cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

٤:٣٤ صَ 📮🌿

نافذةُ خيرٍ أطلبُ بها رحمةَ الله 🌧 أنقل لكم ما وقع في قلبي لعلّه يقع في قلوبكم ❤ "الأثر الطيب ثروةُ الإنسان التي لا تفنى" 🌸 • ١٧/٢/٢٠١٨ • ✉ https://sarahaa.com/w/8619340 #ومضة ✨

Больше
Страна не указанаАрабский168 969Религия и духовность71 400
Рекламные посты
486
Подписчики
Нет данных24 часа
Нет данных7 дней
Нет данных30 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

.
Показать все...
‏من النُضج أنْ يُدرك الإنسان دوره هو الخاص في تشكيل نفسه، وأن أسرته قدمت له كل ما يمكنها من رعاية من خلال مفهومها للتربية، في مرحلة ما ينتهي دور الأسرة ليبدأ دوره هو كإنسان مُستقل واجب عليه تنقيح كل معارفه وخبراته وما اكتسبه في طفولته ثم يُضيف ويحذف، ليحظى بنفْسٍ تُمثل جوهره. تأثير الأسرة في مرحلة الطفولة مُمتد وباقٍ، لكن كم جميل لو أدرك الإنسان أن حياته هي تجربته الخاصة، وعليه مسؤولية أن يجعلها أكثر ثراءً ودفئًا، فيتمسك بالجميل الباقي من طفولته، ويُضيف إليه ما يُرضيه، أن يُشكل الإنسان نفسه كما يشتهي؛ تلك فكرة ناعمة قد يبلغ بها أحلامًا ظنَّ أنها بعيدة.
Показать все...
‏"كرامة النفس لا أثمان لها، والمؤمن أشرف وأحقّ بمعاني العفة عن شحيح العواطف وفُتات المودَّات، ولا يليق بمؤمن أن يعلق في علاقة مُذلة أبدًا، إن مسَّته إهانة حقيقية تأكدتها نفسه انتفض مُغادرًا لا يلوي ولا يلتفت ولا يأسى، وهذا الاستغناء الشريف استغناء بالله أولًا وآخرًا."
Показать все...
المنطلقات الخاطئة تؤدي إلى نتائج كارثية أحيانا. هذا هو الدرس الأكبر الذي يظهره مسلسل Breaking Bad الذي يحكي قصة معلم الكيمياء الذي اكتشف إصابته بسرطان الرئة، فقرر –مع سوء حالته المادية– المغامرة في صناعة مخدّر الميث (الكريستال) لكسب المال السريع حتى يتركه لأسرته بعد وفاته. نظرا للواقعية الشديدة التي يتمتّع بها سيناريو المسلسل، يمكننا أن نعتبره مرآة للمجتمع الغربي عموما، فهناك مركزية عنيفة للدنيا، وارتباط أساسي بين السعادة والمال، ولم يكن معلم الكيمياء والتر وايت بعيدا عن ذلك، فهو ابن هذه البيئة ومفاهيمها الرئيسية حول الحياة، وكانت منطلقاته الخاطئة هي التي حوّلته من مثقف لطيف وحريص على ألا يؤذي أحدا، إلى مجرم جشع شديد الغرور والوحشية، ولديه استعداد على إيذاء الأطفال كي لا تتعطل مصلحته الشخصية! يمكن القول إنّ هناك مفهومان أساسيان يمثلان المنطلق المنحرف الذي انطلق منه والتر: 1) مركزية الحياة الدنيا. 2) غياب التوكل على الله الرزاق. حين يصاب شخص مؤمن في بيئتنا الإسلامية بمرض مميت فالغالب على سلوك الناس هو التقرب إلى الله والتوبة عن أفعال السوء والاستعداد للآخرة، دون تفكير كبير بما سيحدث للأسرة بعد موته، فالتقرب إلى الله يجعله أكثر إيمانا بالله الرازق، ويضفي على قلبه شعورا برعاية الله وعدم تركه لأسرته تتشرد وتجوع، فضلا عن كون الدار الآخرة تملأ عليه تفكيره ويشعر حقا –بعد ذهاب الغفلة– بكونها الدار الحقيقية الخالدة الجديرة بالاهتمام الأكبر. لكن حين يغيب مفهوم الله الرازق عن الإنسان يتضخّم مفهوم مسؤولية الإنسان عن مصيره، تزداد الضغوط على نفسه ويشعر أنه مسؤول عن كل شيء، حتى مصير أسرته بعد وفاته، وهي الضغوط التي تفعل فعلها النكد في نفسية الإنسان وتشوّه تفكيره