فَاعــــفُ عٓنيـﮯ🖇

تفسير الايه ولله وحده ما في السموات وما في الأرض، يغفر لمن يشاء من عباده برحمته، ويعذب من يشاء بعدله. والله غفور لذنوب عباده، رحيم بهم.

تفسير الايه ليس لك -أيها الرسول- من أمر العباد شيء، بل الأمر كله لله تعالى وحده لا شريك له، ولعل بعض هؤلاء الذين قاتلوك تنشرح صدورهم للإسلام فيسلموا، فيتوب الله عليهم. ومن بقي على كفره يعذبه الله في الدنيا والآخرة بسبب ظلمه وبغيه.

نصيحة الشيخ فهد القرني

الكلمة ومعنها لِيَقْطَعَ :ليقطع طرفا: ليهلك طائفة. طَرَفًا :طرفا من الذين كفروا: طائفة منهم. مِّنَ :من: حرف جر للدلالة على أخذ شيء من شيء بمعنى "بعض". ٱلَّذِينَ :اسم موصول للجمع المذكَّر. كَفَرُوا :جحدوا ولم يؤمنوا. وأصل ‌الكفر: التغطية والجحد؛ لأن الكافر جاحد نعم ربه عليه وساتر لها بكفره. أَوْ :حرف عطف يفيد التفصيل. يَكْبِتَهُمْ :يذلهم ويخزيهم ويغيظهم ويغمهم بالهزيمة. فَيَنقَلِبُوا :فيرجعوا. خَائِبِينَ :خاسرين ؛ لم يظفروا بما طلبوا.

تفسير الايه بلى يكفيكم هذا المَدَد. وبشارة أخرى لكم: إن تصبروا على لقاء العدو وتتقوا الله بفِعْل ما أمركم به واجتناب ما نهاكم عنه، ويأت كفار "مكة" على الفور مسرعين لقتالكم، يظنون أنهم يستأصلونكم، فإن الله يمدكم بخمسة آلاف من الملائكة مسوِّمين أي: قد أعلموا أنفسهم وخيولهم بعلامات واضحات.

تفسير الايه اذكر -أيها الرسول- ما كان من أمر أصحابك في "بدر" حين شقَّ عليهم أن يأتي مَدَد للمشركين، فأوحينا إليك أن تقول لهم: ألن تكفيكم معونة ربكم بأن يمدكم بثلاثة آلاف من الملائكة مُنْزَلين من السماء إلى أرض المعركة، يثبتونكم، ويقاتلون معكم؟

اللهم ارحمنا إذا برق البصر وخسف القمر وجُمع الشمس والقمر، اللهم اجعل خسوف القمر هذا رحمة لنا ولا تؤاخذنا بذنوبنا ولا تنزل غضبك علينا واغفرلنا وارحمنا يا ارحمُ الراحمين.

استحي ان اقول اتضامن معا اخوننا في غزه تضامني لا يفيدهم بي شي ولا المظاهرات تفيد هم  بي شي وانما الاتجاه نحو العدو هو التضامن والاكن لا يستطيع اي احد اتوجه بدون سماح الحكام اذا الحكام بس صرحو الجهاد  وفتحو الحدود للجهاد والله ان العدو يرتعب ويقف عند حده ولكن للأسف الواقع مخزي