cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

المحطة

ثمة حياة قادمة سندفنها في مقبرة من ورق.. بوت القناة @ha17bot https://t.me/sad11i

Больше
Рекламные посты
525
Подписчики
-124 часа
+137 дней
+2230 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

أعينُ نفسي لأني لبستُ المنافي على جسدي.. مظفر النواب
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
وقنعت يكون نصيبي في الدنيا كنصيب الطير ! ولكن سبحانك حتى الطير لها أوطان ، وتعود إليها وأنا ما زلت أطير..! مظفر النواب ٢٠/٥ ذكرى رحيل القديس
Показать все...
افترض إنك لا تعرف عمرك ورأيت نفسك بالمرآة كم سنة تطعي لنفسك..؟
Показать все...
Repost from - رَمِيمٌ .
تخاف أن تجلب لنفسك ندمًا آخر لذا يبدو لك الصمت أكثر صوابًا .
Показать все...
anything. @ha17bot
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
كان الفيلسوف الرواقي سينيكا يؤمن بأن ما يدفعنا إلى الغضب والتألم والإحباط من الحياة، هو التفاؤل المبالغ فيه تجاه الحياة والأشياء. بحسب الرؤية السينيكية، إن ما يدفعنا إلى الغضب هي أفكار تفاؤلية على نحو خطير بشأن ماهية العالم والناس والنصيحة الخطيرة التي يُسديها إلينا سينيكا تقول: يجب أن يبقى في ذهننا إحتمالية وقوع كارثة في أي لحظة.! حتى أنه وصف تفاؤلنا وحسن ظننا في الواقع بأنه براءةٌ خطيرة. يقول سينيكا بوضوح: الطبيعة لم تخلق مكاناً يتسم بالثبات. لا شيء مستقر. مصائر البشر، ومصائر المدن، في دوّامة.. ويؤمن سينيكا بقوة أن الإيمان بهذا اللاثبات في الحياة يقلل إحباطنا أمام الأشياء إذا لم تحصل مثل ما نتوقع. من كان يؤمن بكلام سينيكا لن يخاف من أي مرضٍ أو كارثةٍ أخرى لأنه يعلم عبثية الطبيعة في أحيانٍ كثيرة، أما المتفائلون فلا عزاء لهم، لأنهم سيجدون العالم يتحول إلى كتلة من التناقضات...
Показать все...
Repost from N/a
” كُن صَبورًا ، إلى مَتى ؟ إلى الأبـد “ . __ محمود درويش .
Показать все...
Repost from Die for You
غادرَتني ‏الكثير من الأشياء التي أحببتُها لذلك ‏أبدو مرنًا في الوداع
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
قد تتقوّض معالم الحياة فأن نستيقظ وأن نركب القطار وأن نقضي أربع ساعات في المكتب أو في المصنع أو في الجامعة وأن نتغدّى، ثمّ أن نركب القطار مجددا وأن نقضي أربع ساعات من العمل أو الدراسة وأن نتعشّى وأن ننام ، ثم يوم الإثنين فالثلاثاء فالأربعاء فالخميس فالجمعة وأخيرا السبت ، كلها على الوتيرة ذاتها وتستمر هذه الطريق بيُسر في غالب الأحيان وذات يوم يطالعنا سؤال "لماذا"...؟ البير كامو
Показать все...