cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

سـَايا "

- رِضاء فقط | طالبة طب . ملاحظه * أقـرأ ببُطئ فأنا لا أجيد السطحية في آي شيء . . - @Re_4bot " متوقف " @sa_yabot للفضفضه -

Больше
Рекламные посты
1 012
Подписчики
-124 часа
-47 дней
-630 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

اسلامُ الله لا اسلام الطغاة عنوان فصلٍ في كتابٍ قديم للسيد العم حفظه الله.. يتحدَّث عن نموذجين للإسلام، نموذج يمثِّل اسلام الله، اسلام النبي (ص) وأهل بيته (ع).. ذلك الذي استشهد من أجله الحسين السبط.. ونموذجٌ آخر معدَّل، اسلام طغاةٍ لو بُعِثَ فرعون من جديد، لم يعترض عليه، بل وجده نعم العون على طغيانه. تذكَّرت العنوان، حين سمعت خطيب عرفات، وهو يقول: ان الحجّ ليس لمكاناً للشعارات السياسية! ولا يقصد قطعاً أن يرفع البعض شعاراتٍ تنتقد بلادَ المسلمين، بل يقصد ما يرتبط بأحداث فلسطين، والابادة الجارية بحق أهلها. توقَّفت قليلا.. فكَّرت: أولاً: في الوقت الذي يوظِّف العالم الغربي، كُلَّ شيء حرفياً من أجل قضاياه، وتحديّاته.. فما من ميدانٍ إلا ويوظفوه ليكون دعايةً لهم، ولا يتركوا أي شيء.. لا ميدان السياسة، ولا الرياضة، ولا الفن، ولا حتى التطبيقات الإلكترونية المنصوبة قهراً على كُلِّ هواتفنا.. كُلُّها توظَّف.. لكن ما يُملوه على بلادنا، أن لا نوظِّف ونغتنم، أكبر حدثٍ ديني للمسلمين، من أجل قضيةٍ من قضايا الأمة المصيرية، وفي هذا المنعطف التاريخي الخطير.. أمرٌ مثيرٌ للاستغراب بل السخرية. فإذا لا يتم الحديث عن "غزَّة" وظلم إسرائيل يد الغرب في منطقتنا.. ولا عن مؤامرات الأعداء في تمزيقِ بلادنا، وتدميرها، من سوريا الى لبنان، ومن اليمن الى أفغانستان.. وبأيادي محلّية.. فاذا لا يتم الحديث عن ذلك في (الحج)، فأين يتم الحديث عنه اذا؟! ثانياً: وأنا أستمع الى الخطبة العصماء، فكَّرت، أين كان (عدم الكلام السياسي) يوم كانت السماعات تصدح بالموت للروافض، أيام المشروع التكفيري الذي فشل بمداد العلماء، ودماء الشهداء.. وكانت تلك الخطب تسمع في الحج، بل في البيت الحرام الذي جعله الله للناس أمنا. ثالثا: أساساً، أين عنوان (البراءة من المشركين)، ذلك الذي بلَّغ به رسول الله مشركي قريش في موسم الحج، فلم يجد صوتاً أميناً ينقله سوى أمير المؤمنين عليِّ بن أبي طالبٍ (ع)، فقرأ الامام تلك الآيات المباركات، ولعمري ما أهوله من منظر على كل سامِعٍ مؤمنٍ وكافر، حين تلا الامام: وَ أَذانٌ مِنَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَري‏ءٌ مِنَ الْمُشْرِكينَ وَ رَسُولُهُ فَإِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَ بَشِّرِ الَّذينَ كَفَرُوا بِعَذابٍ أَليمٍ‏ براءَةٌ، واستتابة، وتبشيرٌ بعذابٍ أليم. هل حذفنا ذلك من كتاب الله؟! أليس الله أمرنا بالبراءة من المشركين؟! ألم يأمرنا الرب بالكفر بالطاغوت؟ وأيُّ طاغوتٍ أجلى في زماننا من المستكبرين الذي نصبوا أنفسهم ربّاً للعالَم، يسومون أهلها سوء العذاب؟ ثُمَّ: أليس (التبرّي) من أعداء الله، ومن أعداء آل محمدٍ عليهم السلام ركنٌ من أركان الدين، فلماذا السكوت عن ذلك كله؟ والغريب، أنك لو تأملت في زيارات المعصومين (ع) لوجدتها لا تخلو في الغالب – حتى القصار منها- من لعن أعدائهم، والتبري منهم، ومن الجبت، والطاغوت.. وذلك لا ينحصر قطعاً فيمن ظلمهم، وقتلهم، بل التبري من كل من (شايع الطغاة) وحارب نهجهم، وشيعتهم، الى يوم القيامة. فأين صار التبرّي من أعداءِ الله؟ أقول: أعوذ بالله من اسلامِ الطغاة! وهو الذي كُتِبَتْ نسخته وراء البحار لبلادِ المسلمين، وقد سَلُم منه حتى الآن بلاد الموالين لآل محمد (ع) لمنعتهم، وثقافتهم الحسينية، ولوجود العلماء الأعلام، والفقهاء العاملين.. ولكن المحاولات في نسخ التشيّع وهو الإسلام المحمدي الأصيل، نسخه إلى نموذج يرضي الطغاة، المحليين والدوليين.. المحاولات مستمرة على قدمٍ وساق. وأوضح نموذج فيه، محاولة فصل التشيُّع والشيعة عن قضايا الأمة، و وَسم أي محاولة اصلاحٍ دينية، بأنها بأجنداتٍ سياسية ومرتبطة بالغرب والشرق. وهي محاولات تبوء بالفشل، ان شاء الله.. بمداد العلماء، ودماء الشهداء. #تأملات
Показать все...
