على طـريق السُّنـة 🌸

✍️🏻 ما أحوجنا إلى أن نعيد النظر في تعاملنا مع أنفسنا ومع أهلينا ، ومن نتعامل معهم من عموم الناس ، لننظر في تعاملاتنا أهي مبنية على الرفق والحلم والأناة أم هي مبنية على القسوة والعنف والشدّة ؟ ولنتذكّر أن رفقنا بالأمور زينٌ لحياتنا، وتمامٌ لإسلامنا ، وكمال لإيماننا، وصلاح لأحوالنا ، فالأمر كما قال نبينا صلوات الله وسلامه عليه : ((مَا دَخَلَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ وَلَا نُزِعَ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ )) . فكم هي منكرات الأخلاق المتفشية في أوساط كثير من الناس وما أحوجهم إلى التعوذ الصادق بالله جل وعلا منها!! تفشو في أوساط الناس كثير من منكرات الأخلاق في تعاملاتهم مع الأهل والأولاد ومع غيرهم من المعامَلين بأخلاقٍ فظّة ، وكلماتٍ غليظة وأساليب جافية ، ورعونة في القول والفعل . فما أحوجنا إلى تعوّذ صادق بالله من منكرات الأخلاق والأهواء والأدواء ، وأن نقبِل على حياةٍ كريمة عامرة بالأخلاق الفاضلة والآداب الكاملة وبالرِّفق والحلم والأناة .

✍️🏻 ما أحوجنا إلى أن نعيد النظر في تعاملنا مع أنفسنا ومع أهلينا ، ومن نتعامل معهم من عموم الناس ، لننظر في تعاملاتنا أهي مبنية على الرفق والحلم والأناة أم هي مبنية على القسوة والعنف والشدّة ؟ ولنتذكّر أن رفقنا بالأمور زينٌ لحياتنا، وتمامٌ لإسلامنا ، وكمال لإيماننا، وصلاح لأحوالنا ، فالأمر كما قال نبينا صلوات الله وسلامه عليه : ((مَا دَخَلَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ وَلَا نُزِعَ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ )) . فكم هي منكرات الأخلاق المتفشية في أوساط كثير من الناس وما أحوجهم إلى التعوذ الصادق بالله جل وعلا منها!! تفشو في أوساط الناس كثير من منكرات الأخلاق في تعاملاتهم مع الأهل والأولاد ومع غيرهم من المعامَلين بأخلاقٍ فظّة ، وكلماتٍ غليظة وأساليب جافية ، ورعونة في القول والفعل . فما أحوجنا إلى تعوّذ صادق بالله من منكرات الأخلاق والأهواء والأدواء ، وأن نقبِل على حياةٍ كريمة عامرة بالأخلاق الفاضلة والآداب الكاملة وبالرِّفق والحلم والأناة .

[ لا تحرم نفسك من معرفته، فإن عرفته فلن تملك قلبك عن محبته ] يفرح بتوبة عبده فرحا شديدا - يليق بجلاله وعظيم كماله - لأن العطاء أحب إليه من المنع، والمغفرة أحب إليه من العقوبة، فإذا ما عصاه العبد وأبق عنه.. استحق بذلك المنع والعقوبة، فإذا ما رجع الآبق إلى سيده، والشارد إلى ربه، كان ربه فرحا بتلك العودة وهذه الأوبة !! لأن العطاء والمغفرة أحب إليه من المنع والعقوبة ! -