عبدالصمد حدوش

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، حياكم الله جميعا، منذ مدة وأنا أحاول حذف القناة لبعض الأسباب الشخصية، ولكن يتعذر ذلك لأن عدد المشتركين بها "كثير" حسب قواعد التلغرام، فالمطلوب ممن رأى المنشور أن يتفضل مشكورا بمغادرة القناة حتى يتسنى لي حذفها. بارك الله فيكم جميعا وجزاكم خيرا. 🌼

" إن القسوة والإرهاب والعنف تحمل الأطفال على الكذب والنفاق، وتغرس فيهم الجبن والخوف، وتُبغّض إليهم القراءة والعلم. وكل ذلك معدود في جنايات المعلّمين الجاهلين بأصول التربية." البشير الإبراهيمي | الآثار ٢/ ١١٢ " أما العمدة الحقيقية في الوصول إلى الغاية من التربية فهي ما يفيض من نفوسكم على نفوس تلاميذكم الناشئين من أخلاق طاهرة قويمة يحتذونكم فيها ويقتبسونها منكم، وما تبثّونه في أرواحهم من قوّة وعزم، وفي أفكارهم من إصابة وتسديد، وفي نزعاتهم من إصلاح وتقويم، وفي ألسنتهم من إفصاح وإبانة." البشير الإبراهيمي | الآثار ٢/ ١١١

“في النهاية هذان الداعيتان ينتميان بوضوح إلى هذا العالم، رجلا عرض يحسنان التعامل مع وسائل الإعلام الجماهيري، ويتقنان فن الإقناع عبر إثارة الإعجاب، وعبر تطوير تدين وجداني جدا مليء بدموع جمهورهما الذي يغلب عليه العنصر الأنثوي بحيث تبدو العلاقة مع الداعية مبنية على الإعجاب بشكل واضح، وهناك استجابة مت الدعاة أيضا.“ (باتريك هايني، إسلام السوق، ط. مدارات للأبحاث والنشر، ص77) في الصورة على اليسار الداعية المصري عمر خالد، وعلى اليمين الداعية الأندونيسي عبدالله جمنستيار.. وقد أوردهما باتريك هايني كنموذجين واضحين لتأثر الخطاب الديني بالنزعة الاستهلاكية التي تبحث عن رضى المتلقي بالدرجة الأولى.

« فالحجابُ الذي يرمز إلى حياء المرأة المسلمة أصبح يستعير العلامات التجارية الغربية، (...) أما فريضة الزكاة الإسلامية فقد أُخْضِعَت لإعادة تعريف في إطار إنسانوي غربي. » — باتريك هايني

حينما أعلنت الإنسانية أنها حاكم العالم الأعلى، في هذه اللحظة نفسها بدأ العالم يفقد بعده الإنساني. — فاتسلاف هافيل، رئيس تشيكي سابق.

"لتعلم يه. و. د أن في ديننا فسحة ، إني بعثت بالحنيفية السمحة." — النبي ﷺ. عيد مبارك سعيد، تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال. 🌸

المدد في ذكر الحوقلة

•• ‏ذهب أول رمضان وأوسطه، وذهب بعض العشر الأواخر، وبدأت ( السبع البواقي ) ولها فضل خاص، ففي مسلم: (...فإن ضعف أحدكم أو عجز، فلا يغلبن على السبع البواقي ). ••┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈•• ✦ t.me/alsakrand

القرآن هو الفيصل التاريخي بين «عصر الفوضى» و «عصر النظام» — من وحي مجلس قرآني.