حَدثَ في يَناير

‏تعتقد أنك تطلب الكثير ثم تُقابل شخصًا يفعل كل ذلك بحنيةٍ وبشكلٍ طبيعي.

أحيانًا بنوصل مَرحلة مِش بنتأثر بأي حاجة إن كانت سَعيدة أو حَزينة، يعني لو سَعيدة بِنقول طَيب كويس، ولو حَزينة بِنقول طَب ما دَه عادي.. -أحمد زكي، النمر الأسود(١٩٨٤).

جرحَته بكلمة وحده وردها ثار بـ سَيف ردت بس شوفة عيونه ! خبِيث وما اجاني بـ طيف رجفنَي الشتا كُلة وكلت سهله المصيَبة ارجف علي بـ صيف !

اليحبوني شكثر؟ ‏ولجيتي يتانون؟ ‏واخجل من كثر ماكام يتنوني ‏وانت الماتحبني؟ ‏شلون بله وياك؟ ‏امرا بيك مامر باليحبوني ‏عفت الي شروني ‏ومن ارد شلون ‏هم اسوه بعد ونوب يشروني

‏-يتولاكَ اللهُ بينما تظُنُّ أنكَ بمفردِكَ.

وين الناس المهتمة بالفن والعصور القديمة 🫣🤍تعالو هنا

‏أنا الغريبُ بأرضٍ لا أراكَ بها ‏الروحُ عندك إن ما سافراَ الجسدُ ‏في ضجة الناس بات الشوق يعزلني ‏كأنني في بلادٍ مابها أحدُ

‏" خبئ عصافير قلبك جيداً ، لم تعد الأشجار مسالمة "