msha3rbl3amieh1

،"ما تقلقيش أنا هتصرّف" "الموضوع بسيط خليها عليا" "اقعدي أنتي وأنا هشوف حل" "ما تخرجيش، أنا هنزل أجيب كل حاجة" -فكرة مريحة لأبعد حد وجودك مع رجل قوّام وسوي وفاهم القوامة صح وبيحسن التصرّف سواء: "أب، أخ، خاطب أو زوج"، وبتشيل مننا كنساء جزء كبير من الإحساس بالقلق والخوف، وبنحس وقتها إن فيه "سند" فعلاً هيعرف يتصرف فنهدأ ونرتاح رزقكن الله برجال قوّامين وأسوياء.

أعلمُ تمامًا أن لدي القُدرة على ردّ الصاع صاعين، الكلمة بعشرة، على إطلاق كلمات طائشة تترك علامات داكنة في القلب كما يحدث معي، ولكنّي اختار - بملء إرادتي- التجاوز، اختار ألا أُوذي وهذه أنبل اختياراتي.

﴿وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ﴾✨ - «سُبْحَانَ اللهِ» - «الحَمْدُ للهِ» - «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ» - «اللهُ أكْبَرُ» - «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ» - «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ» - «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ» - «أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ» - «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»

و مليحةٌ فوقَ الحياءِ تجمَّلت ‏و تكمّلت بالحُسنِ لمّا تبسّمت ❤️

« و افتح علينا فُتوحاً لا حُدودَ لها يا واسعَ الفضلِ و الإنعامِ و الكرمِ »

التنازلا بالعلاقات.. هي على حساب المتطلبات.. وليس على حساب الاحلام

في أشياء بتكون واضحة قدامك بكل تفاصيلها من البداية بس أنت مركز بالجزء يلي حابب تشوفو أو تعيشو، فلما بتبعد شوي وترجع تشوف الصورة مرة تانية من بعيد رح تلاقي كلشي ما كنت شايفو من قبل .. نحن يلي منختار الوقت لنشوف هي الأشياء و منختار نشوف الحقيقة كاملة ..

الإختيار الخطأ هو غلطك أنت، لا هو غلط الحياة ولا الحظ السيء والنصيب .. أنت يلي بترضى بأشياء دون مستوى طموحك، وبتعطي الأشخاص حجم أكبر من حجمهم الحقيقي والطبيعي، بتتقرّب من ناس ما بيشبهوك بسبب انبهارك بهالة البدايات والمظهر الخارجي، كل إختيار خاطئ بياخد من صحتك وعافيتك، لذلك عادي جداً تاخد وقتك "وإن طال " بالقرار، المهم يكون الإختيار صح "لم يعد في العمر متّسع لمزيد من الأشخاص الخطأ"

بكتير اوقات.. لازم توقفو عن تصليح المشاكل النفسية بحالكم.. الناتجة من شخص واحد او بانها دايماً بتنقلنا (من هاد الشخص ) انت هيك.. وانت هيك.. وانت ما بتعرف بكتير اوقات.. وجود هو الناس هو المشكلة نفسها!

الإنسان بميل للشخص الحنون، للشخص يلي بحتويه وبحافظ عليه، بعمرها القسوة والبرود ما جابت نتيجة، الحنيّة طبع وترباية، وما في حدا بقدر يصطنعها أو يحاول يكون على غير طبعه .. أكسب الحنون لتعرف معنى الرّاحة الحقيقيّة ♥️