شِيرْفان

أعظم القصائد .. حزن عتب

بلا نفس بمناهت الصيف بردت حزن وستبردت حيف حنيت اشوفك هيج بالكيف سنتين وانه بشارب الطيف

مُنذَ أشْهُر ، وأنا أنام مثل ربات البيوت ، آخ، التعب يتسلقني أنام دونَ وسادة فائض من التفكير وكل شيء غير هادئ أقضي يومي بجانبي ..! لايوجد أحد هناك لعلني أحضىٰ بفكرة طيبة فكرت أن لا أراني..! لعام أو أكثر ، حتىٰ أتخلص مني لكن عيناك دائما" تقفز على خوفي ترش الطمئنينة وأطير لله بك ...

١٤٤٦ / ١ مُحَرَّم. عظم الله لكم الأجر

تملك عاطفةً؛ وكأنّها أمي وتتأرجحُ في التفكير بشؤوني كأنّها كلُّ والدي وتمسح عن صدري الهّم تكاد تسبق أخواتي وتسندني كأنّها إخوتي الثلاث لقد جُمعت عائلتي كلّها فيها تكاد تكون البيت ..

أنا رجلٌ صعب المراس لم أعتقد طوال حياتي أن هنالك قلب يحبني فأنا لستُ واضحًا أشبه مياه النهر واضحة وليست واضحة بالمرة لي ملامحُ عاصفة وهذا يبعدُ الخائفين والبسطاء عني، وأحيانًا تبدو على محيا وجهي براءة طفل وهذا يبعد المعارك الشرسة عني أنا أعتذر عن الحيرة التي يسببها هذا الارتباك أعتذر عن صمتي الطويل وعلى عدم عتابي أعتذر عن هذهِ الطبعية الغريبة ثمة شجرة غير مثمرة تقف بوسط الغابة كأنها تمسك الغابة من المنتصف هذهِ انا ثمة صخرة تعترض النهر وجمال مياهه كأنها تفتش الماء عن اي غريق لتنقذه هذهِ انا قد يبدوا لك هذا التناقض جميلًا لكن هذهِ قمة المأساة

أشهدُ أنَّ عليًا وليُ الله وحبيب قلبي في روحي ودمي وديني

يعني هم جو حار والشمس تسطر حتى دينك اكو اغبياء . نعلعلا ع شرفهم