1 628
Подписчики
-124 часа
+107 дней
+4130 дней
- Подписчики
- Просмотры постов
- ER - коэффициент вовлеченности
Загрузка данных...
Прирост подписчиков
Загрузка данных...
🤲اللهم إنها أيامًا ثقال فهونها، واجعلها برحمتك تمر ولا تضر، أياما أوجعت وأنهكت، أبكت وأحزنت، أيام لا يتحملها إلا الصابرين والراضيين بقضائك وقدرك.. 🤲اجعلنا منهم يارب العالمين، وأفرغ علينا صبرا وثبتنا واهدي قلوبنا، وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ليوم الدين.
#أبشروا♥️ #قيام_الليل
خامسا: قصر الأمل؛ فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: ((أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال: كن في الدنيا كأنك غريب، أو عابر سبيل))، وكان ابن عمر رضي الله عنهما يقول: "إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وخذ من صحتك لمرضك، ومن حياتك لموتك"
رابعا: الإكثار من ذكر القبر والموت، فكفى بالموت واعظا؛ عن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((كفى بالموت واعظا ...))؛ وكفى به منبها ومذكرًا، فكيف لمن يتذكر الموت ويحضر الجنائز ويزور المقابر - أن يكون غافلا عن طاعة ربه وعبادته ولقائه
ثالثا: معرفة حقيقة الدنيا وأنها لا قيمة لها عند الله؛ فحقيقتها أخبر عنها الرسول صلى الله عليه وسلم في سنن الترمذي عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ألا إن الدنيا ملعونة ملعون ما فيها، إلا ذكر الله وما والاه، وعالم أو متعلم ) ؛ والمقصود من الحديث أنها مبعدة عن الله والدار الآخرة ؛ لذلك ذُمَّت ومعرفة أنها لا قيمة لها؛ فعن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة، ما سقى كافرًا منها شربة ماء))
ثانيًا: حضور مجالس الذكر علاج لغفلة القلوب، وتذكر بالله وتلين القلوب وتذكر بعقابه وجنته وعفوه. وفي حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا ، قالوا: وما رياض الجنة؟ قال: حلق الذكر))؛
أولا : ذكر الله تعالى وقراءة القرآن
الكريم، وقد حذر الله تعالى من الغفلة عن ذكره؛ فقال سبحانه: ﴿ وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَـافلين
كدا احنا خلصنا تاني موضوع وهو اسباب الغفلة طيب اهم حاجه علاج الغفلة حيكون شنو تابع
رابعًا: صحبة الغافلين جلساء السوء:
فالصاحب ساحب إما للخير أو الشر، والمرء على دين خليله، ويرسم القرآن مشهد تبرؤ أصحاب السوء من بعضهم يوم القيامة؛ قال الله تعالى: ﴿ وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا * يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانَا خَلِيلًا * لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا )