cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

Anarchy

17 مارس 599م You mule do not think God made you a prophet @lvvo1

Больше
Рекламные посты
1 374
Подписчики
Нет данных24 часа
-67 дней
-2230 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

عربيةٌ تلك العيون أليمةٌ جمعَتْ مذاق البُنّ والهذيان کِسری يغادر من رموشك هارباً والعُرْبُ تكسر راية الطغيانِ ويطول ليلي والعيون تروح بي ما بين سِحر العين والإدمان
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
‏والذي اغتالني: ليس ربًا.. ‏ليقتلني بمشيئته ‏ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته ‏ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة ‏الذي اغتالني مَحضُ لصْ ‏سرق الأرض من بين عينيَّ ‏والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة!
Показать все...
اه
Показать все...
الزحف بين الشاب والفتاة قبل الانترنيت والتلفاز في الخمسينات والستينات من القرن الماضي تخصصت بعض المجلات العربية الأسبوعية، ولا سيما اللبنانية منها مثل مجلتي (الموعد) و (الشبكة)، ثم لاحقا الكويتية منها مثل مجلتي «النهضة» و»المجالس» في ترك صفحتين «وأحيانا أربع صفحات» من صفحاتها لعرض صور وعناوين وهوايات بعض الأشخاص من مختلف الدول العربية بغرض التعارف كان معظم من يراسلون هذه المجلات لهذا الغرض تحديدا، وبالتالي يزيدون مبيعاتها كان كل شخص يرفق صوته يكتب تحتها (انا فلان الفلاني من الدولة الفلانية، عمري كذا، اهوى جمع الطوابع والمناظر الطبيعية ومراسلة الجنسين) ولا بأس لو أظهرته الصورة وهو يرتدي نظارة شمسية من نوع «بيرسول» أو «راي بان» أو وهو يضع يده تحت ذقنه بهدف إضهار معصمه المزين بساعة من نوع «ويست إيند» بل كان البعض من هؤلاء يشترط على المصور أن يظهر في الصورة قلم الحبر المثبت في جيب قميصه أو ثوبه هواة التعارف في الأقطار العربية كمصر ولبنان وسوريا والأردن وبلدان المغرب العربي يستغل سذاجة أقرانهم في أقطار الخليج وشبه الجزيرة العربية، وتعطشهم للخروج على التقاليد الاجتماعية المقيدة للتواصل مع الإناث، فيراسلهم على أنه فتاة أعجبت بصورته وبطاقته التعريفية المنشورة في مجلات التعارف آنفة الذكر، وتريد التواصل معه. فكان المرسل إليه يتحمس ويرد على الرسالة بسرعة صاروخية، طالبا من المرسلة الوهمية أن تبعث له بصورتها فتشترط الأخيرة عليه أن يبعث لها أولا بهدية «زجاجة عطر ثمينة أو قلادة ذهبية أو مبلغا من المال مثلا». فإذا ما اضطرت الأنثى الوهمية لإرسال صورتها، بادرت إلى استنساخ صورة لفتاة مجهولة صارخة الجمال لدى أحد المصورين، وإرسالها إلى هاوي التعارف الولهان على أنها صورتها، مع التوقيع خلفها تحت العبارة التي كانت دارجة في تلك الايام، ونصها هو: «أهديك رسمي والرسم تذكار، يفنى العمر ويبقى الرسم أوتارا» وهكذا كانت الحيلة تنطلي على الكثيرين في مجتمعاتنا القديمة إلى الحد الذي كان معه هواة التعارف يحتفظون بتلك الصور في محافظهم، ويدورون بها على أصدقائهم، متباهين بأن لهم صديقات خارج الحدود يضاهي جمالهن جمال نجمات السينما
Показать все...
لا نار هنا حُروف هتكها الأنين فتوسعت
Показать все...
وصلت مرحلة بالنضج رأيي ماحترمة مو نوب رأي الآخرين
Показать все...
01:02
Видео недоступноПоказать в Telegram
بما معناه أذا لم يعجبك دينك غيره
Показать все...
اليهود الله گلهم مرتين اخليكم تسيطرون ع الوادم (وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علوا كبيرا) المرة الاولى طيح حضهم هتـ.لر والمرة الثانية ع ايد ابو صالح (بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا) غير هيج عركة زعاطيط
Показать все...