`• اَلمَكتَبةُ الدَّعَويَة ࿐
- إنَّ اللّٰه يراك ، فتأدَّب - كُلُّ ما يَهُم المسلم - صلُّوا عَلَى رَسُولِ اللّٰهِ ﷺ
Больше7 341
Подписчики
-524 часа
-157 дней
-3930 дней
- Подписчики
- Просмотры постов
- ER - коэффициент вовлеченности
Загрузка данных...
Прирост подписчиков
Загрузка данных...
قال أبو الدرداء رضي الله عنه: من يُتبِعُ نفسه ما يرى في الناس؛ يطول حزنه، ولا يشفي غيظه. (المصنف لابن أبي شيبة)
👍 1
قال علي بن عبدالله بن عباس: إنَّ اصطناع المعروف قُربة إلى الله، وحظٌّ في قلوب العباد، وشكرٌ باقٍ. (مكارم الأخلاق للخرائطي)
قال سفيان الثوري: كان من دعائهم: اللهم زهدنا في الدنيا، ووسع علينا منها، ولا تزو بها عنا وترغبنا فيها. (الزهد لابن أبي الدنيا)
الفيدوهات التي يتم تنزيلها هنا مميزة بمعنى الكلمه، الى اهل الخير والعطاء انضموا هنا.. وشاركو الرابط لأهل العطاء.
https://chat.whatsapp.com/EiXoldsSVN4GdhvV4IQaeR
مشاريع إغاثة شمال غزة
WhatsApp Group Invite
👍 1
قال عكرمة: إذا مرض الرجل رفع له كل يوم ما كان يعمل. (المصنف لابن أبي شيبة)
👍 5
#تذڪير:
صيامُ يومِ غدٍ الخميس
- من صام يومًا في سبيل الله باعد الله بهذا اليوم وجهه عن النار سبعين خريفًا
- فاغتنِمْ ما تَبقى مِن عمرك بالصِّيام.
👍 3
قال رسول الله ﷺ: «إنَّ الله ليعجب من العبد إذا قال: لا إله إلا أنت؛ إني قد ظلمتُ نفسِي، فاغفر لي ذنوبي؛ إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. فيقولُ الله سبحانه: عبدي عرفَ أنَّ له ربًّا يغفرُ ويعاقب».
رواه الحاكم
❤ 12👍 1
«ليس كل من أجاب الله دعاءه يكون راضياً عنه ولا محباً له ولا راضياً بفعله فإنه يجيب البر والفاجر، والمؤمن والكافر، وكثير من الناس يدعو دعاء يعتدي فيه، أو يشترط فى دعائه، أو يكون مما لا يجوز أن يسأل، فيحصل له ذلك أو بعضه، فيظن أن عمله صالح مرضي لله، ويكون بمنزلة من أملي له وأمد بالمال والبنين، وهو يظن أن الله تعالى يسارع له فى الخيرات وقد قال تعالى: "فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء" فالدعاء قد يكون عبادة فيثاب عليه الداعي، وقد يكون مسألة تقضى به حاجته ويكون مضرة عليه، إما أن يعاقب بما يحصل له، أو تنقص به درجته، فيقضي حاجته ويعاقبه على ما جرأ عليه من إضاعة حقوقه واعتداء حدود».
ابن القيم
❤ 5👍 2
قال سفيان الثوري: وإذا هممت بأمر من أمر الآخرة فشمر إليها وأسرع من قبل أن يحول بينك وبينها الشيطان. (التذكرة الحمدونية)
👍 6
قال عبد الله بن وهب: نذرتُ أني كلما اغتبت إنسانا أن أصوم يومًا، فأجهدني، فكنت أغتاب وأصوم، فنويت أني كلما اغتبت إنسانًا أن أتصدق بدرهم، فمِن حب الدراهم تركت الغيبة. قلت: هكذا -والله- كان العلماء، وهذا هو ثمرة العلم النافع. (الذهبي | سير أعلام النبلاء)
👍 7❤ 1