cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

{ حديث صحيح - شرح الحديث }

المصادر: ١- الأربعون النووية - الشرح - الاستماع للحديث ٢- شرح رياض الصالحين ( الشرح الصوتي ) : الشيخ ابن عثيمين - الشيخ خالد السبت ٣- الموسوعة الحديثية | الدرر السنية ٤- قناة الشيخ الحويني حفظه الله ٥- قناة الدكتور إبراهيم الشربيني ٦- نقل ونشر ما ثبت عنهﷺ

Больше
Рекламные посты
284
Подписчики
Нет данных24 часа
Нет данных7 дней
-630 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

📚 #أحـاديـث_نـبـويـة 📚 كانَ النَّاسُ يَنْتابُونَ يَومَ الجُمُعَةِ مِن مَنازِلِهِمْ والعَوالِيِّ ، فَيَأْتُونَ في الغُبارِ يُصِيبُهُمُ الغُبارُ والعَرَقُ ، فَيَخْرُجُ منهمُ العَرَقُ ، فأتَى رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إنْسانٌ منهمْ وهو عِندِي ، فقالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : (لو أنَّكُمْ تَطَهَّرْتُمْ لِيَومِكُمْ هذا). #الراوي : عائشة أم المؤمنين #المصدر : صحيح البخاري  📝 #شـرح_الـحـديـث 🖊 يَومُ الجُمُعةِ يومٌ عَظيمٌ ، وهو خَيرُ أيَّامِ الأُسبوعِ ، وفيه يَجتمِعُ المُسلِمونَ للصَّلاةِ ، وقد حَثَّ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على التَّطهُّرِ والتَّطيُّبِ وتَحسينِ المَظهَرِ في هذا اليَومِ خاصَّةً مَن يأتي صَلاةَ الجُمُعةِ. ¤ وفي هذا الحَديثِ تُخبِرُ عائشةُ رَضيَ اللهُ عنها أنَّ النَّاسَ كانوا يَحضُرونَ لِصَلاةِ الجُمُعةِ مِن مَنازلِهم ومِنَ العَوالي ، وهي مَناطقُ بالقُربِ مِنَ المَدينةِ ؛ لِيُصَلُّوا مع رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في مَسجِدِه. ¤ «فيَأْتُونَ في الغُبارِ» ، ووقَعَ في رِوايةِ مسلمٍ : «فيَأْتُون في العَباءِ» جمْعُ عَباءةٍ ، وكان يُصيبُهم غُبارُ الطَّريقِ والعرَقُ ، ومِثلُ هذا يَتسبَّبُ في اتِّساخِ الثِّيابِ وظُهورِ الرَّوائحِ الكَريهةِ ، وهو ما لا يَتناسَبُ مع شَخصِ المسلِمِ في نفْسِه ، فضْلًا عن أنْ يكونَ ذلك مع الجَماعاتِ والجُمَعِ في المَساجدِ. ¤ ثمَّ أخْبَرَتْ عائشةُ رَضيَ اللهُ عنها أنَّ رجُلًا أتَى النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ، والظاهرُ أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وجَدَ منه رائحةً لَمَّا اقترَبَ منه ، فلمَّا رَأى النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حالَه ، قال : «لو أنَّكم تَطَهَّرْتُم لِيَومِكُم هذا!» ، وفي رِوايةٍ في الصَّحيحَينِ : «لوِ اغتسَلْتُم» يعني : لِمَجيئِكم يَومَ الجُمُعةِ لِلصَّلاةِ ؛ وذلك حتَّى لا يَتأذَّى النَّاسُ بِرائحةِ العرَقِ. 👈 والمرادُ بالتَّطهُّرِ : #الاغتسال بتَعميمِ الجسَدِ والرَّأسِ بالماءِ ؛ طلَبًا لِلطَّهارةِ والنَّظافةِ. #وفي_الحديث : الحثُّ على النَّظافةِ ، وتَجنُّبِ الرَّوائحِ الكَريهةِ بالجَسدِ ، لا سيَّما في يَومِ الجُمعةِ. 📚 #الموسوعة_الحديثية 📚 https://dorar.net/hadith/sharh/10866
