أَثَرٌ

- وَاسْتَغْفِرُواللّٰه🤍. - إنّ اللّٰه غفورٌ رحيمٌ🩶.

سلامٌ إِذا حانَ وقتُ مماتِي. وغَطى التُرابُ الطَهورَ رفاقِي. وصرتُ بظلمةِ قبرِي وحيداً. ولا مِنْ شفيعٍ سوَى حسناتِي.

﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾

اللهمَّ صلِّ وسلِّم علَى نبيّنَا محمَّد .

فاللهُمَّ أجبر مصاب أهلنا

من زلزال المغرب وإعصار ليبيا نتعلم درساً بليغاً لا شيء مضمون في هذه الدنيا وأنَّ كلّ شيءٍ قد ينقلب بلحظة صاحب القصر قد يغدو مُشرّداً، والثري قد يغدو فقيراً، الحسناء قد تتشوّه والوسيم قد يصبح ذا عاهة والعاقل من كان مع الله في كُلِّ حال!. - أدهم شرقاوي

-

{‏يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا}