ꪆ • ℂ𝔸𝕃𝕄__هـٌٰــدّوءْ🇵🇸

«‏اللَّهُمَّ أَرِنَا فِي بَنِي صَهْيُون آيَاتٍ أَشَدَّ وَأَعْظَمَ مِمَّا نَزَلَ فِي آبَائِهِم الأَوَّلِينَ، اللَّهُمَّ العَن بَنِي صَهْيُون، وَعُذبَ بَنِي صَهْيُون فِي مَحْرَقَةِ الأَرض وَالسَّمَاءِ، اللَّهُمَّ أَيامًا عَلَيْهِم كَأَيَّامِ عَاد وَثَمُود وَقَومُ لُوط تَجتَثّهُم مِنْ دِيَارِهِم اجتِثَاثَ المَغْضُوبِ عَلَيْهِم وَتَلْعَنهُم حَتَّى دَرَكَات جَهَنَّم السُّفلى».

دز قناتك هنا ونرقيها الف عضو بدون مقابل : @no0da

اللهم سبيلاً للحج والعُمرة من حيث نحتسب ومن حيث لا نحتسب ونحنا بكامل الصّحه والعافيه

أول حاجه خليها في بالك عند الاستعداد لمواسم الطاعة والتعرض لنفحاتها إنك صحيح ضروري تسعي لإغتنامها لكن تتوكلي على الله مش على نفسك ، يعني تتبرأي من حولك وقوتك ف اجتهادك ف طاعة الله وعبادته وتلجئي لحول الله وقوته عشان يعينك ويقويك لكل مايُحب ويرضى وهنا عندك حنقولك خلال هال10 أيام كثري من الحوقلة وليكن وردك اليومي منها 100 مرة أو أكثر واعقدي النية فيها إن الله يقويك ويعينك ع طاعته وعبادته في أيام ذي الحجه ثاني حاجه وهي إن الذنوب تُثقل صاحبها على العبادة والطاعات لذالك مشايخنا وعلمائنا يوصوا باستقبال مواسم الطاعة بكثرة الإستغفار ، وهنا حنذكرك بإن استغفارك لازم يكون استغفار حقيقي اللي يكون مقصدك منه هو الاعتراف بذنوبك وطلب مغفرتها ، الورد اليومي للاستغفار أقل شي 100 ولو حابة اتزيدي فهو خير+ الإستغفار الفعلي أو العملي وهو بُعدك عن الذنوب ومجاهدتها ماينفعش تبقى تستغفري وإنت مصرة ع ذنوبك ومستمرة عليها ،ف اتقي الله مااستطعتي .. التطبيق العملي ● وِرد يومي من الحوقلة (لا حول ولا قوة إلا بالله) ● ورد يومي من الإستغفار بالصيغة اللي ترتاحي معاها

الاستعداد لذي الحجة ... ولأن الإنسان كثير التشتت والنسيان، منحه الله فرصًا متتابعة للعودة والاغتنام، فمثلًا.. أخبره بأنه يبسط يده في النهار ليتوب مسيء الليل، ويبسطها بالليل ليتوب مسيء النهار، كل يوم! ومنحه ساعة بالليل، يتنزل فيها بجلالِه وعظمته في السماء الدنيا وينادي السائلين والتائبين والتائهين.. ومنحنا رمضان، بأجور مضاعفة ومنحٍ عظيمة، وأيضًا بعد عشرة أيام ستعود علينا الليال العشر التي أقسم بها في كتابه.. ربٌّ رحيم! لا يمل منا، ولا يغلق بابه في وجوهنا، بل يرحم ضعفنا، ويتجاوز عن عثراتنا المتكررة، ويمنحنا ضوءًا أخضرًا بعد كل معصية ألا نقنط، وأن الباب لا يزال مفتوحًا لنا ومُرحبٌ بعودتنا من جديد بعد كل زلة. أفلا نكون بعد كل ذلك عبادًا منيبين، طائعين! نعاهده بقلوبنا أن نغتنم كل فرصة لنفوز بجنته، ونُكرم برؤية وجهه الكريم مباشرة.. فلنُري الله من أنفسنا خيرًا، ولنشمر عن سواعدنا استعدادًا لذي الحجة، فمن فاته رمضان فليسارع، فإن رب الخير عطاياه لا تنفذ.

تذكر: أنت في الأشهر الحُرم ‏سبّح، هلّل، استغفر، كبر ‏( و لا تكن من الغافلين ) ‏