المهدي وحيد غريب فذكروة

نيّتك صفّيها تشوف إمامك بالصدگ مو بالمنام!!

اللَّهُمَّ خُذْ لِنَفْسِكَ مِنْ نَفْسِي مَا يُخَلِّصُهَا، وَأَبْقِ لِنَفْسِي مِنْ نَفْسِي مَا يُصْلِحُهَا، فَإِنَّ نَفْسِي هَالِكَةٌ أَوْ تَعْصِمَهَا. _من دعاء مكارم الاخلاق للإمام زين العابدين(ع)

شلونج تگلّي؟ شلونها الـفگدتك💔

عمه زينب عدلي الگاع ارد انام الگاع خشنه عمه زينب عمه زينب الخرابة مو امان وخوفتنه عمة زينب 💔💔💔💔 ياا رقيةةة

عن الإمام الرضا " صلوات الله تعالى عليه" أنه سئل عن علامات القائم " عجل الله تعالى فرجه الشريف " قال: علامته أن يكون شيخ السن ، شاب المنظر، حتى إن الناظر إليه يحسبه ابن أربعين سنة أو دونها، و إن من علامته أن لا يهرم بمرور الأيام والليالي عليه حتى يأتيه أجله. . . المصدر: كمال الدين : ٦٥٢/باب ٥٧ / ح ١٢

رقيّة العاشقة الصغيرة طفلة مع تلك السنين الأربع القليلة .. لها روح قد بلغت من العشق ما لا نراه موجودًا عند العارفين في ذاك الوقت. بدايتها كانت من معشوقها الأب الحاني .. أوّل صوت سمعته من أبيها تكبيرات دخلت جوفها فزادتها اشتعالًا انعكس في عينيها فأصابهما بريق شديد .. إنّه بريق العشق تفاعل الجسد مع الكلمات الروحيّة .. مع كل حركة وخطوة تكبُرها كان قدوتها متجسّدًا فيها ومضت على عشقها إلى أن وصلت كربلاء هناك حيث صورة الحبيب لم تفارق مخيّلتها تنتظر بلهفة متى!! يا إمامي أينك .. أنا بحاجتك رغم القيود التي دارت حول يديها الصغيرة والأصوات التي تفزع لها قلوب الكبار فضلًا عن الأطفال لكن... ذاك التفكير المستمر وشدّة الشوق أدخلها في حلم تنتظره حيث الحبيب واقفًا يناديها بُنيّتي .. حبيبتي قد اقترب اللقاء اصبري قليلًا لم تحتمل روحها النقيّة ذلك ف انخمدت نيران الشوق ومضت شهيدة قد خطّت بأشواقها تلك عبارات لا ينساها التاريخ وأكّدت أنّ عشق الإمام هو ايصال رسالته وانه يمتزج مع الصغار أيضًا فلا قيمة للعمر ها هي تحقّق هدف وجودها ....... كانت صوت امام زمانها الناطق و مظهرًا لمعشوقها ♥️

نعزي العراق ونعزي مولانا صاحب العصر والزمان عج برحيل الشهداء العراقيين التي سالت دمائهم وفارقوا الحياة وفارقوا الاهل والاصدقاء لأجل أن نعيش حياة كريمة محترمة في شهر محرام الحرام التي هي من اشهر الحرم عند الله فنقول أنا لله وأن الية راجعون وسيعلم الذين ضلموا أي منقلب سينقلبون ارقدوا بسلام في ارض السلام لم ترى يوماً السلام

. "أللَّهُمَّ وَمَتَى وَقَفْنَا بَيْنَ نَقْصَيْنِ فِي دِين أَوْ دُنْيَا فَأَوْقِعِ النَّقْصَ بِأَسْرَعِهِمَا فَنَاءً، وَاجْعَلِ التّوْبَةَ فِي أَطْوَلِهِمَا بَقَاءً" _هذا المقطع العظيم من الأدعيه السجاديه والتي كان يذكُرها الإمام السجاد عليه السلام عند الاشتياقِ إلى طَلَبِ المغفرةِ من الله جلّ جلالُهُ. .