᷂سـمحَه.

من خاوى المصلين صلى ‏ومن خاوى المولين ولى

أنا خريج التجارب وتلميذ السنين ‏والله ما عيّنتها بارده ومزيّنه ‏يالله ارزقني بتوبه وصحبة صالحين ‏وأكفني شر المنافق وكمٍ من عينه ‏أنا اذل من الصداقه وذلي مايبين ‏جعلني ما اجبر على ذلةٍ متبينه ‏بعضٍ من الأصحاب ودك تعرفه مرتين ‏وبعضٍ من الأصحاب ودك ما عاد تعيّنه

"الايام والناس .. يبي لها وجهين ‏وانا مالي الا واحد ويبي السلامه"

‏"وجيهٍ ما تستحي لا تستحي منها" ‏قاعدة حياتيه

رغم اعتيادي على الأمر /أحزن بكل مرّه.

‏«الشِّعر أجمل صناعة عربية»

يحدثني السفيه بكل قباحه وأكره أن اكون له مُجيباً

للبيع إحساس مايخطي

معتري روحي طواري وضيقة وانزعاج ليت نفحات الحرم كل فجر .. تهبّها لا غدى فالنفس وحشة وفالصدر التعاج ما يهدّي روعها إلا تودد .. ربّها صار لي فترة وأنا ابني من العزلة سياج أريح لـ بير المشاعر .. غيابة جبّها اجتماعي رغم كره العزا وكره الزواج واجبات أحب أهلها وهي.. ما أحبها لو وجودي عند بعض البشر مثل العلاج بعض الأمراض الأطباء ما تعرف طبّها ودي أحافظ على اللي بقى لي من مزاج تطحن الأيام.. روسٍ ما يطحن حَبها ما وقفت لـ سود الأيام وقفات احتجاج أدري أن الثورة تشب فاللي .. شبّها والعقول الفارغة ما يجي منها نتاج تنتظر فكرة جديدة.. عشان تسبّها التغاضي والتعايش وقلّ الاحتياج الله اللي في قلوب العباد.. يصبّها سامحٍ من الرزق لا صار فأطراف العجاج حاجةٍ ما جات من طيب خاطر.. كبها

«أمضي يومي كُله ‏محاولًا أن لا أنتبه ‏لشيء»