فَذَكَرَ .

واخيرًا .. انا اعرف مُمكن بعضكم مايقرأ هالرسَائِل والروايات هذيَّ، بسبب طولها ، مُمكن واحد يتعاجز وايضًا ملاحظين أنُ كثرة الرسائل تخلي هوايه مِنكُم يغادرون ، لكِن اضطريت هالمَره وعُذرًا ألا انو هدفنا هو التذكِير؛ و نتثقف بهالجوانب ونخلي فد أمّر ببالنا أنُ يوم الغدير مو بس يوم نفرح بيه ونشغل مواليد ونزور ومع السلامه ، لا هالأيام جدًا عظيمه من ناحيه دينيه ودنيويه وعَلميه .. وحرفيًا التمّعن بعلوم أهل البيت والمَعرفه الحَقه بحياتهم هوايه رح ينفعكُم ويزيدكُم قُرب لله وألهم .. وهنيئًا ألكُم،انكُم مِنْ شيعة أمير المؤمنين🤍.

" اللَهُمَّ اجْعَلْنَا مِنَ المُتَمَسِّكِينَ بِوِلاَيَةِ علی بْنِ أَبِي‌ طَالِبٍ أَميرِالمُؤْمِنِينَ عَلَيهِ السَّلاَمِ "🤍.

" وما أعظم هذا اليوم من‌ يوم‌ زاخر بالهيبة‌ والجلال‌! وما أصعبهُ‌ علی أمير المومنين‌! وما أشقّه‌ من‌ ميعاد! وما أثقله‌ من‌ لقاء مضنٍ مرهق‌! " 🤍.

 - وقال أمير المؤمنين : كُلُّ حِقْدٍ حَقَدَتْهُ قُرَيْشٌ علی رَسُولِ الله (صَلى ‌اللَهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ) " أَظْهَرَتْهُ فِي‌َّ وَسَتُظْهِرْهُ فِي‌ وُلْدِي‌ مِنْ بَعْدِي‌، مَا لِي‌ وَلِقُرَيْشٍ! " إنَّمَا وَتَرْتُهُمْ بِأمْرِ اللَهِ وَأَمْرِ رَسُولِهِ، أفَهَذَا جَزَاءُ مَنْ أطَاعَ اللَهَ وَرَسُولَهُ إنْ كَانُوا مُسْلِمِينَ؟! «وَمَا نَقَمَوا مِنْهُمْ إِلاَّ أَن‌ يُؤْمِنُوا بِاللَهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ».

-وذلك‌ حين‌ تغيّر البلاد؛ وضعف‌ العباد، حين‌ إلیأس‌ من‌ الفرج‌، فعند ذلك‌ يظهر القائم‌ مع‌ أصحابه‌؛ فبهم‌ يظهر الله‌ الحقّ؛ ويخمد الباطل‌ بأسيافهم‌؛ ويتبعهم‌ الناس‌ راغباً إلیهم‌ وخائفاً منهم‌! أبشروا بالفرج‌ فإنّ وعد الله‌ حقّ لايخلف‌؛ وقضاءه‌ لا يردّ؛ وهو الحكيم‌ الخبير؛ وانّ فتح‌ الله‌ قريب‌.

 - وقال أمير المؤمنين : كُلُّ حِقْدٍ حَقَدَتْهُ قُرَيْشٌ علی رَسُولِ الله (صَلى ‌اللَهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ) " أَظْهَرَتْهُ فِي‌َّ وَسَتُظْهِرْهُ فِي‌ وُلْدِي‌ مِنْ بَعْدِي‌، مَا لِي‌ وَلِقُرَيْشٍ! " إنَّمَا وَتَرْتُهُمْ بِأمْرِ اللَهِ وَأَمْرِ رَسُولِهِ، أفَهَذَا جَزَاءُ مَنْ أطَاعَ اللَهَ وَرَسُولَهُ إنْ كَانُوا مُسْلِمِينَ؟! «وَمَا نَقَمَوا مِنْهُمْ إِلاَّ أَن‌ يُؤْمِنُوا بِاللَهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ».

 - ثمّ قال‌: اتَّقِ الضَّغائِنَ الَّتِي‌ كَانَتْ فِي‌ صُدُورِ قَوْمٍ لاَ تُظْهِرُهَا إلاَّ بَعْدَ مَوْتِي‌؛ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاّعِنُونَ وَبَكَي‌.  🖇️ثُمَّ قَالَ: أَخْبَرَنِي‌ جَبْرَائِيلُ أَنـَّهُمْ يَظْلِمُونَكَ بَعْدِي‌، وَأَنَّ ذَلِكَ الظُّلْمَ لاَيَزُولُ بِالكُلِّيَّةِ عَنْ عِتْرَتِنَا حَتَّي‌ إذَا قَامَ قَائِمُهُمْ، وَعَلَتْ كَلِمَتُهُمْ، وَاجْتَمَعَتِ الاُمَّةُ علی مَوَدَّتِهِمْ، وَالشَّانِي‌ لَهُمْ قَلِيلاً، وَالكَارِهُ لَهُمْ ذَلِيلاً، وَالمَادِحُ لَهُمْ كَثِيراً.

- ﴿وَأَذَانٌ مِنَ اللَهِ وَرَسُولِهِ إلی‌ النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الاْكْبَرِ﴾.

-التفسير: يأمر جبرئيل‌ رسول‌ الله‌ أن‌ يتوقّف‌، ويعرّف‌ عليّاً سيّداً وموليً وإماماً للخلق‌ ويبلّغ‌ الناس‌ ما بلّغه‌ الله‌ به‌ عن‌ ولاية‌ علی "عليه‌ السلام‌" وأنّ عليّاً هو الولي‌ّ والمولي‌ لجميع‌ الناس‌، وطاعته‌ واجبة‌ عليهم‌ جميعاً. -وبِمعنى ان يارسول الله اذا مابَلغتْ عن ولاية أمير المؤمنين وانهُ هو الخليفه مِن بعدك ، فأنت رسالتك مال ٢٣ عَام مامقبوّله ! 📍وأجمّع المؤرخون ان هذهِ الآيه نَزلتْ في يوم ١٨ مِن شهر ذي الحُجَّه ، يوم غَدِير خُمَّ .

﴿يَـٰأَيـُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَآ أُنزِلَ إلیكَ مِن‌ رَّبِّكَ وَإن‌ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رَسَالَتَهُ و وَاللَهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ وَاللَهُ لاَ يَهْدِي‌ الْقَوْمَ الْكَـٰفِرِينَ ﴾ 🤍.