قناة | أبوبكر العزاوي
فُرَاتِيٌّ يَهْوَى عِلْمَ الْحَدِيثِ
Больше4 372
Подписчики
Нет данных24 часа
-117 дней
-2630 дней
- Подписчики
- Просмотры постов
- ER - коэффициент вовлеченности
Загрузка данных...
Прирост подписчиков
Загрузка данных...
01:08
Видео недоступноПоказать в Telegram
أُصيب الصحابةُ بأعظم واقعة، وحلّت عليهم أثقل فاجعة: وفاة سيد الأولين والآخرين، وإمام النبيين والمرسلين - محمد صلى الله عليه وآله وسلم- ، ومع ذلك : لم ينثنوا عن دعوتهم، بل حملَ أهلُ الصدق الرايةَ في فترةٍ تنكّس الناسُ بها إلى ردّةٍ وليس مجرد تخاذل فحسب!
ففتح الله لهم المغالق، وأجرى الهدى علي أيديهم، بل كتب لهم عنده مقعد صدق!.
IMG_1171.MP412.79 MB
😢 4❤ 2❤🔥 1
العلماءُ على ضربَين:
1) من يعطيكَ العلمَ
2) من يعطيك متعةَ العلمِ
- والثانية تراها في الأندلسيين أكثرَ من غيرِهم، وعلى التمثيلِ لا الحصرِ :
بدائعُ ابنِ حزم، ومنافعُ ابنِ عطية، وروائعُ ابنَ جُزَي.
❤ 15👍 2
"إنّ الذين قَالُوا رَبُّنَا الله ثُمَّ اسْتَقَامُوا"
قال ابن رجب:
(الذين قالوا ربنا الله كثير، ولكن أهل الاستقامة قليل)
ثم قال: ( كان الحسن البصري إذا قرأ هذه الآية يقول: " اللهم أنت رينا فارزقنا الاستقامة)
"مجموع رسائل" ابن رجب ١/٣٣٩.
❤ 11👍 3
Repost from N/a
«يا أبا يحيى، قل لإخواني أصحاب الحديث وطلبة العلم أن يدعو اللّٰـه تعالى أن يفك كربتي، فلقد كبَّلوني بالحديد حتى أنَّي لم أعُد أتطهَّر وأصلي كما ينبغي، عسى اللّٰـه أن يفرِّج عني ما أنا فيه بدعائهم»..
بعثَ بها البويطي للذهلي رحمهما اللّٰـه، فقرأها على المجلس وبكى وبكوا جميعًا، وضجُّوا له بالدعاء..
❤ 6😢 4👍 2
[ بشرى العزّاب ]
قالَ ابنُ عطيّةَ رحمَه الله عند تفسير قوله تعالى:{ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِ} : ( وعدَ اللهُ تبارك وتعالى بإغناءِ الفقراء المتزوجين طلبًا لرضى اللهِ عنهم واعتصامًا من معاصيه )
المحرر الوجيز | (7/189)
❤ 16😢 3👍 2
(تيسير الكريم الرحمن)
https://youtu.be/bBFRL2lEduY?feature=shared
(تيسير الكريم الرحمن) تفسير السعدي
❤ 9
Фото недоступноПоказать в Telegram
ودَّعَ رجلٌ صديقًا له فقالَ:
(استعن على وحشةِ الغربةِ بقراءةِ الكتبِ، فإِنَّها ألسُنٌ ناطقة، وعيونٌ رامقة! )
تقييد العلم | للخطيب البغدادي
❤ 21👍 3🥰 2👏 1
منازلُ التأصيل، ومداركُ التأويل: لا تُبْلَغُ إلَّا بأساسين رئيسَيْنِ، ومركزيّتين اثنتين؛
أمّا الأساسان :
1) فالانطلاقُ من مرجعيّةِ الوحي - الكتابِ والسنّةِ -
2) وهضمُ تصرّفاتِ صاحبِ الشريعة، وأساليبِ معاملاتِه، وأنظارِه -قريبِها وبعيدِها-، والاستهداءُ بها من خلالِ السيرةِ النبويّة، والشمائلِ المصطوفيّة.
وأما المركزيتان :
فهما :التقريرُ والتنزيلُ.
- فالتقريرُ : هو العلمُ بالمسألةِ، وتحريرُها من أصولها.
- وأما التنزيلُ: فهو العلمُ بالحالِ والوقتِ المناسبَين للعملِ بالتقريرِ.
• من عرف هذا وقصده = فهو : طالب العلم
• ومَن جمعه في صدره= فهو: العالِم
• ومن ملّكه اللهُ العملَ به بعد جمعه = فهو : الإمامُ.
ربَّنا ﴿وَٱجۡعَلۡنَا لِلۡمُتَّقِینَ إِمَامًا﴾
❤ 22