إقْرَأ
« اللَّهُمَّ اهْدِنِي وَسَدِّدْنِي » إِذا لَمْ يَكُنْ عَونٌ مِنَ اللهِ للِفَتى فَأوَّلُ ما يَجْنِي عَلَيِهِ اِجْتِهَادُهُ قناتي الأدبية | هنا أنثر أحرفي | [ @atyaf007x ]
Больше899
Подписчики
Нет данных24 часа
-27 дней
+730 дней
- Подписчики
- Просмотры постов
- ER - коэффициент вовлеченности
Загрузка данных...
Прирост подписчиков
Загрузка данных...
Фото недоступноПоказать в Telegram
ٰ
نشيد شهيد النـــــ🔥ـــار * :
زفّوا الشهيد لبيته الثاني في الحطمة
ﷲ ﷲ
زفوا الفطيس وخلّوا الزفّ على السنة
ﷲ ﷲ
زفوّا الخبيث وعليه لا تصلّوا يا أحبابه
ﷲ ﷲ
أصلوا ما مات وحزين ويعيش في الحطمة
ﷲ ﷲ
ـــــــــــــــــــــــــــــ
* المنشد ينشد الشطر الأول ، والترديد : ﷲ ﷲ
.
#اقرأ
✍ @aqra10
.
ٰ
وقد يعرض للبعض فيسأل عن الكفرة الذين ينفقون ويتصدّقون ويحسنون ؛ هل يؤجرون ؟
.
قدمنا في أول الجواب أن الأجر لا يكون إلا بالإخلاص للّٰه ومتابعة النبي ﷺ ، وهؤلاء لا بد أن يدخلوا في الإسلام ويؤمنوا بالنبي ﷺ ؛ ولذلك يذكر الفقهاء دائماً شرط الإسلام في المخاطبة والتكليف وأن الكافر إن امتثل الأمر لا يصح منه ولا يقبل حتى يشهد بالتوحيد .
.
- أما الجزاء في الدنيا فنعم :
- روى مسلم عن أنس - رضي الله عنه - أن النبي ﷺ قال : " إن الله لا يظلم مؤمناً حسنة ؛ يعطى بها في الدنيا ويجزى بها في الآخرة ، وأما الكافر فيطعم بحسنات ما عمل بها للّٰه في الدنيا حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يُجزى بها "
.
- قال الإمام النووي - رحمه الله - في شرح مسلم ( ١٧ / ١٥٠ ) ] :
" أجمع العلماء على أن الكافر الذي مات على كفره : لا ثواب له في الآخرة ، ولا يجازى فيها بشيء من عمله في الدنيا متقرباً إلى الله تعالى ، وصرّح في هذا الحديث بأن يُطعم في الدنيا بما عمله من الحسنات ، أي بما فعله متقرباً به إلى الله تعالى ، مما لا يفتقر صحته إلى النية ، كصلة الرحم والصدقة والعتق والضيافة وتسهيل الخيرات ونحوها.
وأما المؤمن : فيُدّخر له حسناته وثواب أعماله إلى الآخرة ويُجزى بها مع ذلك أيضاً فى الدنيا ، ولا مانع من جزائه بها في الدنيا والآخرة ، وقد ورد الشرع به فيجب اعتقاده .. وأما إذا فعل الكافر مثل هذه الحسنات ثم أسلم فإنه يثاب عليها في الآخرة على المذهب الصحيح " اهـ
.
- فإن قال قائل : كيف النجاة ؟
- قلنا بـ :
⓵ - الدعاء ؛ أن تسأل ﷲ على الدوام أن يرزقك الإخلاص له ، في نيّاتك وأعمالك وأقوالك ، وتعوذ به أن تشرك به شيئاً تعلمه وتستغفره لما لا تعلم .
⓶ - تجديد النية قبل كل عمل ، حتى يصير تجديدها عادة ؛ فإن الخير بالعادة ، ومن تعوّد الأمر صار له سجيّة ، بل لا يكاد يحسن الفعل إلا بها .
⓷ - أن يكون طلب الإحلاص وتحقيقه والعناية به ؛ شغلك الشاغل في ليلك ونهارك ؛ فتقرأ أحكامه وأحكام النيّات - واقرأ شرح ابن رجب في جامع العلوم والحكم علي حديث إنما الأعمال بالنيّات ، واقرأ سير السلف في الإخلاص -
.
⓸ - لا تستمع للمدح ولا تأذن به ، واحثوا على وجوه المدّاحين التراب ، وإن بم تستطع فقل له : أنا وﷲ أسوء مما تظن وما أنت إلا أحد المخدوعين بي .
.
⓹ - أظهر ذلّك للّٰه وضعفك واعترف بتقصيرك في جنبه - وأنه لولا ستره لافتضحت - أمام من تظن أنهم يعظّمونك ، فإن ﷲ يحب من عبده ذلك .
