمياً عن مقتل جميع من في الطائرة وعلى رأسهم الرئيس ووزير الخارجية ومفتي تبريز
Показать все...
🎉 2
﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا﴾ «سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
Показать все...