حمـاس. 🍃

‏"مَا أكرمَ اللهَ؛ لَا بَابٌ وَلَا حُجُبٌ."

حامل الهوى تَعب..'))

أَتَمَنَّى أَن يُدْرِك مَنْ أَحْبَبْنَاهُم أَنَّنَا لَمْ نَرَهُمْ أَبَدًا كَخُطَةٍ بَدِيلَةِ، بَلْ كَانُوا دَائِمًا النَّبْضَ الَّذِي يُحْيِي قُلُوبَنَا، وَالنُّورَ الَّذِي يُضِيءُ دُرُوبَنَا، لَقَدْ كَانُوا دَائِمًا فِي المَقَامِ الأول، واحتلوا المكان الأعْمَقَ فِي أَروَاحِنَا. أَتَمَنَّى أَنْ يَفْهَمُوا أَنَّنَا اخْتَرْنَاهُمْ بِكُلِّ حُبِّ وَصِدَق، وَأَنْ وُجُودَهُمْ كَانَ مِحوَر حَيَاتِنَا، وَلَيْسَ مُجَرَّدَ خِيَارٍ وَقْتَ الحاجة، كانوا الأمل فِي لَحَظَاتِ اليَأْسِ، وَالسَّنَدَ فِي أوقات الضَّعْفِ، وَالفَرَحَ الَّذِي مَلَأ حَيَاتِنَا بِالبَهْجَة. أَتَمَنَّى أَنْ يَعْلَمُوا أَنَّ حبْنَا لَهُمْ لَمْ يَكُنْ مُجَرَّدَ كَلِمَاتٍ، بَلْ كَانَ حَقِيقَةُ تَتَجَسَّدُ فِي كُلِّ لَحْظَةٍ، فِي كُلِّ نَظَرَةٍ، وَفِي كُلِّ نبضة قلب كانوا الأولَوِيَّةَ الَّتِي لَا يُعْلَى عَلَيْهَا، وَالحُلْمَ الَّذِي سَعَيْنا لتحقيقه بِكُلِّ مَا أُوتِينَا مِنْ قُوَّة. أَتَمَنَّى أَنْ يُدْرِكُوا أَنَّ مَكَانَتَهُمْ فِي قُلُوبِنَا لَا يُمْكِنُ أَنْ يَحْتَلْهَا غيرُهُمْ، وَأَنَّهُمْ كَانُوا وَمَا زَالُوا مِحْوَرَ اهْتِمَامِنَا وَأَوْلَوِيَّاتِنَا، لَمْ نَرَهُمْ أَبَدًا كَخُطَةِ بَدِيلَةٍ، بَلْ كَانُوا دَائِمًا الحُلْمَ الَّذِي تَمَنَّى القَلْبُ أَنْ يُحَقَّقَهُ، وَالرَّفِيقَ الَّذِي رَافَقَ الرُّوحَ فِي كُلِّ رِحلة. فلْيَعْلَمُوا أَنَّهُمْ كَانُوا دَائِمًا الخيار الأول والأَخِيرَ، وَأَنَّ مَحَبَّتَنَا لَهُمْ كَانَتْ صَافِيَةٌ وَنَقِيَّةٌ، لَمْ تُلَوْتُهَا أفكار الاحتياط أو البدائل كانوا النُّورَ الَّذِي أَضَاءَ حَيَاتِنَا، وَالأَمَلَ الَّذِي أَزْهَرَ في قلوبنا.

