✍الكاتبه والباحثه عفاف محمد✍حُبًّا وَ إِيمَانًا بِالنَّبِي صَلُّوا عَلَيْه وعلى آله .

يديعوت أحرونوت تقول أنها حصلت على وثيقة أعدّتها المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بطلب من المستوى السياسي لبحث البديل الأمثل لحكم قطاع غزة بدلاً من حماس، الوثيقة تتضمن "كيف سيكون شكل الحكم العسكري للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة وتكاليفه".. إذا أقرت الحكومة ذلك في حال قررت الحكومة الإسرائيلية فرض حكمًا عسكريًا على قطاع غزة، وهو ما عارضه وزير دفاع الاحتلال غالانت علنًا بحسب الوثيقة التي حصلت عليها صحيفة "يديعوت أحرونوت"، تقدر تكلفة التشغيل بنحو 20 مليار شيكل سنويا، وتقدر تكلفة إنشاء ممر إضافي بحوالي 150 مليون شيكل، بحيث لا تشمل تكلفة التشغيل الجاري، وبالإضافة إلى هذه الأرقام، ستكون هناك تكلفة إضافية لإعادة إعمار القطاع (بنية تحتية، مستشفيات، مدارس، طرق، إنشاء البنية التحتية للحكومة العسكرية، إلخ). تضيف الصحيفة نقلا عن الوثيقة التي حصلت عليها من حيث القوة العسكرية، ستكون هناك حاجة إلى أربع فرق هجومية وفرقة دفاعية، إن نقل القوة البشرية إلى القطاع سيتطلب تقليص عدد الكتائب في القيادة الشمالية والقيادة الوسطى، بالإضافة إلى زيادة كبيرة في نطاق الاحتياطيات للتوظيف العملياتي. إيتمار إيخنر-يديعوت: في المؤتمر الصحفي الدراماتيكي الذي عقد أول أمس، حذر وزير الدفاع يوآف غالانت من أنه لن يستمر في منصبه إذا كانت هناك سيطرة إسرائيلية على غزة. إيتمار إيخنر-يديعوت: ليس غالانت وحده، بل أيضا الوزيران غانتس وآيزنكوت يريان أيضا أن سيناريو السيطرة الإسرائيلية على غزة ليس أقل من كابوس - إن رفض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو العنيد لمناقشة "اليوم التالي" وبدائل حكم حماس، يخلق وضعاً يدفع إسرائيل إلى إدارة الحياة في غزة، هل تمتلك إسرائيل القدرة على العودة وإدارة الحياة في القطاع؟ هل سيتحمل اقتصاد البلاد هذا العبء؟ إيتمار إيخنر-يديعوت: المعنى الذي تنبثق عنه الوثيقة واضح: إسرائيل لن تتحمل العبء - ستتضرر قدرة الجيش الإسرائيلي على الاستعداد لاحتمال فتح جبهة شمالية، وكذلك الاستعداد لإحباط الهجمات الإرهابية في الضفة الغربية وبقية أنحاء دولة إسرائيل - إن السيطرة على غزة تعني أزمة غير مسبوقة في الميزانية، مما سيضر بشكل كبير بالخدمات المقدمة للمواطن، كما سيثقل كاهل الميزانية. #صحيفة_26سبتمبر لتبقى على اطلاع دائم بالأخبار العاجلة! إنظم الى قناة 26سبتمبر على تليجرام ⬇️ https://t.me/September26news

مركز الحشحوش.. منارة علم وأنموذج للمراكز الصيفية لقاءات: عفاف الشريف #صحيفة_26سبتمبر https://26sep.net/index.php/newspaper/26interview/79125-2024-05-12-17-59-59 لتبقى على اطلاع دائم بالأخبار العاجلة! إنظم الى قناة 26سبتمبر على تليجرام ⬇️ https://t.me/September26news

