منوعـات رووووعـه👌❤️
1 305
Подписчики
-424 часа
-137 дней
-3230 дней
Время активного постинга
Загрузка данных...
Find out who reads your channel
This graph will show you who besides your subscribers reads your channel and learn about other sources of traffic.Анализ публикаций
Посты | Просмотры | Поделились | Динамика просмотров |
01 Media files | 61 | 0 | Loading... |
02 Media files | 59 | 0 | Loading... |
03 Media files | 56 | 0 | Loading... |
04 📚 حديث اليوم 📚
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ :
كَانَ مِنْ دُعَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ
وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ
وَجَمِيعِ سَخَطِكَ "
📚 صحيح مسلم (2739)
📜 شرح الحديث 📜
مِنْ لُطْفِ اللهِ سُبحانَه وتَعالى بالعَبْدِ إِدامَةُ العافِيةِ عليه، وَكُلِّ ما يَدورُ في مِنوالِها، مِن دَوامِ نِعَمِه على العَبْدِ وابْتِعادِ النِّقَمِ المفاجِئَةِ عنه، وحِفْظِه مِن جَميعِ سُخْطِ الرَّبِّ سُبحانَه وتَعالى.
وفي هذا الحديثِ أنَّه كان مِن دُعاءِ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الاستِعاذةُ مِن ذَهابِ نِعَمِه سُبحانَه وتَعالى الدِّينِيَّةِ والدُّنيَويَّةِ النَّافعةِ في الأُمورِ الأُخْرويَّةِ، والاستِعاذَةُ مِن زَوالِ النِّعمِ تَتَضَمَّنُ الحِفْظَ عَنِ الوُقوعِ في المعاصي لِأَنَّها تُزيلُها.
ثُمَّ عَطَفَ على الاستِعاذَةِ الأُولى الاستعاذةَ من تَحَوُّلِ العافِيَةِ، أي: وأعوذُ بك مِنْ تَبَدُّلِ ما رَزَقْتَني مِنَ العافِيَةِ إلى البَلاءِ.
والاستعاذةَ من فُجاءَةِ النِّقمَةِ مِن بَلاءٍ أو مُصيبَةٍ، فالنِّقْمَةُ إذا جاءَتْ فَجأَةً، أَيْ: بَغتةً، لم يَكُنْ هُناكَ زَمانٌ يُستَدْرَكُ فيه.
وقَولُه: (وجَميعِ سَخَطِكَ) وهو تَعميمٌ شامِلٌ
لِكُلِّ ما سَلَفَ ولِغَيرِه.
وفي الحديثِ: الحِرصُ عن الِابْتِعادِ عَن مَواضعِ سُخطِه سُبحانَه وتَعالى . | 131 | 0 | Loading... |
05 Media files | 182 | 0 | Loading... |
06 Media files | 156 | 1 | Loading... |
07 Media files | 131 | 0 | Loading... |
08 Media files | 126 | 0 | Loading... |
09 Media files | 122 | 0 | Loading... |
10 Media files | 135 | 0 | Loading... |
11 Media files | 147 | 0 | Loading... |
12 Media files | 139 | 0 | Loading... |
13 Media files | 128 | 0 | Loading... |
14 Media files | 123 | 0 | Loading... |
📚 حديث اليوم 📚
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ :
كَانَ مِنْ دُعَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ
وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ
وَجَمِيعِ سَخَطِكَ "
📚 صحيح مسلم (2739)
📜 شرح الحديث 📜
مِنْ لُطْفِ اللهِ سُبحانَه وتَعالى بالعَبْدِ إِدامَةُ العافِيةِ عليه، وَكُلِّ ما يَدورُ في مِنوالِها، مِن دَوامِ نِعَمِه على العَبْدِ وابْتِعادِ النِّقَمِ المفاجِئَةِ عنه، وحِفْظِه مِن جَميعِ سُخْطِ الرَّبِّ سُبحانَه وتَعالى.
وفي هذا الحديثِ أنَّه كان مِن دُعاءِ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الاستِعاذةُ مِن ذَهابِ نِعَمِه سُبحانَه وتَعالى الدِّينِيَّةِ والدُّنيَويَّةِ النَّافعةِ في الأُمورِ الأُخْرويَّةِ، والاستِعاذَةُ مِن زَوالِ النِّعمِ تَتَضَمَّنُ الحِفْظَ عَنِ الوُقوعِ في المعاصي لِأَنَّها تُزيلُها.
ثُمَّ عَطَفَ على الاستِعاذَةِ الأُولى الاستعاذةَ من تَحَوُّلِ العافِيَةِ، أي: وأعوذُ بك مِنْ تَبَدُّلِ ما رَزَقْتَني مِنَ العافِيَةِ إلى البَلاءِ.
والاستعاذةَ من فُجاءَةِ النِّقمَةِ مِن بَلاءٍ أو مُصيبَةٍ، فالنِّقْمَةُ إذا جاءَتْ فَجأَةً، أَيْ: بَغتةً، لم يَكُنْ هُناكَ زَمانٌ يُستَدْرَكُ فيه.
وقَولُه: (وجَميعِ سَخَطِكَ) وهو تَعميمٌ شامِلٌ
لِكُلِّ ما سَلَفَ ولِغَيرِه.
وفي الحديثِ: الحِرصُ عن الِابْتِعادِ عَن مَواضعِ سُخطِه سُبحانَه وتَعالى .