اسلامُ الله لا اسلام الطغاة عنوان فصلٍ في كتابٍ قديم للسيد العم حفظه الله.. يتحدَّث عن نموذجين للإسلام، نموذج يمثِّل اسلام الله، اسلام النبي (ص) وأهل بيته (ع).. ذلك الذي استشهد من أجله الحسين السبط.. ونموذجٌ آخر معدَّل، اسلام طغاةٍ لو بُعِثَ فرعون من جديد، لم يعترض عليه، بل وجده نعم العون على طغيانه. تذكَّرت العنوان، حين سمعت خطيب عرفات، وهو يقول: ان الحجّ ليس لمكاناً للشعارات السياسية! ولا يقصد قطعاً أن يرفع البعض شعاراتٍ تنتقد بلادَ المسلمين، بل يقصد ما يرتبط بأحداث فلسطين، والابادة الجارية بحق أهلها. توقَّفت قليلا.. فكَّرت: أولاً: في الوقت الذي يوظِّف العالم الغربي، كُلَّ شيء حرفياً من أجل قضاياه، وتحديّاته.. فما من ميدانٍ إلا ويوظفوه ليكون دعايةً لهم، ولا يتركوا أي شيء.. لا ميدان السياسة، ولا الرياضة، ولا الفن، ولا حتى التطبيقات الإلكترونية المنصوبة قهراً على كُلِّ هواتفنا.. كُلُّها توظَّف.. لكن ما يُملوه على بلادنا، أن لا نوظِّف ونغتنم، أكبر حدثٍ ديني للمسلمين، من أجل قضيةٍ من قضايا الأمة المصيرية، وفي هذا المنعطف التاريخي الخطير.. أمرٌ مثيرٌ للاستغراب بل السخرية. فإذا لا يتم الحديث عن "غزَّة" وظلم إسرائيل يد الغرب في منطقتنا.. ولا عن مؤامرات الأعداء في تمزيقِ بلادنا، وتدميرها، من سوريا الى لبنان، ومن اليمن الى أفغانستان.. وبأيادي محلّية.. فاذا لا يتم الحديث عن ذلك في (الحج)، فأين يتم الحديث عنه اذا؟! ثانياً: وأنا أستمع الى الخطبة العصماء، فكَّرت، أين كان (عدم الكلام السياسي) يوم كانت السماعات تصدح بالموت للروافض، أيام المشروع التكفيري الذي فشل بمداد العلماء، ودماء الشهداء.. وكانت تلك الخطب تسمع في الحج، بل في البيت الحرام الذي جعله الله للناس أمنا. ثالثا: أساساً، أين عنوان (البراءة من المشركين)، ذلك الذي بلَّغ به رسول الله مشركي قريش في موسم الحج، فلم يجد صوتاً أميناً ينقله سوى أمير المؤمنين عليِّ بن أبي طالبٍ (ع)، فقرأ الامام تلك الآيات المباركات، ولعمري ما أهوله من منظر على كل سامِعٍ مؤمنٍ وكافر، حين تلا الامام: وَ أَذانٌ مِنَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَري‏ءٌ مِنَ الْمُشْرِكينَ وَ رَسُولُهُ فَإِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَ بَشِّرِ الَّذينَ كَفَرُوا بِعَذابٍ أَليمٍ‏ براءَةٌ، واستتابة، وتبشيرٌ بعذابٍ أليم. هل حذفنا ذلك من كتاب الله؟! أليس الله أمرنا بالبراءة من المشركين؟! ألم يأمرنا الرب بالكفر بالطاغوت؟ وأيُّ طاغوتٍ أجلى في زماننا من المستكبرين الذي نصبوا أنفسهم ربّاً للعالَم، يسومون أهلها سوء العذاب؟ ثُمَّ: أليس (التبرّي) من أعداء الله، ومن أعداء آل محمدٍ عليهم السلام ركنٌ من أركان الدين، فلماذا السكوت عن ذلك كله؟ والغريب، أنك لو تأملت في زيارات المعصومين (ع) لوجدتها لا تخلو في الغالب – حتى القصار منها- من لعن أعدائهم، والتبري منهم، ومن الجبت، والطاغوت.. وذلك لا ينحصر قطعاً فيمن ظلمهم، وقتلهم، بل التبري من كل من (شايع الطغاة) وحارب نهجهم، وشيعتهم، الى يوم القيامة. فأين صار التبرّي من أعداءِ الله؟ أقول: أعوذ بالله من اسلامِ الطغاة! وهو الذي كُتِبَتْ نسخته وراء البحار لبلادِ المسلمين، وقد سَلُم منه حتى الآن بلاد الموالين لآل محمد (ع) لمنعتهم، وثقافتهم الحسينية، ولوجود العلماء الأعلام، والفقهاء العاملين.. ولكن المحاولات في نسخ التشيّع وهو الإسلام المحمدي الأصيل، نسخه إلى نموذج يرضي الطغاة، المحليين والدوليين.. المحاولات مستمرة على قدمٍ وساق. وأوضح نموذج فيه، محاولة فصل التشيُّع والشيعة عن قضايا الأمة، و وَسم أي محاولة اصلاحٍ دينية، بأنها بأجنداتٍ سياسية ومرتبطة بالغرب والشرق. وهي محاولات تبوء بالفشل، ان شاء الله.. بمداد العلماء، ودماء الشهداء. #تأملات
Показать все...
