mày

‏"واللهِ ما لهجَ اللِّسانُ بدعوَةٍ ‏إِلَّا ذكرْتكِ في حروفِ دعائي"

عن أهمية أن تحتويك عاطفة أحدهم يقول مريد البرغوثي:"هناك دائمًا يدٌ، لولا انتباهها نموت".

"كل اعتذار بيد مُجبرة لا يُصلح ما أفسدته اليد عندما كانت حرة، وكل اعتذار لم يأتِ بموعده مطر بغير موسمه، وكل عفو لا يُعيد الديار لأهلها لا يجبر القلب."

تجيء أيام أكون فيها كما قال محمود درويش مرة: "أسير خفيفًا خفيفًا كأني تبخرت من جسدي، وكأني على موعدٍ مع إحدى القصائد" وفي أيام أخرى: "أمشي ثقيلاً ثقيلاً، كأني على موعدٍ مع إحدى الخسارات" وبين هذه وتلك الكثير من الخطو الذي أمشيه "بلا موعد، خاليًا من وعود غدي".

في نهاية اليوم أضع كل شيء في مكانه، الأحزان في القلب، اليأس في الخطوات، الانتظارات في الذاكرة، الشوق في العينين و أغمضها

سيرة ذاتية: "غنّاهُ الامس وأطربَهُ وشجاهُ اليومَ فما غدهُ؟"

{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَـٰٓئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَـٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}