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
Фото недоступноПоказать в Telegram
Фото недоступноПоказать в Telegram
📚شرح الحديث: الجَنَّةُ خَيرُ ما اجتَهَدَ له المُجتَهِدونَ؛ ففيها مِنَ النَّعيمِ ما لا عَيْنٌ رأتْ، ولا أذُنٌ سَمِعَت، ولا خطَرَ على قلْبِ بَشَرٍ، وقدْ كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كثيرًا ما يُخْبِرُ عنِ الجنَّةِ بِما يُشوِّقُ النُّفوسَ إليها ويَشحَذُ الهِمَمَ لَها، ولِيُشَمِّرَ لها الطَّالِبونَ، ويَرْغَبَ فيها الرَّاغِبونَ. وفي هذا الحديثِ يَصِفُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعضَ نَعيمِ الجَنَّةِ وصِفاتِ أهلِها وصِفةِ عَيشهِم فيها، فيقول: «إنَّ في الجنَّةِ لَسوقًا»، أي: مُجتمعًا يَجتَمِعونَ فيه كَما يَجتَمِعونَ للسُّوقِ في الدُّنيا يَحضُرُ أهلُ الجنَّةِ تلكَ السُّوقَ، وسُمِّيَت السُّوقُ بهذا الاسمِ لقِيامِ النَّاسِ فيها على ساقٍ، وقيل: لِسَوقِ النَّاسِ بَضائعَهم إليها، فيَحتمِلُ أنْ يكونَ سُوقُ الجنَّةِ عبارةً عن مُجتمَعِ أهلِ الجنَّةِ، ومَحلِّ تَزاوُرِهم، وأهلُ الجنَّةِ لا يَفقِدون شيئًا حتَّى يَحتاجُوا إلى شِرائهِ مِن السُّوقِ، فيَحتمِلُ أنْ يكونَ سُوقًا مُشتمِلًا على مَحاسنَ مُشْتَهياتٍ مُستلَذَّاتٍ، تُجمَعُ هنالكَ مَرتَّبةً مُحسَّنةً، كما تُجمَعُ في الأسواقِ، حتَّى إذا جاء أهلُ الجنَّةِ فرَأَوها، فمَن اشْتَهى شيئًا وَصَل إليه مِن غيرِ مُبايَعةٍ ولا مُعاوَضةٍ «كُلَّ جُمُعةٍ» أي: كلَّ أُسبوعٍ، وخُصَّ يوْمُ الجمعةِ بذلك لفَضيلتِه، ولِما خَصَّه اللهُ تعالَى به مِن الأمورِ العظيمةِ، وأيَّامُ الجنَّةِ تَقديريَّةٌ؛ إذْ لا لَيْلَ هناك ولا نَهارَ، وإنَّما هناك أنوارٌ مُتوالِيةٌ لا ظُلْمةَ معها. وفي تلكَ السُّوقِ تَهُبُّ عليهم رِيحُ الشَّمالِ، وخَصَّ رِيحَ الجنَّةِ بالشَّمالِ؛ لأنَّها ريحُ المطَرِ عِندَ العَرَبِ كانت تَهُبُّ مِن جِهةِ الشَّامِ، وبِها يَأتي سَحابُ المطَرِ، وَكانوا يَرجونَ السَّحابةَ الشَّاميَّةَ؛ فهي مِن أحسَنِ الرِّياحِ عندَ العربِ، فتُثِيرُ هذه الرِّيحُ وتَنشُرُ المِسكَ والزَّعفرانَ وَما في الجنَّةِ مِن نَعيمٍ وأنواعِ الطِّيبِ «في وُجوهِهم»، أي: أبدانِهِم، وخُصَّت الوجوهُ؛ لشَرفِها، وعلى ثِيابِهم فيَزدادون حُسنًا وجَمالًا، وجَمَعَ بيْن الحُسنِ والجمالِ للتَّأكيدِ، أو المرادُ بأحدِهما الزِّينةُ، وبالآخَرِ حُسنُ الصُّورةِ، فكَما أنَّ رِيحَ الشَّمالِ تَأتي أَهلَ الدُّنيا بِما يُسعِدُهم مِنَ المطَرِ والماءِ، فكَذلكَ هَذه الرِّيحُ تَأتي أهْلَ الجنَّةِ بِما يُسعِدُهم منَ النَّعيمِ والرَّوائحِ الطَّيِّبةِ، فيَرجِعون إلى أهْليهم وقدِ ازْدادوا حُسنًا وجَمالًا، أي: أَكثَرَ مِمَّا كانوا عليه قَبلَ أنْ يَخْرُجوا مِن عندِ أَهليهِم، مِن