كَيْفَ يُسْتَدَلُّ عَلَيْكَ بِما هُوَ فِي وُجُودِهِ مُفْتَقِرٌ إِلَيْكَ أَيَكُونُ لِغَيْرُكَ مِنَ الظُّهُورِ ما لَيْسَ لَكَ حَتَّى يَكُونَ هُوَ المُظْهِرَ لَكَ ؟ مَتى غبْتَ حَتَّى تَحْتاجَ إِلى دَلِيلٍ يَدُلُّ عَلَيْكَ وَمَتى بَعُدْتَ حَتَّى تَكُونَ الآثارُ هِيَ الَّتِي تُوصِلُ إِلَيْكَ ؟عَمِيَتْ عَيْنٌ لا تَراكَ عَلَيْها رَقِيباً وَخَسِرَتْ صَفْقَةُ عَبْدٍ لَمْ تَجْعَلَ لَهُ مِنْ حُبِّكَ نَصِيباً،
Показать все...
أَنْتَ الَّذِي أَشْرَقْتَ الأنْوارَ فِي قُلُوبِ أَوْلِيائِكَ حَتَّى عَرَفُوكَ وَوَحَّدُوكَ وَأَنْتَ الَّذِي أَزَلْتَ الأغْيارَ عَنْ قُلُوبِ أَحِبَّائِكَ حَتَّى لَمْ يُحِبُّوا سِواكَ وَلَمْ يَلْجَأَوا إِلى غَيْرِكَ أَنْتَ المُوْنِسُ لَهُمْ حَيْثُ أَوْحَشَتْهُمُ العَوالِمُ وَأَنْتَ الَّذِي هَدَيْتَهُمْ حَيْثُ اسْتَبانَتْ لَهُمْ المَعالِمُ، ماذا وَجَدَ مَنْ فَقَدَكَ وَما الَّذِي فَقَدَ مَنْ وَجَدَكَ ؟ ! لَقَدْ خابَ مَنْ رَضِيَ دُونَكَ بَدَلاً وَلَقَدْ خَسِرَ مَنْ بَغى عَنْكَ مُتَحَوَّلاً، كَيْفَ يُرْجى سِواكَ وَأَنْتَ ما قَطَعْتَ الإحْسانَ وَكَيْفَ يُطْلَبُ مِنْ غَيْرِكَ وَأَنْتَ مابَدَّلْتَ عادَةَ الاِمْتِنانِ ؟ يا مَنْ أَذاقَ أَحِبَّأَهُ حَلاوَةَ المُؤانَسَةِ فَقامُوا بَيْنَ يَدَيْهِ مُتَمَلِّقِينَ وَيا مَنْ أَلْبَسَ أَوْلِيائهُ مَلابِسَ هَيْبَتِهِ فَقامُوا بَيْنَ يَدَيْهِ مُسْتَغْفِرِينَ، أَنْتَ الذَّاكِرُ قَبْلَ الذَّاكِرِينَ وَأَنْتَ البادِيُ بِالإحْسانِ قَبْلَ تَوَجُّهِ العابِدِينَ وَأَنْتَ الجَوادُ بِالعَطاءِ قَبْلَ طَلَبِ الطَّالِبِينَ وَأَنْتَ الوَهَّابُ ثُمَّ لِما وَهَبْتَ لَنا مِنَ المُسْتَقْرِضِينَ
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
Repost from أحمد بخيت
كانوا على الأَنقاضِ، كُنَّا تحتَها نحمي المدينةَ أَنْ تكون مدينتَكْ نُحني لها الظَّهرَ الأَبيَّ كرامةً حتى إِذا قُمنا سنسقطُ دميتَكْ نحمي المساجدَ أَنْ تكون منابرًا لك والكنيسةَ أَنْ تكون كنيستَكْ لسنا ركامًا نحن أَعمدةُ السَّنا ما مسَّنا ضرٌّ لتطلقَ ضحكتَكْ هل عائداتُ النِّفطِ تكفي وحدَها لتشيدَ ناطحةً وتهدمَ أُمَّتَكْ الموتُ لا يخشى البروجَ فلا تنمْ ملءَ الجفونِ فلن تُغافلَ لحظَتَك #أحمد_بخيت
Показать все...