.
⓺ - تذكّر أن ﷲ يمقت مقتاً شديداً من طلب الدنيا بعمل الآخرة ، وأن مثل هذا لا يُهدى لتوبة .
.
⓻ - تعلّم أسماء ﷲ وصفاته واجتهد في تحقيق عبوديّة كل اسم وصفة ؛ فمن أراد أن يقفز قفزة إيمانية عالية ويترقّي في مدارج السالكين سريعاَ ؛ فعليه بهذا العلم الشريف .
.
⓼ - اجتهد في إخفاء أعمالك ، فإن من اعتاد إخفاءها ، أورثه ذلك بغضاً للمدح والثناء عجيب .
.
⓽ - تذكّر أن الناس لا يرون باطنك ، ولذلك يسهل خداعهم ، والملك يرى ظاهرك وباطنك وما لم يرد بعد لو ورد كيف يكون ؛ فاحذر ﷲ : ﴿ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ۗ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ ﴾
.
ثم اعلم أن من أخلص القصد وأخطأ الطريق ؛ هُدِيَ إليه ، ومن أشرك وهو يسير فيه ؛ ضلّ عنه .
.
#اقرأ
✍ @aqra10
.
(➋/➊)
. لو أن سائلاً سأل : ما الرأي فيمن علّم العلم ونشره وألّف الكتب الكثيرة ، ودخل بسبب علمه وكتبه الآلاف في الإسلام ، إلا أن نيّته كانت للثناء والمدح وأن تكون له مكانة ومنزلة ، هل يؤجر على ذلك ؟ .✍ | الأصل المقرر أن العمل لا يقبل إلا إن توفّر فيه شرطان : الأول : الإخلاص للّٰه في قصده ، والثاني : متابعة النبي ﷺ ، وكل ثواب مترتّب عليه فلا يحصل للعبد حتى يأتي بهما جميعاً . . - لقول ﷲ ﷻ : ﴿ قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﴾ [ الكهف : ١١٠ ] . فالعمل الصالح هو متابعة النبي ﷺ ، وتخليص النية من الشرك هو الإخلاص للّٰه . . فمن قعد يعلّم الناس وصبر على مشقة التعليم وألّف الكتب الكثيرة التي انتفع بها آلاف المسلمين بل ودخل بسببها فئام من الكافرين ، وهو يريد بذلك الرياء والثناء والمكانة والمنزلة ؛ فليس له عند ﷲ مثقال ذرة : - قال ﷲ ﷻ : ﴿ وَقَدِمْنَا إِلَىٰ مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا ﴾ [ سورة الفرقان : ٢٣ ] . بل لو كان مع النبي ﷺ وكان يذود عنه وينفق ماله في مرضاته ويشهد معه المشاهد كلها ولم يكن مخلصاً للّٰه ؛ لم يكن له عند الله حسنة ، ولقد كان معه جملة من المنافقين يصلون معه ويقاتلون ، ولم يشفع ذلك لهم عند الله . . والنبي ﷺ أشار إلى هذا ؛ في الرجل الذي أثنى الصحابة عليه فقالوا : ما أجزأ منا اليوم أحد كما أجزأ فلان ، فقال رسول الله ﷺ : " أما إنه من أهل النار ، وكذلك قوله ﷺ : من قاتل لتكون كلمة ﷲ هي العليا فهو في سبيل ﷲ ، وهذا لا يعرف وقت القتال لأن محلّه القلب ، وقوله ﷺ : للرجل الذي رد الغنيمة : إن تصدق الله يصدقك . . - أما انتفاع الناس منه مع فساد نيّته وعمله : فيشهد له ما رواه الشيخان عن أسامة بن زيد بن حارثة - رضي الله عنهما - مرفوعًا : " يُؤتَى بِالرَّجُل يَومَ القِيَامَة فَيُلْقَى في النَّار ، فَتَنْدَلِقُ أَقْتَاب بَطْنِه فَيدُورُ بِهَا كَمَا يَدُورُ الحِمَارُ فِي الرَّحَى ، فَيَجْتَمِع إِلَيه أَهلُ النَّارِ ، فَيَقُولُون : يَا فُلاَنُ ، مَا لَكَ ؟ أَلَم تَكُ تَأمُرُ بِالمَعرُوف وَتَنْهَى عَن المُنْكَر ؟ فيقول : بَلَى، كُنتُ آمُرُ بِالمَعرُوف وَلاَ آتِيهِ ، وَأَنهَى عَن المُنكَر وَآتِيهِ " . - وجاء في [ صفة الصفوة (٣/ ١٨٥) ] عن قتادة - رحمه الله - أنه قال : " إن في الجنة كوىً إلى النار ، فيطلّع أهل الجنة من تلك الكُوى إلى النار فيقولون : ما بال الأشقياء ؟ وإنما دخلنا الجنة بفضل تأديبكم ! فقالوا : إنا كنا نأمركم ولا نأتمر ، وننهاكم ولا ننتهي " . اهـ . - ورى الشيخان عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : شهدنا مع رسول الله ﷺ خيبر ، فقال لرجل ممن يدعي الإسلام : هذا من أهل النار ، فلما حضر القتال قاتل الرجل قتالاً شديداً ، فأصابته جراحة ، فقيل : يا رسول الله ، الذي قلت إنه : من أهل النار ، فإنه قد قاتل اليوم قتالاً شديداً ، وقد مات، فقال النبي ﷺ : إلى النار . قال : فكاد بعض الناس أن يرتاب ! ، فبينما هم على ذلك إذ قيل إنه لم يمت ، ولكن به جراحاً شديداً ، فلما كان من الليل لم يصبر على الجراح فقتل نفسه ، فأخبر النبي ﷺ بذلك ، فقال : الله أكبر ، أشهد أني عبد الله ورسوله ، ثم أمر بلالا فنادى بالناس إنه لا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة ، وإن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر " . - أما عن الأجر الذي له : فنعم له ما نوى ، فيعطيه ﷲ ما أراد من المكانة والمنزلة والرفعة في قلوب الخلق ، حتى يشيروا إليه بالخناصر أنه عالم مبرّز وفقيه مُجرّب ، وتُكال له المدائح كيلاً ، ويُعطى الدنيا التي لا تعدل عند ﷲ جناح بعوضــ🦟ـــة ، حتى إذا ما استكمل الأجل ، وسار إلى ﷲ على عجل ، قال : ما عملت فيما علمت ؟! ؛ فيذكر له من حسن بلائه وصنيعه ، ويقول : ولقد أفضلتَ حين فتحت عليّ الدنيا ، بعد علم وجد وتعليم وصبر ، فيقول ﷲ : كذبت بل صنعت ما صنعت ليقال : عالم ، فقد قيل ! . أي أنه أدرك في الدنيا ما قصد إليه وقطع فيه عمره . . #اقرأ ✍ @aqra10 .
ٰ
احفظ عني :
✍ | إذا كنت قادراً على الفتوى واستفتاك أحد ؛ فأجبه بما تعلم ، وليست مخاطباً أن تبحث له عن مخرج ، فإن سألك المخرج مما هو فيه وأنت لا تعلم مخرجاً فقل له :
قال ﷲ ﷻ : ﴿ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ۚ .. ﴾ [ الطلاق : ٢ - ٣ ]
.
- وقال ﷻ : ﴿ أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَٰهٌ مَّعَ اللَّهِ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ ﴾ [ النمل : ٦٢ ]
.
- وقال ﷻ : ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴾ [ البقرة : ١٨٦ ]
.
- وقال ﷻ : ﴿ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ﴾
[ غافر : ٦٠ ]
.
- وقال ﷻ : ﴿ وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
* فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [ الأنبياء : ٨٧ - ٨٨ ]
.
فما لزم عبد [ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ] إلا أنجاه ﷲ من الغمّ وجعل له فرجاً ومخرجاً ، وإن قدّر ﷲ أن يطول البلاء عوّضه صبراً ورضاً ، ولما ينتظره من حسن الثواب والمنزلة والرفعة ، ما لو كشف له لتمنّى أن يقيم البلاء ولا يرتفع ، إلا أننا أمرنا أن نسأل ﷲ العافية ولا نتمى البلاء
- عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله ﷺ قال : " سلوا الله العفو والعافية ، فما أوتي أحد بعد يقين خيراً من معافاة " 📚 [ رواه أحمد ]
.
- وعن العباس بن عبد المطلب - رضي الله عنه - قال : قلت: يا رسول الله ؛ علمني شيئا أسأله الله عز وجل ، قال : سل الله العافية ، فمكثت أياما ثم جئت فقلت : يا رسول الله علمني شيئا أسأله الله ، فقال لي : يا عباس يا عم رسول الله : سل الله العافية في الدنيا والآخرة " 📚 [ رواه الترمذي ]
.
- وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - - رضي الله عنه - أن النبي ﷺ قال : " ما من دعوةٍ يدعو بها العبدُ أفضلُ من اللَّهمَّ إنِّي أسألُك المعافاةَ في الدُّنيا والآخرةِ " 📚 [ رواه ابن ماجه ]
.
- وعنه - رضي الله عنه - ، عن النبي ﷺ قال : " تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِنْ جَهْدِ الْبَلاءِ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ، وَشَماتَةِ الأَعْدَاءِ " 📚 [ متفق عليه ]
.