أثرِ تلكَ الرِّيحِ، فيَقولُ لَهم أَهلوهُم: واللهِ لَقَدِ ازْدَدتُم بَعدَنا حُسنًا وجَمالًا، فيُجِيبونهم أنَّهم أيضًا قَدِ ازْدَادوا حُسنًا وجَمالًا، يَحتمِلُ أنْ يكونَ ذلكَ بسَببِ هُبوبِ الرِّيحِ عليهم أيضًا، وهكذا فالجَمالُ والنَّعيمُ مُتجَدِّدٌ لِجَميعِ أهلِ الجَنَّةِ، والمرادُ بالأهلِ الزَّوجاتُ مِن الآدميَّاتِ والسَّراري مِن الحُورِ العِينِ، وعُبِّرَ به تَغليبًا، أو أُرِيدَ به التَّعظيمُ والتَّكريمُ. وفي الحديثِ: أنَّ نَعيمَ الجنَّةِ لا يَزالُ في زِيادةٍ أَبدًا، وأنَّ أهْلَ الجنَّةِ يَزدادُون دَومًا حُسنًا إلى حُسنِهم، وجَمالًا إلى جَمالِهم. وفيه: بَيانُ تَفضُّلِ اللهِ سُبحانه على عِبادِه في الجنَّةِ. وفيه: أنَّ رِيحَ الشَّمالِ مُبارَكةٌ في الدُّنيا والآخرةِ. 💎خدمــة الحـويني الدعـوية على التلجرام https://t.me/Alheweny
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
#حديث_شريف 💎خدمــة الحـويني الدعـوية على التلجرام https://t.me/Alheweny
Показать все...
📚 #أحـاديـث_نـبـويـة 📚 مَشروعيَّةُ الصَّلاةِ خَلْفَ كُلِّ مُسلِمٍ (يُصَلُّونَ لَكُمْ ، فإنْ أصَابُوا فَلَكُمْ ، وإنْ أخْطَؤُوا فَلَكُمْ وعليهم). #الراوي : أبو هريرة #المصدر : صحيح البخاري 🗒 #شـرح_الـحـديـث 🖍 لَمَّا أُمِرَ المُسلِمونَ بطاعةِ أئِمَّتِهم والاقتِداءِ بهم في غَيرِ مَعصيةِ اللهِ تعالَى ، سَواءٌ كانتِ الإمامةَ الكُبرى ، وهي الحُكمُ والخِلافةُ ، أوِ الإمامةَ الصُّغرَى ، وهي إمامةُ الصَّلاةِ ؛ كان مِنَ العَدلِ ألَّا يُؤاخَذَ المأمومُ بخَطأِ إمامِه ؛ لِأنَّه أدَّى ما عليه وما أُمِرَ به مِنَ الاتِّباعِ في غَيرِ المَعصيةِ ؛ ولذلك فإنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُبيِّنُ في هذا الحَديثِ لِلمأْمومينَ أنَّ الأئِمَّةَ حالَ صَلاتِهم إمَّا أنْ يُصيبُوا ، وإمَّا أنْ يُخطِئوا ، فإنْ أصابوا فأدَّوُا الصَّلاةَ تامَّةً كما يَنبَغي ، فلهم ولِلمأْمومينَ ثَوابُها ، وإنْ أخطَؤُوا فلم يُتِمُّوها كما يَنبَغي ، فعليهم وَحدَهم إثْمُ ما صَنَعوا وأخْطَؤوا ، ولِلمأْمومينَ ثَوابُها. 👈 والخَطأُ المُشارُ إليه هنا لا يُرادُ به ما يُقابِلُ العَمدَ ؛ فالخَطأُ الخارِجُ عنِ الإرادةِ لا يُؤاخَذُ به الإنسانُ ، وإنَّما الخَطأُ هنا ما يُقابِلُ الصَّوابَ ، كأنْ يَبتَدِعَ ما لم يَأمُرْ به اللهُ ، أو يَتعَمَّدَ مُخالَفةَ ما أمَرَ اللهُ به ؛ لِشَهوةٍ أو هَوًى ، ونَحوِ ذلك. #وفي_الحديث : ¤ مَشروعيَّةُ الصَّلاةِ خَلْفَ كُلِّ مُسلِمٍ ، بَرًّا كان أو فاجرًا. 📚 #الموسوعة_الحديثية 📚 https://dorar.net/hadith/sharh/8667
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
Фото недоступноПоказать в Telegram
Выберите другой тариф

Ваш текущий тарифный план позволяет посмотреть аналитику только 5 каналов. Чтобы получить больше, выберите другой план.