فوائدُ ( دَارِ سَلَتَوْ ) الدَّاغِسْتَانِيَّة

ИД МУБАРАК !!! Поздравляю всех мусульман с наступлением праздника Курбан-байрам ИД АЛЬ-АЗХА ! Желаю счастья, благополучия и крепкого здоровья. Пусть Всевышний примет ваши благие деяния ,посты и жертвоприношения ПУСТЬ ВСЕВЫШНИЙ ПОМОЖЕТ НАШИМ БРАТЬЯМ В ПАЛЕСТИНЕ В ЧАСТНОСТИ В ГАЗЕ АМИН С уважением : AHMAD AS-SALATAWI

عيد الأضحى المبارك ! ! ! كل عام وأنتم بخير ! ! ! أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات. أسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال في هذه الأيام المباركة . اللهم انصر إخواننا المستضعفين في فلسطين ، وفي غزة خاصة يا رب العالمين ، آمين . أخوكم الفقير أحمد السلتوي …

Сегодня день 🤎🤎🤎 О котором Сказал посланник Аллаха ﷺ: Нет такого дня, в котором Аллах освобождает от огня рабов больше, чем в День ‘Арафа . Также Пост в этот день служит искуплением для двух лет. Относительно поста в День ‘Арафа, Посланник Аллахаﷺ, сказал: Он служит искуплением прегрешений прошедшего года и будущего года! — передаёт Муслим.

عن العالم عمر بن عبد السلام الداغستاني .

فبحثتُ عنه على حسبِ ما عندي من المراجع لأتحقق من كلام ضياء الدين الخطيب، لكن لمْ اهتدِ إليه، ثم بعده بِيوم التقيتُ بالشيخ حَبيب بن جار الله في بيتِ صاحبِنا وصديقِنا الشيخ المفضال محمد سيد بن يحيى، وذكرتُ له كلامَ التاج السبكي، فقال لي أنه من زمان بحث عنه وتحقق له أنه ليس ابنُ كلاب أخا للحافظ ابن القطان، وأنّ اسم الجدِّ الثالث هو الذي يفرِّق بينهما. كان جوابُه سريعًا كأنني سألتُه عن اسْمِه هو. ثم لما كنتُ أعتني بكتاب «معيد النعم ومبيد النقم» للتاج السبكي كنتُ طلبتُ منه أن يكتب تقديما للكتاب، علمًا أن له معرفة قوية بشخصية التاج السبكي، لكنه اعتذر بقوله: هذا عملُ الكبارِ في العلم والسنِّ والشهرة، وأرى نفسي دون ذلك. وكان ذلك من نُبلِه وتواضعِه، لأني أعرفُ أنه فوق كثيرٍ ممن يشتغلُ الآن بالتأليف والتحقيق في العالم الإسلامي. فقد أحسن في الجواب بوافرِ عقلِه، وشاء الوقوفَ عند ناجحِ فكرِه. وفي يوم من الأيام بلغني أنه مريضٌ، فاتصلتُ به أطمئنُّ عليه، أسألُه عن حاله، فقال لي أنه على خير، وأنه ما زال المرضُ يشقّ عليه، ومع ذلك قال لي أنه سيخرجُ غدًا إلى الجامعة للتدريس على نية الاستشفاء بِه. هكذا أخلاقه، ولو قصدتُ ذكرَ ظرائفِه، وعدَّ محاسنِه، لازدحمتْ عليَّ، ولغَمَرتْ جانبيَّ، كما قال قائلهم: إذا أتاها طالبٌ يَسْتامُها تكاثرتْ في عَينه كِرَامُها أسأل الله تبارك وتعالى أن يُديم عليه الصحة والعافية وأن لا يُرِينا فيه إلا خيرًا، وأن يبارك في عُلمائنا وصُلحائنا وطُلابِنا، وأهلِ داغستان كلِّهم، وأن يحفظ علينا بلادنا وسائر بلاد المسلمين. كتبه محمد سيد بن محمد حبيب الداغستاني 1 ذي الحجة سنة 1445هـ https://t.me/favaid_salataw

