زاد التربية

#قصة_و_عبرة كان هناك طفلان يريدان أن يشاهدا فيلم كارتون ... الفيلم هذا كان فيه لقطة صغيره جدا سيئة ...لقطه سريعة لإتنين مثليين يبوسوا بعض....لكن أبوهم رفض تماما ومنعهم من إنهم يشاهدوا هذا المنظر . وقتها قالوا له مش من العدل أبدا إن حضرتك تحكم على فيلم كامل لأجل لقطة واحدة  وهي سريعه .. مش منطق أبدا !! . اليوم الثاني استيقظا من النوم ووجدا أن أبوهم قد حضر لهم تورتة شيكولاته شكلها جميل جدا و ريحتها أيضا جميلة... فرحوا جدا وقبل ما يبدأوا في الأكل قال لهم : قبل ما تأكلوا أريد أن أخبركم أنه توجد قطعة صغيرة جدا من ( براز ) الكلب موجودة في الكيكة....قطعة صغيرة جدا لن تشعروا بها ...لكن باقي الكيكة تمام.... لا تقلقوا . الشيء الغريب أن الأطفال رفضوا تماما أن يلمسوا  الكيكه!!! وأيضا قالوا له هذه الكيكه تُرمى جميعها في الزبالة...لأن هذا هو مكانها الطبيعي !!! قال لهم الأب أنا لا أفهم أين المشكله ....هذه قطعة صغيرة جدا لدرجة يمكن أنها لا تكون في القطمة التي ستأكلوها ....لا يعقل أبدا أن تحكموا على الكيكة كلها وتقولوا عليها زبالة وما تنفعش بسبب قطعة صغيرة !!! الأطفال وضحوا له أن القطعة الصغيرة من القرف هذا، طبيعي أنها ستخرب الأكلة جميعها وتحولها إلى شيء مقرف لا يصلح للأكل أبدا !! ابتسم أبوهم وقال لهم : صحيح ....ولهذا السبب لا ينفع أن نشاهد أفلام فيها ما لايرضي الله وفيها انتكاس للفطرة حتى ولو لقطة صغيرة ....الفيلم كله خرب ...ومكانه مزبلة التاريخ !! الأطفال عند ذلك فهموا الرسالة وسكتوا بعد ما شعروا بحقيقة الموضوع . انتبهوا ..... دائما الخداع: 99% عسل...و 1 % سم . *القصة مترجمه

‏قيل للأصمعي : بم يتجمّلُ المرءُ ؟ قال : بعلمٍ يرفعُه قيل : فإن لم يكن له علمٌ ؟ قال : فبمالٍ يسترُه قيل : فإن لم يكن له مالٌ ؟ قال : فبأدبٍ يواري سوأتَه قيل : فإن لم يكن له أدبٌ ؟ قال : فصاعقةٌ من السماء تحرقُه

راقت لي ........... أكثر من يشعرون بالوحدة أحياناً هم من يُشعرون الناس بالونس والسند.. يفكرون أكثر من مرة قبل ما يعلنون مشاعرهم لأن الأكثرية يستمدون منهم القوة ومازالوا يبتسمون😊 ومن طبع بني البشر هو الاستغناء.. يحتاجك أحدهم لوقت ثم يرحل وعليهم أن يكبتوا كل مشاعر الفقد فما يصح لهم هذا النوع من الألم يتذكرونهم الناس حين الضيق والدموع وينسون أن يفرحوهم حين السعة والبسمة.. وما زالوا يبتسمون😊 يعلموا أنفسهم أن فرحة الناس هي الونس الذي يفتقدونه أحياناً أعجب لهم!! كيف يمتلكون المشاعر وكيف يكبتونها في ذات الوقت ومازالوا يبتسمون؟😊 ويتعامل معهم الآخرون أنهم أقوياء .. ألسنا من نستمد منهم القوة؟! فلا يواسيهم إلا قليل ومازالوا يبتسمون😊 واذا ما فُتح الطريق لأي من هذا الونس تحفظوا حتى لا يعتادونه من أناس حولهم سيرحلون ومازالوا يبتسمون😊 ربما كان ذلك أحد الأسباب وراء هذا الفضل العظيم لمن يمشي في حوائج الناس ؟؟! اتمنى لهم أن ينالوا هذا الفضل ويعوضهم الله بالونس من عنده وما يزالوا يبتسمون😊