عن الصرخة..(1) بقلم /عفاف الشريف نرجع إلى الوراء قليلاً... حيث ساد الصمت وتلك الابتسامات المنثورة هنا وهناك وكأنها توقيع في آخر الورقة تفيد بالرضا وإن كانت تلك البنود المطروحة فيها من الخداع والزيف وسلب الحقوق ما يهين ويحط من قدر صاحب الإبتسامة.. لكنه يعلن رضاه بتلك البسمة الكسيرة رغماً عن أنفه. نعم كنا نعيش في ظل دولة ترغمنا على الصمت والتصفيق لأننا كنا في مرحلة التهيئة نبوغ المشاريع وتطوير اليمن فهنا مشروع يدشن وهنا علاقات خارجية تتوطد وهنا بناء يشيد وهنا  جيش مسلح يفاخر بهيبته  يعيش  الرفاهية ويواكب جميع الإحتفالات الوطنية ويستلم راتبه بإنتظام. وهناك مواطن بسيط أيضا يبتسم بصمت ويكمل دربه رغم وعورة الطريق وكذلك يستلم راتبه وكأنه ثمن الصمت..!! وفي الكواليس  ثمة أشياء كانت تدار.. فذاك القائد المحنك الذي يصفق له الجميع بحرارة يعقد الصفقات الكبرى ويتقن الدبلوماسية كثيرا يتاجر باليمن بحنكة ودهاء وبصمت أيضاً.!! حينها كان الأمن مستتب.. ولكنه يثور متى شاء الأقوياء فقد تحدث اغتيالات فردية أو جماعية ان حادت عن الطريق و تقيد ضد مجهول وطالت حتى أفراد الجيش أيضاً ممن كانوا يصفقون..!! كنا نعيش في الظاهر دولة تمضي في ركب التقدم والازدهار شعب يزعم انه يعيش الديمقراطية والحرية.. حرية المشاركة وحرية التعبير حرية الفكر وهكذا خيل لنا. وبالرغم أننا بلد ينعم بالخيرات لم نكن نطالها.. فالكبار يتاجرون بصمت مثلنا نحن حين نبتسم بصمت. لم تكن لنا استقلالية ولا إرادة ولا حرية مطلقة لأننا اصبحنا من تحت الستار دولة مسيرة لا مخيرة. لأن من يقود بلدنا اعتلى كرسي السلطة بالوكالة  من الخارج وبالتالي كان ولائة لغير وطنه صعد على كرسي السلطة ويداه ملطختان بالدماء  وهكذا كانت قيادته دموية من خلف ستار. كثيرا احبوا طلته وابتسامته الماكرة تلك وجعلوا منه بطل الأبطال وحكيم الزمان في حين أنه سرق مشروع دولة جاهز ونسبه لنفسه وبمكره وخداعه أبهر الجميع وسايس الجميع وأغتر به الغالبية العظمى. كان عميلاً بإمتياز، متستر كان خبيث كالذئب يعرف متى  يهجم على الفريسة. وقتها جاء صوت من بعيد يجاهر بالحق ويقول له أنت تخدم أمريكا المتعجرفة وإسرائيل اللقيطة أنت تنفذ أجندة آل سعود المتجبرين  انت تهب خيرات شعبك لأهلك وحاشيتك في الداخل  ولأسيادك وعملائك في الخارج والمواطن المسكين غافل ومحروم من خيرات أرضه. صوت قال له أنت تقود اليمن للهلاك وتجره لمربع التبعية والضعف والذل والهوان. زمجر وعربد حينها  وأتهم هذا الصوت وجرمه وجعله عدو شر مستطير. جلب جيوشه وساقها إلى صعدة ليسكت هذا الصوت الذي أقلق سكينة العصابة التي تنعم بخيرات اليمن وشحذ الكل همته بالمال واللوجستيات والاستخبارات وبذلت جهود جبااارة لإسكات هذا الصوت.. ومن هنا بدأت حكاية النضال حاكية الأبطال. قناة خاصه بكتابات الباحثة و الكاتبة | عفاف محمد https://telegram.me/afafmohamed

عن الصرخة (3) بقلم /عفاف الشريف لم يقتصر الأمر على كاسيت محاضرة أنتشر هناك أو هناك أو ملزمة كانت توزع بالخفاء في طياتها الكثير من الدروس والعبر التي يعجز الكثير بأن يأتوا بمثلها.. الأمر أكبر من ذلك بكثير.. لم يكن سحرا كما أشاع البعض، وكما أسلفت الأمر لا يختلف كثيرا عن بداية الدعوة الإسلامية عندما قيل عن القرآن الكريم  أنه سحر  فسبحان الخالق المعبود الذي كان خير رفيق لهذا المشروع القرآني الذي انتشر اليوم كما ينتشر النار في الهشيم. البعض فسر هذا الشعار على أنه مستفز لأمريكا وجلبها لتحاربنا في أرضنا وكذلك مستفز لإسرائيل اي يرى من منظورة ان يبقى الوسخ راكد كما هو دون الحاجة لعملية تنظيف وبذلك يعيش بسلام وان كانت الأوساخ تحويه من كل جانب. القيم النبيلة والمبادئ السامية هي جل ما يرجوه الإنسان ويتخلق بها بقدر المستطاع ليعيش حراً شامخاً مطمئن البال لأنها ترفع من قدر الإنسان لا تحطه، والشعار لم يأتي بالشيء الغريب ولم ينتهك المعايير الأخلاقية والإنسانية لأن الفرد المؤمن منا معني بالدفاع عن دينه ومقدساته وعن مقدرات بلده وحينما يسكت عن التعدي والانتهاك الصارخ المباشر والغير مباشر بحق الدين والمقدسات يحيد عن الصراط المستقيم ويصبح إنسان لاقيمة له ولاجدوى منه هو يرى اليهودي يتعدى حدوده ويلقن الأمة الإسلامية ماليس في الدين ولا في العادات المتعارف عليها من خلال حربه الناعمة بإستهدافه للشباب ومحاولة حرف عقيدته وأدخال ما يهدم أسس الدين الإسلامي ويجعل المسلم منحرف عن القيم والمبادئ ينسلخ عن دينه وعن هويته ليصبح اكثر تحضرا وأكثر عصرية هكذا اوهم اليهود الجيل الصاعد انهم أكثر رقي وان صفاتهم وافعالهم قدوة يجب التحلي بها. وامريكا ايضا لطالما تشدقت بشعارات زائفة انها بلد معاصر مثقف بلد آمن بلد يحوي كل الصفات النادرة والجميلة وهو على عكس ذلك تماما بل انه واسرائيل مثل السوس ينخر في عظم الأمة الإسلامية يريد هلاكها. ولذلك كان لازما علينا ان نعرف أهمية الشعار ولماذا اقره الشهيد القائد وفي اي وقت حساس صرخ به وعلم من معه ان يصرخوا به. أجل امريكا وإسرائيل تستحقا اللعن وعلى الملأ فلماذا حورب كل من صرخ وقامت تلك الحروب الست؟! لماذا كان الملتحقين الأوائل بالمسيرة يصرخون في كل مكان في الجامع الكبير بصنعاء وفي جميع المحافظات بشجاعة وعزم وإباء رغم محاربتهم ورغم قمعهم وتعذيبهم وملاحقتهم من أين أتوا بكل تلك الشجاعة وكيف انهم يعودون للصراخ بالشعار حتى بعد خروجهم من المعتقلات؟! الأمر لم يكن بالهين كما يتخيله البعض هناك تضحيات جسيمة ساندت هذا المشروع الرباني.