السويّ وتخرجه عن القيم الأخلاقية. لم يُخلق الإنسان حتى يكون ذلك السوبرمان القادر على كل شيء، لكن الذي حدث مع والتر أنه شعر في لحظة أنه هو المسؤول عن تحديد مصيره، وأنه بإرادته سيرسم مستقبل أسرته بعد مماته بل وسيتغلب على المرض، أي أن التعامل مع المرض ليس تعامل الإنسان الضعيف الذي يتقوى بالله أمام هذا الابتلاء، بل هو تعامل الإنسان المتألّه الذي لا يستعين إلا بذاته، والذي يريد قهر المرض ورسم مستقبله كما يحلو له! لقد أدت هذه المنطلقات الخاطئة في شخصية والت إلى تغيّر أهدافه، فبدلا من توفير المبلغ الذي طمح إليه في البداية، أصابه الجشع وأراد بناء إمبراطورية من المال، بل صار تصنيع مخدّر الميث هدفا بحد ذاته ولم يعد وسيلة لجمع المال فحسب! بل إن النتائج كانت كارثية، فعوضا عن توفير حياة كريمة لأسرته قُتل بسببه أحد أفرادها، وتفككت وساءت حالتها المادية وصارت تكنّ له كرها كبيرا، بدلا من الموت كريما بين أحضانها وتحت دموعها الدافئة! شريف محمد جابر
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
💕
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
فاستجبنا له ♥️
Показать все...
"المؤمنُ غنيٌ بربِه ومولاه؛ يعلمُ بأن العطاء لا يأتي إلا بعد إذنه سبحانه، تجده يتيقن العطاء عند الدُّعاء وكأنه يراه بين يديه، لا يشكو لأحد ضيق حاله، ولا يرقبُ من غير الله رزقا، الناسُ عنده أسبابٌ يجريهم له مسبّب الأسباب؛ فالقلبُ معلّقٌ في السماء، والجسدُ يبحثُ في الأرض." 💕
Показать все...
أحببت للغاية عبارة ايفا إيلوز "الأصالة العاطفية" في كتابها لماذا يجرح الحب والتي أعادتها للأنا أكثر من علاقة هذا الأنا بالآخر، وعبارتها البديعة هذه ذكرتني بشيء قاله مرة شخص أحب تفكيره، وأؤمن تمامًا أن فشل العلاقات وعلى رأسه الحب يكمن في هذا تحديدًا "جهلنا بأنفسنا". يقول واقتبس من كلامه: رائع هو الآخر، المسألة ليست في أن نحرم أنفسنا من معجزة الآخر كما يصفه ليفانيس، لكن لكي أكون مع الآخر علي أن أمر من نفسي أولًا وأن أحاول أن أدرك أمورا كثيرا متعلقة بنفسي. إن فشلت في هذا الإدراك، أن أفهم نفسي وأكون جليا -على حد تعبير سيمون- فايل فكيف سأفهم الآخر؟ سنعجز عن فهمه، أو بعبارة أدق سنفهم منه ما فهمناه بشكل ضبابي وعارض عن أنفسنا. لكي تتعاطف مع الآخر عليك أولا أن تملك هذا التعاطف مع نفسك، تعاطف حقيقي وليس التعاطف المبتذل الذي لا يعدو أن يكون سكرة تتلهى من خلالها النفس. عاطفتي اتجاه الآخر تعتمد أولا وأخيرا على ما فهمته من نفسي وتقبلته وأحببته وان كان بالقدر اليسير، أما إن كنت جاهلا بنفسي ولا أدرك من أكون فسأقع في حالة من اللايقين، حالة من اللاحضور، بالتالي ذهابي للآخر ليس سوى تأكيد لي، أستخدمه، أحوله لأداة، سيكون متفرجا وهذا بالتأكيد ليس "لقاءًا" وفي الفرجة، لا يوجد أي تفاعل، نفتقر للتواصل، نمضي في سبيل واحد، نتشبت وبشكل أناني بالآخر لنظهر، لنهرب من أنفسنا، نستغل شمسه لنداري سوءة جهلنا وضجرنا من لقاء أنفسنا.. نحن كومة من الضجر متى ارتبط الأمر بذواتنا نخشى أن نتألم وأن نتقبل فوضانا وتناقضاتنا وسوءنا... ولهذا يجرح الحب!
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
Выберите другой тариф

Ваш текущий тарифный план позволяет посмотреть аналитику только 5 каналов. Чтобы получить больше, выберите другой план.