أَتَمَنَّى أَن يُدْرِك مَنْ أَحْبَبْنَاهُم أَنَّنَا لَمْ نَرَهُمْ أَبَدًا كَحُطَةٍ بَدِيلَةِ، بَلْ كَانُوا دَائِمًا النَّبْضَ الَّذِي يُحْيِي قُلُوبَنَا، وَالنُّورَ الَّذِي يُضِيءُ دُرُوبَنَا، لَقَدْ كَانُوا دَائِمًا فِي المَقَامِ الأول، واحتلوا المكان الأعْمَقَ فِي أَروَاحِنَا. أَتَمَنَّى أَنْ يَفْهَمُوا أَنَّنَا اخْتَرْنَاهُمْ بِكُلِّ حُبِّ وَصِدَق، وَأَنْ وُجُودَهُمْ كَانَ مِحوَر حَيَاتِنَا، وَلَيْسَ مُجَرَّدَ خِيَارٍ وَقْتَ الحاجة، كانوا الأمل فِي لَحَظَاتِ اليَأْسِ، وَالسَّنَدَ فِي أوقات الضَّعْفِ، وَالفَرَحَ الَّذِي مَلَأ حَيَاتِنَا بِالبَهْجَة. أَتَمَنَّى أَنْ يَعْلَمُوا أَنَّ حبْنَا لَهُمْ لَمْ يَكُنْ مُجَرَّدَ كَلِمَاتٍ، بَلْ كَانَ حَقِيقَةُ تَتَجَسَّدُ فِي كُلِّ لَحْظَةٍ، فِي كُلِّ نَظَرَةٍ، وَفِي كُلِّ نبضة قلب كانوا الأولَوِيَّةَ الَّتِي لَا يُعْلَى عَلَيْهَا، وَالحُلْمَ الَّذِي سَعَيْنا لتحقيقه بِكُلِّ مَا أُوتِينَا مِنْ قُوَّة. أَتَمَنَّى أَنْ يُدْرِكُوا أَنَّ مَكَانَتَهُمْ فِي قُلُوبِنَا لَا يُمْكِنُ أَنْ يَحْتَلْهَا غيرُهُمْ، وَأَنَّهُمْ كَانُوا وَمَا زَالُوا مِحْوَرَ اهْتِمَامِنَا وَأَوْلَوِيَّاتِنَا، لَمْ نَرَهُمْ أَبَدًا كَخُطَةِ بَدِيلَةٍ، بَلْ كَانُوا دَائِمًا الحُلْمَ الَّذِي تَمَنَّى القَلْبُ أَنْ يُحَقَّقَهُ، وَالرَّفِيقَ الَّذِي رَافَقَ الرُّوحَ فِي كُلِّ رِحلة. فلْيَعْلَمُوا أَنَّهُمْ كَانُوا دَائِمًا الخيار الأول والأَخِيرَ، وَأَنَّ مَحَبَّتَنَا لَهُمْ كَانَتْ صَافِيَةٌ وَنَقِيَّةٌ، لَمْ تُلَوْثهَا أفكار الاحتياط أو البدائل كانوا النُّورَ الَّذِي أَضَاءَ حَيَاتِنَا، وَالأَمَلَ الَّذِي أَزْهَرَ في قلوبنا.

أَتَمَنَّى أَن يُدْرِك مَنْ أَحْبَبْنَاهُم أَنَّنَا لَمْ نَرَهُمْ أَبَدًا كَحُطَةٍ بَدِيلَةِ، بَلْ كَانُوا دَائِمًا النَّبْضَ الَّذِي يُحْيِي قُلُوبَنَا، وَالنُّورَ الَّذِي يُضِيءُ دُرُوبَنَا، لَقَدْ كَانُوا دَائِمًا فِي المَقَامِ الأول، واحتلوا المكان الأعْمَقَ فِي أَروَاحِنَا. أَتَمَنَّى أَنْ يَفْهَمُوا أَنَّنَا اخْتَرْنَاهُمْ بِكُلِّ حُبِّ وَصِدَق، وَأَنْ وُجُودَهُمْ كَانَ مِحوَر حَيَاتِنَا، وَلَيْسَ مُجَرَّدَ خِيَارٍ وَقْتَ الحاجة، كانوا الأمل فِي لَحَظَاتِ اليَأْسِ، وَالسَّنَدَ فِي أوقات الضَّعْفِ، وَالفَرَحَ الَّذِي مَلَأ حَيَاتِنَا بِالبَهْجَة. أَتَمَنَّى أَنْ يَعْلَمُوا أَنَّ حبْنَا لَهُمْ لَمْ يَكُنْ مُجَرَّدَ كَلِمَاتٍ، بَلْ كَانَ حَقِيقَةُ تَتَجَسَّدُ فِي كُلِّ لَحْظَةٍ، فِي كُلِّ نَظَرَةٍ، وَفِي كُلِّ نبضة قلب كانوا الأولَوِيَّةَ الَّتِي لَا يُعْلَى عَلَيْهَا، وَالحُلْمَ الَّذِي سَعَيْنا لتحقيقه بِكُلِّ مَا أُوتِينَا مِنْ قُوَّة.

قالت العربُ في وصف الحرّ الشديد: «حرٌّ يشبه قلبَ الصَّب» - والصَّبُّ هو العاشِق أو ذو الوَلَع الشديد. ^^

وعضّوا على الجهاد بنواجذكم • سيّدنا عليّ بن أبي طالب -كرّم الله وجهه- | ❤️

"وأسألك مسألة المِسكين الذي لا يملُك أي شيء.. وأنت رب المِسكين ورب كُل شيء" :))

«‏والكلّ يسألُ هل ترىٰ من قومِنا، حُرًّا فتيًّا آخذًا بالثأرِ؟»

«‏والكلّ يسألُ هل ترىٰ من قومِنا، حُرًّا فتيًّا آخذًا بالثارِ؟»