عن الصرخة (3) بقلم /عفاف الشريف لم يقتصر الأمر على كاسيت محاضرة أنتشر هناك أو هناك أو ملزمة كانت توزع بالخفاء في طياتها الكثير من الدروس والعبر التي يعجز الكثير بأن يأتوا بمثلها.. الأمر أكبر من ذلك بكثير.. لم يكن سحرا كما أشاع البعض، وكما أسلفت الأمر لا يختلف كثيرا عن بداية الدعوة الإسلامية عندما قيل عن القرآن الكريم أنه سحر فسبحان الخالق المعبود الذي كان خير رفيق لهذا المشروع القرآني الذي انتشر اليوم كما ينتشر كما النار في الهشيم

عن الصرخة( 2) بقلم /عفاف الشريف ثلة كانت قليلة هي التي جاهرت بالحق وثارت لأجل الظلم وتحدثت بشجاعة بمنطق سليم ولغة واضحة. ثلة كان منهجها القرآن مبدأها ثابت لا خلل فيه ولازلل لم تحيد عن المبادئ والقيم المتعارف عليها في ديننا الحنيف. وبكل الطرق والوسائل حوربت لأنها أزعجت أمريكا وإسرائيل وغيرهن الكثير. واعلنت العصابة بأنها ستضرب بيد من حديد لإسكات هذا الصوت بل وليخمد الصوت للأبد. ورغم كل شيء.. قوة الله فوق كل شيء.. فلا جنود ولا جيوش ولا حكام ولا تمويل ولا تكتيك عسكري ولا تشويه وتضليل ولا إشاعات ولا قمع وتهديد ولا حبس وقهر وظلم و وحشية أستطاعوا بها وئد المشروع القرآني. بل أن الصرخة المدوية تلك كأنها وصلت لإعماق البحار لتثبت جذورها هناك ومن ثم نبتت رويدا رويدا فتصعد شجرة فروعها ممتدة لتصل لكل شبرا في اليمن. قد تبدو قصة أشبه بالخرافات.. عندما ينتصر الحق على الباطل بالرغم ان الباطل يمتلك كل مقومات النصر، يمتلك السلطة و الحماية والدعم  بشكل يستحيل أن يُهزم  . فالبرغم من  كل الامكانات التي  تحملها الدولة ولك ان تتخيل عزيزي القارئ حجم الدولة وكل امكاناتها أمام ثلة من المؤمنين يحملون في قلوبهم إيمان يوازي كل تلك القوة. كان مشروع السيد حسين ثابت الأركان يحمل من المنطق ما يعجز عن مجادلته اللبيب. أجتهدت الدولة بكل جحافلها الممكنة المسنودة خارجياً لمحاربة هذا المشروع ولكن الحق فرض نفسه بالقوة وجابهه كل تلك الصعب فكان الأمر كثير الشبه ببداية الدعوة الإسلامية حين حدث الظلم على سيد الخلق أجمعين _صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله _وتمت محاربته هو ومن معه من المسلمين فكانت قصة الصحابي بلال بن رباح نموذج موازي لما حدث اليوم مع من التحقوا ببداية المسيرة القرآنية حيث لاقوا العذاب الشديد هم واهلهم ورغم ذلك فضلوا الموت على ان يتركوا نهجهم، لإيمانهم الشديد به وبأحقيته.