📌مَاذَا يَصنَعُ القُرآنُ الكَريمُ بِالبيْتِ وَأهلِهِ؟ ▪️قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْه: 《 إِنَّ الْبَيْتَ لَيَتَّسِعُ عَلَى أَهْلِهِ، وَتَحْضُرُهُ الْمَلَائِكَةُ، وَتَهْجُرُهُ الشَّيَاطِينُ، وَيَكْثُرُ خَيْرُهُ أَنْ يُقْرَأَ فِيهِ الْقُرْآنُ. وَإِنَّ الْبَيْت لَيَضِيقُ عَلَى أَهْلِهِ، وَتَهْجُرُهُ الْمَلَائِكَةُ، وَتَحْضُرُهُ الشَّيَاطِينُ، وَيَقِلُّ خَيْرُهُ أَنْ لَا يُقْرَأَ فِيهِ الْقُرْآنُ 》. 📚( سنن الدارميّ) [٣٣٥٢]. https://t.me/ask_yr_Q

#نصائح_تغذية من الشائع أن يكون لدى الأطفال تفضيلات غذائية محددة أو أن يكونوا انتقائيين في تناول الطعام. إليك بعض النصائح للتعامل مع هذه المشكلة: 1. قدم خيارات متنوعة: حاول تقديم مجموعة متنوعة من الأطعمة في كل وجبة لتوسيع تفضيلات طفلك. 2. كن قدوة حسنة: الأطفال يتعلمون من خلال الملاحظة، لذا كن قدوة حسنة بتناولك أطعمة متنوعة وصحية. 3. اجعل الطعام ممتعًا: يمكنك جعل الطعام أكثر جاذبية من خلال تقديمه بطرق مبتكرة أو بأشكال ممتعة. 4. تجنب الضغوط: لا تضغط على طفلك لتناول الطعام. قدم الطعام بانتظام واترك الطفل يقرر ما إذا كان يريد تناوله أم لا. 5. تجنب البدائل غير الصحية: حاول ألا تقدم بدائل غير صحية عندما يرفض الطفل الطعام المقدم. هذا يشجعه على طلب الأطعمة غير الصحية. 6. شارك الطفل في إعداد الطعام: إشراك الطفل في تحضير الوجبات يمكن أن يزيد من اهتمامه بالطعام ويجعله أكثر حماسة لتناوله. إذا استمرت المشكلة وكنت قلقًا بشأن نمو طفلك وتغذيته، فقد يكون من الجيد استشارة طبيب الأطفال أو أخصائي تغذية للحصول على نصائح مخصصة. https://t.me/zad_seha

#مفاهيم السعادة⁩ ليست طلباً يتم إيصاله لمنزلك، ولا هبةً يمنحك الناس إياها ولا أمنيات تتمناها...! السعادة شعور وممارسة مكنون في صدرك مقرون باليقين والرضا يصدقه السلوك والفعل...! ولن يخرج نبتها ما لم تسقها وترعاها .. *اللهم اكتب لنا السعادة الدائمة في الدنيا والآخرة* صبـ⛅ـاح اليقين والرضا والسعادة.