نابغةٌ في بلادِ دَاغِسْتَان: في سنة 1439هـ كنتُ في عَمَّان البَلْقاء أقرأُ ترجمةَ العلامة، المفسِّر، المحدِّث، شيخ الإسلام، أبي عثمان إسماعيل بن عبد الرحمن، الصابوني، المتوفى سنة 449هـ من كتاب «سير أعلام النبلاء»، فمرَّ بي ما قيل في الثناء عليه من أنه: «كان شابًّا لا صَبْوة له، كَهْلا لا كَبْوة له شيخًا لا هَفْوة له». ومعنى الكلمات على طريقة اللفِّ والنشرِ المرتَّب: الميلُ إلى الهوى، العَثْرةُ، الزّلةُ. فلما قرأتُه كان وقعُه في النفسِ شديدًا، حتى ذهبَ ذِهنِي مباشرةً إلى أيام الدراسة في «جامعة الإمام أبي الحسن الأشعري» يتصفَّحُ ويُراجعُ صفحاتَ تاريخِها، يبحثُ فيها مَنْ ينطبقُ عليه هذا الوصفُ الرَّاقِي والثناءُ البَّاقِي، فوقف الذهنُ عند صفحةٍ بيضاءَ تسرُّ النّاظِرين، وتذكِّرُ بأخبارِ الزُّملاءِ والمتعلِّمِين. وخلاصةُ ما فيها على ما أذكر هو: لما كنتُ أدرسُ في «جامعة الإمام أبي الحسن الأشعري» في مدينة خَسَوْيُورْت بدَاغِسْتَان، سنةَ 1422 من الهجرة اسْتبْشرت الجامعةُ بقدوم طالبٍ جديدٍ، الذي انضمَّ إلى الصفِّ الثاني بِالمعَادلة. فما هي إلا أيام حتى ظهر أنه طالبٌ متميِّز مباركٌ مَيْمُون، كانتْ تتّجه إليه الأنظارُ والعُيُون. كان يتميّز بأدبِه وأخلاقه، وحفظِه واطلاعِه، وبمعرفةِ تراجم الأئمة ووفياتهم، وقُدرةِ استحضارِ النصوصِ. كان قدومُه إيقاظًا لهِمَّةِ الطلاب، وانتِهَاضِهم وحَركتِهم نحوَ العلمِ، وتنافسِهم فيه. وكان دائما مُتفوِّقًا على أقرانه، مقدَّمًا على أصحابِه، مفضَّلًا في العلوم كلِّه، حتى في العلوم الثقافية. ولما تخرَّج هذا الطالبُ من الجامعة سنة 1426 تقريبًا، سافر إلى دمشق لينهل على أيدي كبارِ علماء الشام، وبقي هناك عدة سنوات، ثم رجع إلى وطنه واشتغل بالتدريس في «جامعة الإمام أبي الحسن الأشعري»، ثم بعده بِسنتَيْن سافر إلى عَمان البَلْقاء وتخصَّص في الأَصْلين واستزاد في العلوم الأخرى حتى شهد له شيوخُه بِبَراعتِه ويَقْظته وعِلمه. ثم رجع إلى وطنه وهو يحملُ بين جَنْبَيه حِمْليْ بَعيرٍ مِن العلم ليصبح أستاذَ الأصْلين والفقهِ والحديثِ والنحو في «جامعة الإمام أبي الحسن الأشعري». وتُعقَد له أيضًا مجالسُ التّدريس والسَّماعِ في المسجد الجامع الكبير في مدينة خَسَوْيُورْت. لكن على كثرةِ الفضلاء في بلادِ داغستان، لم أجد فيهم من ينطبقُ عليه ذلك الوَصفُ المهيبُ، والثناء البليغُ إلا هذا الطالبَ الميمونَ في الأمْسِ، والأستاذَ الجليلَ اليومَ، صاحبَنا ومفيدَنا الشيخ المفضال حَبِيب بن جَار الله السَّخَّاوِي الدَّاغِستاني حفظه الله تعالى. نعم، الفضلاءُ والنبلاءُ في بلادنا كُثرٌ، لكن الذي لم نر منه صَبْوةً ولا كَبْوة، ولم نسمع عنه ما يُشينه عند الناس من خِفّةٍ في المواقف الجَادّة، وتسرُّعٍ وغَفلةٍ في المسائل الحادّة، وضيقِ فكرٍ وقصورِ علمٍ عند المضايق العلميِّة، والتشبُّعِ بما لم يُعط، وما شابهه من المنقصة هو الشيخ حَبِيب السَّخَّاوِي. وصيانةُ العالم نفسَه عن مثل هذه السقطات والخوارم أمرٌ مهم، ولذا يقولُ الإمام الشافعي: ومَن لم يَصنْ نفسَه لم ينفعهُ علمُه. وعلاماتُ النبوغِ والنجابة كانت ظاهرة عليه منذ بداية أمره، وهو على حدوث شأنِه وقُربِ إسنادِه، شيخُ قدرٍ وهَيْبة، وإن لم يكن شيخَ سِنٍّ وشَيْبة. فكما قيل قديما: وإذا رأيتَ مِن الهلال نُمُوَّهُ ... أيقنتَ أن سيصيرُ بدراً كاملا. وهو وإن كان فَتِيَّ السّنِّ والعُمرِ إلا أنه كَهْل العِلم والحِلمِ، لا أفضِّل عليه أحدًا في بلادِ داغستان بل في ديار قَوْقَاز كلّها، خاصَّةً في الفقه الشافعي. وأذكر هنا ما حصل لي معه مما يدلُّ على اطلاعه الواسع، وهو: كنتُ يومًا أقرأُ ترجمةَ العلامة المتكلِّم محمد بن سَعيد بن كُلّاب القَطَّان مِن كتاب «طبقات الشافعية الكبرى» للتاج السبكي فمرَّ بي هذا النصُّ: وَرَأَيْتُ ـ القائلُ التاجُ السبكيُّ ـ الإِمَامَ ضِيَاء الدّين الْخَطِيب وَالِدَ الإِمَام فَخر الدّين الرازي قد ذكرَ عبد الله بن سعيد في آخر كِتَابه «غَايَة المرام في علم الْكَلَام» فَقَالَ: ومن متكلمي أهل السّنة في أَيَّام الْمَأْمُون عبد الله بن سَعيد التميمي الذي دمر الْمُعْتَزلَة في مجْلِس الْمَأْمُون وَفَضَحَهُمْ بِبيانه، وهُوَ أَخُو يحيى بن سَعِيد القَطَّان، وَارِثِ عِلْمِ الحَدِيث، وَصَاحبِ الْجرْح وَالتَّعْدِيل انْتهى وكشفتُ ـ القائلُ السبكيُّ ـ عَن يحيى بن سعيد الْقطَّان، هَل لَهُ أَخٌ اسْمه: عبد الله فلم أتحقق إِلَى الْآن شَيْئًا، وَإِن تحققتُ شَيْئا ألحقتُه إِن شَاءَ الله. انتهى كلام السبكي.

Ма ша Аллагь Один из самых интересных и полезных документальных фильмов которые я видел на данную тему … Хоть и есть пару замечаний … Но все же был очень приятно удивлен … Спасибо автору и дальнейших подобных хороших работ и успехов … Рекомендую к просмотру .