A

محاطة بالعديدِ من الحمقَى الذين لا مفرّ منهم ولا مهرب.

"أحبّه محبة متقدة لا تأبى بالوقت ولا الظرف ولا المكان، في العمل، أول لحظات الصباح، عند الاستيقاظ وقبل إدراك الحياة، وأنا أشرب القهوة، في ساعات النهار المملة، وفي وَحشتي وحزني وكدري، محبة أصيلة متدفقة لا تنضب، أُدرك من خلالها الحياة وأحبّها."

‏الحياة رحبة، لا تكن عالقًا في مشهد نافذتك القديمة مهما كان بالغ الجمال لا تكن أسيرًا

صباح الخير لو أتحول لفراشة مثلًا تَعبت كُوني امرأة بكُل هذةِ الرِقة !

ي ربّ إجمعنا تَحت سقفٍ واحد و بمَنزل في أرجائِهِ رائِحتهُ

‏"أحبّك. مثل شيء تحبّه الذاكرة وتأبَى أن تكبُر عنه، تمرّ السنوات بيننا وأحبّك كفاية، أخرج في شمْس تموز الحارة وأحبّك كفاية، أسافر عنك، أتجوّل في الشّوارع، أتسكّع مع الأصدقاء، وأعود لأحبّك كما في المرّة الأولى، وأذوبَ، وأرفضَ أن أستريح !"

تساؤل أدَبيّ " لِمَ نَكتُب؟ "

خُلقت هادئة لا أُحب الزّحام في المكان و لا في الشعُور

خُلقت هادئة لا أُحب الزّحام في المكان