زاد 🤍
(أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ ۖ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ)
Больше925
Подписчики
Нет данных24 часа
-37 дней
-1330 дней
- Подписчики
- Просмотры постов
- ER - коэффициент вовлеченности
Загрузка данных...
Прирост подписчиков
Загрузка данных...
لا تفتروا عن ذكر الله في هذه العشر، فهو من أسهل الأعمال وأرفعها عند الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
أَلَا أُنَبِّئُكم بِخَيْرِ أعمالِكُم ، وأَزْكاها عِندَ مَلِيكِكُم ، وأَرفعِها في دَرَجاتِكُم ، وخيرٌ لكم من إِنْفاقِ الذَّهَب والوَرِقِ ، وخيرٌ لكم من أن تَلْقَوا عَدُوَّكم ، فتَضْرِبوا أعناقَهُم ، ويَضْرِبوا أعْناقكُم ؟ ! ، قالوا : بَلَى ، قال : ذِكْرُ اللهِ
التكبيرات مكررة لمدة ساعة
رائعة_جدا_ساعة_كاملة_تكبيرات_العيد_مكررة.m4a21.30 MB
Repost from رُوحْ
عصر الجمعة .. ساعة الدعاء المُستجاب!
"ساعة عصر يوم الجمعة ساعة مباركة وزمان
شريف ينبغي أن يغتنم في الذكر والصلاة علىٰ
النبي ﷺ والدعاء.
قالَ رسول الله ﷺ:
"التَمِسوا السَّاعةَ الَّتي تُرجَىٰ في يومِ الجمُعة
بعدَ العصرِ إلىٰ غَيبوبةِ الشَّمْس".
- صححه الالبانيوكان السلف الصالح يعظمون هذا الوقت؛ أي - ما بعد صلاة العصر يوم الجمعة - فكان طاووس بن كيسان رحمه الله: إذا صلىٰ العصر يوم الجمعة استقبل القبلة ولم يكلم أحدًا حتىٰ تغرب الشمس.
- تاريخ واسطوكان المفضل بن فضالة رحمه الله تعالى: إذا صلىٰ عصر يوم الجمعة خلا في ناحية المسجد وحده فلا يزال يدعو حتىٰ تغرب الشمس.
- أخبار القضاةوكذا عن سعيد بن جبير رحمه الله تعالى: أنه إذا صلىٰ العصر من يوم الجمعة لم يكلم أحدًا حتىٰ تغرب الشمس ظنًا بهذا الوقت الفاضل من الضياع، وأن يحرم التوفيق لساعة الأجابة.
كلام في غاية الأهمية عن ( عشر ذي الحجة )
من حيث فضلها وتعظيمها
وأهم العبادات فيها
أَبُوْعُبَيْدَةَ الْأَزْهَرِيّ
https://t.me/AbuObaidaAlAzhari23
عَشْرِ ذِي اَلْحِجَّةَ.mp313.69 MB
..
الليل الذي يمضي عليك جله في وسائل التواصل يرى الله فيه أقواما غيرك تتجافى جنوبهم عن المضاجع، فلا يزالونَ يتقربون إليه بالنوافل حتى يحبهم، اللهم اجعلنا منـهم ..
• تلاوة الشيخ عبدالمحسن الضباح
عبدالمحسن_الضباح_تتجافى_جنوبهم_عن_المضاجع.mp39.01 KB