#وسائل هدم حضارة الأمة يقول أحد المفكرين: إذا أردت أن تهدم حضارة أمة، فهناك وسائل ثلاث هي : هدم الأسرة / هدم التعليم / إسقاط القدوات و المرجعيات . 1: لكي تهدم الأسرة، عليك بتغييب دور الأم، اجعلها تخجل من وصفها ربة بيت . 2: ولكي تهدم التعليم، عليك بالمعلم، لا تجعل له أهمية في المجتمع، وقلل من مكانته حتى يحتقره طلابه. 3: ولكي تسقط القدوات، عليك بالعلماء، اطعن فيهم وقلل من شأنهم، شكك فيهم حتى لا يسمع لهم، ولا يقتدي بهم أحد . فإذا اختفت الأم الواعية، واختفى المعلم المخلص، وسقطت القدوة والمرجعية، فمن يربي النشء على القيم؟؟؟

فأجبتها بابتسامة صادقة عكس التي كنت أحدثها سابقا بها "لقد قلت لي ذات يوم لا بأس بانكسار الصحن، المهم أن لا ينكسر الود، لهذا، حتى لو كسرت صحوني كلها، لحملت الود بين يدي هاتين وقدمته لك ♡

#قصة_و_عبرة قبيل زواجي حذرني بعض معارفي من المشاكل التي سأواجهها مع سلفتي والتي هي زوجة لأخ زوجي، فقد كانت عروسا عند أهل زوجي منذ سنوات عدة، وأكيد عدم تقبلها وجودي ومشاركتها مكانها الذي كان مخصصا طيلة سنوات فقط لها، وأنها ستبذل قصار جهدها بغية تلميع صورتها عندهم وإفساد صورتي أمامهم وأمامها. ومن شدة خوفي من الأمر لم أحاول الاقتراب منها، فلم أتحدث إليها بعد زواجي إلا للضرورة القصوى، رغم وجود منزلي في الطابق الذي يعلو منزلها، إلا أنني تحاشيتها قدر المستطاع. إلى أن فاجأتني بزيارتها ذات يوم حاملة معها صحنا مليئا بقطع حلوى أعدتها بنفسها، فقمت بدعوتها للدخول، لكن رغم كل محاولاتي ظلت ترفض، ربما هي لا تريد ذلك أو بسبب استيعابها لتصرفاتي الرافضة لها فأعلنت بسرعة انسحابها. كم كنت سعيدة لتفهمها ذلك، لكن هذا لم يمنع إعدادي حلويات أخرى بغية وضع قطع منها في صحنها وأنا أعيده إليها، فهكذا رأيت أمي تفعل دوما، لا تعيد الصحون فارغة مهما فرغت جيوبها. فاستقبلت ذلك بابتسامة، وبعد أيام كررت محاولتها، لكن هذه المرة ببعض الفاكهة في الصحن ذاته، فوجدت نفسي ملزمة لوضع فاكهة أخرى مجددا وإعادة الصحن لها، تكرر الأمر كثيرا حتى بت أنزعج منه، فتملكني تذمر كبير في أحد المرات التي أرسلت فيها صحنها، ليس بسبب عدم قدرتي المالية لذلك، بل لعدم فهمي غايتها من صحنها هذا، لعلها تود إثبات أفضليتها وطيبتها دوما، صدقوا حقا حين حذروني من محاولاتها في رسم الصورة الأفضل لها، ومحاولة تشوييه سمعتي أمامها، ومن شدة غضبي حملت ذلك الصحن وقمت بكسره، وكأنني بذلك حاولت التخلص منها ومن صحنها بشكل نهائي، حينها لمحتها تعود فجأة، يبدو أنها لم تغادر بعد، بل يبدو أنها سمعت كل ما قلته عنها، كل ما نعتها به وأنا أحاول طردها من بيتي وحياتي هي وصحنها.. لكن ما فاجأني أكثر هو تصرفها الهادىء وكأنها لم تسمع، لم تدرك، لم تنزعج، بل ابتسمت معتذرة وهي