#اقرأ
✍ @aqra10
.
Фото недоступноПоказать в Telegram
ٰ
كل من تراه مشتغلاً بتحليل الواقع تجده يعيش في أوهام وخيالات ؛ خاصة إذا تكلّم عن الغيب المستقبلي الذي لا يعلمه إلا ﷲ ، وسبب هذا أن المرء إذا ما صدق تحليله مرة ؛ ظنّ نفسه شيئاً وما هو بشيء ، هذا مثلاً : عندما يقع أمر كان قد إشار إليه إشارة ، صرخ ابتهاجاً ، وقال : اشكروني ، ألم أقل لكم ، لقد صدقت تحليلاتنا ، وأنا وأنا وأنا .. وقبل فترة وضع صورة لشواذ وقال : سنضع أيدينا بيد إيران لنقتل هؤلاء ! ؛ أما قضية الشرك والإيمان وما فعلته إيران في العالم الإسلامي فهذا لا يعنيهم في شيء ، وإذا أشاروا إليه فإنما يدفعون بالإشارة من قد يعترض عليهم ، فمتى كانت إيران تنهض للدفاع عن المسلمين وهي التي ذبحتهم من الوريد إلى الوريد ، ألا يعلم وهو الذي يزعم أنه معلّم بأن إيران لها مصالح كبيرة في المنطقة ، وأن دعمها - إن كانت تدعم - ما هو إلا من أجل مصالحها وأنها إن حققتها فستخلّي بين اليهود والمسلمين ، وأنها - إن كانت تدعم - فلن سمنعها مقطع فرح أحدهم بقتل ﷲ لرأس عظيم من رؤوس الكفر والشرك .
.
#اقرأ
@aqra10
.
ٰ
#مجالس_السماع
📚 | الكتاب الثاني :
صحيح البخاري [ الجامع المسند الصحيح المختصر من أُمور رسول الله ﷺ وسننه وأيامه ]
✍ | المؤلف :
الإمام البخاري - رحمه الله -
.
اليوم الرابع والتسعون | المجلس السابع والأربعون
- كتاب مناقب الأنصار
[ باب مناقب الأنصار - باب إسلام سلمان الفارسي - رضي الله عنه - ]
.
- [ ( صـ ٧١٩ - صـ ٧٥٠ ) ↔️ من الحديث رقم ( ٣٧٧٦ ) إلى الحديث رقم ( ٣٩٤٨ ) ]
. ⏱ | الزمن :
١٥٢ دقيقة
.
🗓 | عدد الأيام : خمسة أيام
.
اليوم الرابع
⏳ | القدر المقرر :
من الدقيقة ( ٩٠ ) إلى الدقيقة ( ١٢٠ )
.
#اقرأ
@aqra10
.
ٰ
#متابعة_برنامج_تعاهد_القرآن
❁ الختمة الحادية عشرة
اليوم الثالث عشر || الجزء الثالث عشر
- قال الإمام ابن قيم الجوزية - رحمه ﷲ - في الزاد :
" كان له ﷺ حِزب يقرؤه ولا يُخِلُّ به ، وكانت قراءتُه ترتيلاً لا هذَّا ولا عجلة " .
.
- تقديم الورد أول النهار ، وجعله في جلسة واحدة ؛ يعين على الإلتزام والإنجاز .
ٰ
من انتهى من الجزء الثالث عشر ، فليضغط على ( 💎 )
.
#اقرأ
@aqra10
.
💎 1
.
#متابعة_برنامج_الذاكر_الحي
❖ سَبَقَ المُفَرِّدُونْ
- عن أبي هريرة - رضي ﷲ عنه - قال : قال رسول ﷲ ﷺ : « سَبَقَ المُفَرِّدُونَ » قالوا : وَما المُفَرِّدُونَ ؟ يا رَسولَ ﷲِ ، قالَ : « الذَّاكِرُونَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتُ »َ. 📚 [ رواه مسلم ]
.
- قال المناوي في فيض القدير : سَبَقَ المُفَرِّدُونْ ؛ أي المنفردون المعتزلون عن الناس من فَرَدَ إذا اعتزل وتخلى للعبادة ، فكأنه أفرد نفسه بالتبتل إلى ﷲ ، أي سبقوا بنيل الزلفى والعروج إلى الدرجات العلى " . اهـ
.
إذا أنهيت ورد الذكر المطلق ؛ سواءً كان استغفاراً أو تهليلاً أو تسبيحاً أو تحميداً أو تكبيراً أو حوقلة أو صلاة على النبي ﷺ ؛ فاضغط على ( ☝️ ) .
.
- الزم دعاء : " اللَّهُم أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ ، وحُسنِ عِبَادتِك " .
.
#اقرأ
@aqra10
.
☝️ 1