يوبلهآرد.."

‏أنتِ المعنى الذي يقصدهُ الإختلاف ،والمُنفرده التي يليق بها الإستثناء "

خَضار عِيونها طَريق ، وگلبي غاوي السَفر"

برّ الوالدين قصة تكتبها أنتَ ، ويرويها لكْ أبناؤك"

لما تبقى ححافي و الله يرزقك بشبشب، لا تغير مشيتك"

🤍"

أنا عمري ما چنت مؤمن بالفرصه ألثانيه ، معلش بس انتَ وين چنت بالفرصه ألاولى؟، وين چنت وأنا اتنمالك الرضا حتى ترضى، وين چنت وانا احجيلك وافهمك نحل مشاكلنا ونعدي ونكمل، وين چنت وانا أنام كل يوم مقهور ، بعد كل هذا تريدني انطيك فرصه ثانيه وأرجع أثق مره لخ؟ ، للأسف انتوا الليّ تطلبوا الفرصه الثانيه لانو ما لگيتوا أحد مثلنا، لانو لفيتو وشفتوا أنو احنه ما نتعوض، فرجعتوا طمعانين بفرصه ثانيه ،بس هالشي ما حيصير ولا حنسمح تخربوا حياتنا مره لخ"

ححبيبي الشغله او الشي الليّ انتَ حتموت عليه هذا بالواقع ما أله أيّ قيمة، قيمتة ألوحيده بس انو انتَ تريده ، جرب انو انتَ متريده ولا بحاجته حتلاگيه ولا شي"

صوتك مثل باب الطوارئ، يستقبل حالاتي الحرجه دائماً "

مو ضروري كل الناس تحبك، ولا انتَ مضطر تحب كُل ألناس "

الطريقة الوحيدة لأجتياز أي مرحلة مؤلمة بحياتك هي أنو تعيشها كاملة .. لا بالتخدير ولا بالتجاهل ولا بالتحاليل ، بالمواجهة فقط حتُشفى"