ﺳ̭͠ ڪْٱڪْر ؛🥺🍭🤍

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -ًكان الأمر يُشبَۿ نز؏ شَاشٍ مُتَّصل بجُࢪحٍ طَࢪي🖤🔗. ━━●───────── ⇆ ◁ ❚❚ ▷ ↻️ - - - - - - - - - - - - - -

ليتَ الإنسانُ يملِكُ قلبَهُ فيُطفئ شعورًا لا يريدُه ، ثمّ ينامْ و يعمّ السلام 🖤

ليتَ الإنسانُ يملِكُ قلبَهُ فيُطفئ شعورًا لا يريدُه ، ثمّ ينامْ و يعمّ السلام 🖤

لقد فعلت ما بوسعي، لكن أحيانًا يكون كُل ما بوسع المرء غير كافٍ . ويكمله الله لك جبرا واستجابة بدعائك

يا غافلاً عن مصيره يا واقفًا مع تقصيره سبقك أهل العزائم وأنت في بحر الغفلة عائم.

تغافلت عن السنن فقصّرت في الفرائض لم تعد تشعر بمناداة الله لك في كلّ أذان تلهو وكأنّك مخلّد أضمنت الجنّة بيديك؟ أم لم تُذنب يومًا! مابك تخلّيت عن القرآن صديقًا ومؤنسًا؟ ضيعت وردك يا مسكين وتشكو قلّة البركة مابك تمر آيات القرآن ولا تحيي فيك شيئا لم تعد تشعر أنّ آيات العذاب موجهة لك قتلت نفسك اللّوامة بيديك سئمت جهاد نفسك وتركتها سجينة ذنوبك أكلّما أتتك المعصية وقالت هيت لك لم تعد تقول معاذ الله! جحدت بفضل ربّك عليك وتناسيت نعمه الغارق بها ضمنت العفو ولم تفكّر بـ أنّه شديد العقاب جعلت دُنياك جنّتك ونسيت نعيمك الأبدي وألهتك الدُنيا وتغافلت عن سعادتك الدائمة ومقابلة وجهه جل علاه..

هناك أشياء بالحياة العبث بِها لا يُغتفر، كأن تعبث بالضوء في قلب أحدهم فتطفئه. - مي زيادة

ما بال فؤادك ألا يشتاق؟ أم أنّه أضاع سُبُل الوصال إليّ؟

غفرتُ لكَ كثيراً ، غفرتُ لكَ أخطاء لو فعلتُها أنا لما غفرتَ لي ، كسرتَ قلبي بكلماتٍ كثيره ، لملمتُ جراحي وقررتُ هجرك . جلستُ مع نفسي مراتٍ كثيره حدثتها عنك ، وبكلِ مره تخبرني بأن عليّ الرحيل ، وكان عليّ الركوب في أول حافله تأتي ، لكنّي أنا وقلبي الذي تشبث بك وكأنك بطلٌ وما أنتَ ببطلٍ ، وأنا التي كتبتكَ وجعلتكَ بطلٌ في روايتي ووضعتُ نفسي ضحيةً ، أنتَ كنتَ مستمتع بمشاهدة ما أقدمه لك من الحُب والتضحيات ، كلَّ الأحداث تدور حولك وكأنكَ محورُ الكون ، وكلما أترك لكَ المشهد لتكمل دورَ الحُب والتضحيه ، تنشغل وتخبرني بكمية التعب والحياه وتبدأ تروي لي قصة الضروف ، وتُنهي كلامك بأني حُلمك حتى أكمل دوري بشغف لتقديم الحب والتضحيات ، وكنتُ أكمل بكلِ حُب ، أقصد بكل غباء ، أُحِبُّكَ أكثر ، أتعلقُ بكَ أكثر وأكثر ، أغفر لك غيابك وألتمس لك مئةَ عُذر ، كنتُ معكَ في كلِ خطواتك ، أخبرتك بأني أُمكَ وأُختكَ وصديقكَ المُقرب حينَ تحتاج ، وحبيبتكَ في كلِ الأوقات ، كنتُ أول الداعمين لك ، أما الآن عليّ إنهاءُ هذا المشهد وهذهِ الروايه . رسالتي الأخيره لك : أيها القريب البعيد ، ظننتك الملجأ والحضن الدافئ كصورتك في خيالي في أول محادثةٍ لنا ، لم أرَ بأنك بتلك البروده ، ظننتك الخيرَ لي والحِصنُ المَتين ، بنيتُ لكَ قصراً من الورود وزرعتَ في قلبي مدينةً تضجُ بالأشواك ، أخبرتكَ بأسراري جميعها ، يا حباً أمات قلبي ، هذا الفِراق خيراً من أن أكمل حياتي وأنا بسببك أُعاني والسؤال الذي يجول ببالك الآن نعم أنا أشتاقكَ كثيراً 🖤🫀. #muzon_emad✍🏻...