تخبرني عن ذهابها لزيارة أهلها، كما أوصتني بالانتباه على بيتها حتى حين عودتها إن لم يكن لدي أية مشكلة، كل هذا وهي متجاهلة كسري لذلك الصحن عمدا، فباشرت جمع القطع المكسورة وهي تقول" لا بأس بانكسار الصحن، المهم أن لا ينكسر الود! " لم أفهم مقصدها، فابتسمت وواصلت كلامها " منزل أهلي بعيد جدا وأنا لا أزورهم إلا مرة واحدة في السنة بسبب ظروف عمل زوجي، كنت دوما أشكو أمي وحدتي، وأطلب منها زيارتي هي أو واحدة من شقيقاتي، لكن بسبب البعد لم يتمكن من ذلك إلا نادرا، أتعبتني الوحدة كثيرا حتى علمت بخطبة أهل زوجي لك، فسررت جدا حين علمت أن إقامتك ستكون بقربي هنا، على الأقل في وجودك لن أشعر بالوحدة مجددا، حتى أمي شعرت بفرحتي فقالت "نحن بعيدات عنك، ومهما فعلت معنا أو أخطأت سنظل أهلك، لكنها الغريبة الأقرب إليك، وحتى تغدو كأخت لك عليك بالحفاظ على صحن الود بينكما، فإن أخذته أنت إليها اطمأننت على حالها، وإن أعادته هي لك اطمأنت على حالك، ليس مهما كم يظل ذلك الصحن عند كل واحدة منكما، أسبوعا، شهرا أو ربما أكثر، فكل فترة ولها ضروفها، المهم أنه سيعود لأن الود مزال مستمرا ولم ينقطع، فإن اسأت فهمها يوما سيشفع لها صحن ودها، وإن أساءت هي فهمك سيشفع لك صحن ودك أيضا عندها، لهذا يا سلفتي رجاء ومهما حصل معنا، لا تسمحي للود أن ينكسر بيننا. كانت هذه آخر كلماتها وهي تغادر بيتي حاملة قطع الصحن المكسورة بين يديها وكأنها تحمل كسور قلبها معها. ومرت الأيام وهي لازالت في زيارة لأهلها، وخلال تلك الفترة جلست أفكر كثيرا في معنى كلماتها وقارنتها بما قيل لي عنها ممن لم يعرفوها حتى، فكرت كثيرا حتى انتابني الندم مما فعلته، فحتى لو أزعجتني تصرفاتها وأتعبتني كان بامكاني مصارحتها بذلك، بدل كسر صحنها وخاطرها دفعة واحدة بينما لم تبادلني هي ذلك، بل لم أرى سوى الود منها. وانتظرت عودتها بفارغ الصبر، وحين عادت رغم كل الخمول الذي كنت فيه، نهضت وسارعت لتحضير أفضل حلويات أتقنها، وقمت بملأ أحد أجمل صحوني بها بغية تقديمه لها، وتركت الباقي لنا، وما إن أنهيتها، جاءني ضيوف بغتة، ضيوف أشعر بالخجل منهم جدا، خصوصا كونها زيارتهم الأولى لي، فارتعبت للحظة مما يمكنني تقديمه لهم، فتذكرت الحلوى التي أعددتها صدفة، أو بالأحرى التي جعلني ذلك الود بيني وبين سلفتي أعدها من أجلها، لأكتشف أني أعددتها لنفسي حتى لا أحرج أمام ضيوفي، فقد كانت أكثر بكثير من التي تركتها لها. فضيفتهم بما يليق وأنا أعد الدقائق والساعات حتى موعد مغادرتهم، فقد كنت متحمسة جدا لتقديمي ذلك الصحن لها وشكرها، وما إن غادروا سارعت به إليها، وبمجرد فتحها الباب لي بابتسامتها المعتادة، هربت مني كل كلمات الشكر، فعانقتها سريعا دون تفكير وأنا أشكرها، حينها ضحكت وقالت لي "انتبهي، كاد يقع مني الصحن وينكسر!"