عن الصرخة..(1) بقلم /عفاف الشريف نرجع إلى الوراء قليلاً... حيث ساد الصمت وتلك الابتسامات المنثورة هنا وهناك وكأنها توقيع في آخر الورقة تفيد بالرضا وإن كانت تلك البنود المطروحة فيها من الخداع والزيف وسلب الحقوق ما يهين ويحط من قدر صاحب الإبتسامة.. لكنه يعلن رضاه بتلك البسمة الكسيرة رغماً عن أنفه. نعم كنا نعيش في ظل دولة ترغمنا على الصمت والتصفيق لأننا كنا في مرحلة التهيئة نبوغ المشاريع وتطوير اليمن فهنا مشروع يدشن وهنا علاقات خارجية تتوطد وهنا بناء يشيد وهنا جيش مسلح يفاخر بهيبته يعيش  الرفاهية ويواكب جميع الإحتفالات الوطنية ويستلم راتبه بإنتظام. وهناك مواطن بسيط أيضا يبتسم بصمت ويكمل دربه رغم وعورة الطريق وكذلك يستلم راتبه وكأنه ثمن الصمت..!! وفي الكواليس ثمة أشياء كانت تدار.. فذاك القائد المحنك الذي يصفق له الجميع بحرارة يعقد الصفقات الكبرى ويتقن الدبلوماسية كثيرا يتاجر باليمن بحنكة ودهاء وبصمت أيضاً.!! حينها كان الأمن مستتب.. ولكنه يثور متى شاء الأقوياء فقد تحدث اغتيالات فردية أو جماعية ان حادت عن الطريق و تقيد ضد مجهول وطالت حتى أفراد الجيش أيضاً ممن كانوا يصفقون..!! كنا نعيش في الظاهر دولة تمضي في ركب التقدم والازدهار شعب يزعم انه يعيش الديمقراطية والحرية.. حرية المشاركة وحرية التعبير حرية الفكر وهكذا خيل لنا. وبالرغم أننا بلد ينعم بالخيرات لم نكن نطالها.. فالكبار يتاجرون بصمت مثلنا نحن حين نبتسم بصمت. لم تكن لنا استقلالية ولا إرادة ولا حرية مطلقة لأننا اصبحنا من تحت الستار دولة مسيرة لا مخيرة. لأن من يقود بلدنا اعتلى كرسي السلطة بالوكالة  من الخارج وبالتالي كان ولائة لغير وطنه صعد على كرسي السلطة ويداه ملطختان بالدماء وهكذا كانت قيادته دموية من خلف ستار. كثيرا احبوا طلته وابتسامته الماكرة تلك وجعلوا منه بطل الأبطال وحكيم الزمان في حين أنه سرق مشروع دولة جاهز ونسبه لنفسه وبمكره وخداعه أبهر الجميع وسايس الجميع وأغتر به الغالبية العظمى. كان عميلاً بإمتياز، متستر كان خبيث كالذئب يعرف متى  يهجم على الفريسة. وقتها جاء صوت من بعيد يجاهر بالحق ويقول له أنت تخدم أمريكا المتعجرفة وإسرائيل اللقيطة أنت تنفذ أجندة آل سعود المتجبرين  انت تهب خيرات شعبك لأهلك وحاشيتك في الداخل  ولأسيادك وعملائك في الخارج والمواطن المسكين غافل ومحروم من خيرات أرضه. صوت قال له أنت تقود اليمن للهلاك وتجره لمربع التبعية والضعف والذل والهوان. زمجر وعربد حينها وأتهم هذا الصوت وجرمه وجعله عدو شر مستطير. جلب جيوشه وساقها إلى صعدة ليسكت هذا الصوت الذي أقلق سكينة العصابة التي تنعم بخيرات اليمن وشحذ الكل همته بالمال واللوجستيات والاستخبارات وبذلت جهود جبااارة لإسكات هذا الصوت.. ومن هنا بدأت حكاية النضال.

مع الكاتبة والباحثة الصحفية الاستاذة عفاف الشريف لمتابعة قناة اللحظة على مدار النايلسات : التردد : 11096 الاستقطاب :H معدل الترميز : 27500 ـــــــــــــــــــــــــــ https://t.me/allahthah_tv

يمانونَ نبدو في يدِ العزٌ خاتماً وقائدُنا الكرارُ لاحَ به فِصَّا لنا مبدأٌ يعتزُّ من ينتمي لهُ وغايتُنا القصوى هي المسجدُ الأقصى تجلتْ لنا في الافقِ آياتُ ربِنا أفول طُغاة الأرضِ نقرؤهُ نصَّا وصانعةُ الإرهابِ نحنُ زوالها وذا شرفٌ( يمنُ الرسولِ) به اختصا بنصرتِنا المظلوم نزدادُ رفعةً وكلُّ جبــانٍ زادهُ جُــبنهُ رُخصا #جهاد_اليماني