خاتُون.

يكتب...

يكتب...

قَاوِم غوَاية الانكسار، وتجلّد.

‏«أتيتكم ومتاعي فيضُ عاطفةٍ» — الجواهري

‏«والناس يتفاضلون في العلمِ بحكمته، ورحمته وعدله، وكلّما ازدادَ العبدُ علمًا بحقائقِ الأمور؛ ازدادَ علمًا بحكمة الله، وعدله، ورحمته، وقدرته» — ابن تيمية

‏«الإنسانُ المهذّب تقومُ حياتُهُ الأدبيّة على لسانٍ فصيح، ودينٍ حقّ، وعاداتٍ كريمة» — زكي مبارك

‏قال عمْرو بن كلثوم: «إذا حدّثتم فأوجزوا» وقال الجاحظ: «أحسن الكلام ما كان قليلُهُ يغنيك عن كثيره، ومعناهُ عن ظاهر لفظه» حتى أنهم تعوذوا -قديمًا- من هذر الكلام، وفتنته، وعن علي بن أبي طالب: «إياك وكثرة الكلام، فإنه يُكثِر الزلل» ويرى ابن رشيق أن البليغ من أجاع لفظَهُ، وأشبع معناه.

يكتب...

يكتب...

«وأحبُّ ما يكون إلى العربِ الغيث، فلهذا يتذكرون به الأحباب، ويحِنّون عنده إلى الأوطان، ويتمنّونه حتى لرمِمهم وأمواتِهم، وإن كان لا يُسمنهم ولا يُغنيهم من جوع، غير أنّهم يُحبون لهم ما يُحبون لأنفسهم، وذلك بهم غاية الأماني .. وقد قال شاعرهم: وَما السُقيا لِتَبلُغَهُ وَلَكِن وَجَدتُ لَها عَلى قَلبي بُرادا» —— السقاف| العود الهندي

يكتب...

يكتب...

يكتب...

يكتب...

"وأغث شِغاف القلب بعفوٍ منك ولطفٍ غير منقطع"

‏«في قلبها منك شيءٌ تحب ألَّا يظهر لك وتحب كذلك ألَّا يُخفى عليك» — هكذا وصف الرافعي معضلة الحيرة بين الكتمان أو البوح

ثمّة أمور، قَدرها أن تكون سماوية، تحدث دون تدبير أو اختيار منك، يُسَيِّرها خالِق هذا الكون العظيم، بحكمته، وقُدرته، وعلى الإنسان أن لا يُنازِعها في مسيرها وقرارها المكين، فكل أقدار الله خير، وإن غاب عن ذِهن الإنسان -في حينها- خيريّتها، إلّا أن الأيام ستُبدِي لهُ حكمتها. — شروق القويعي

‏«ولاَ يَدومُ سُرُورُ لاَ وَلاَ كَدَرُ/ وَهَكَذا الدَّهْرُ تَصْديرٌ وتَوْريدُ»

يكتب...

يكتب...

‏«لا دار للمرء بعد الموت يسكنها إلا التي كان قبل الموت يَبنيها، فإِن بناها بخير فاز ساكنها ‏وإن بناها بشرّ خاب بانيها»

يكتب...

يكتب...